«يا ذا الجلالِ والإكرامِ»، صحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنهُ قال: «ألظُّوا بيا ذا الجلالِ والإكرامِ». أي الزموها، وأكثرُوا منها، وداوموا عليها، ومثلُها وأعظمْ: «يا حيُّ يا قيومْ». وقيل: إنه الاسمُ الأعظمُ لربِّ العالمين الذين إذا دُعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى. فما للعبدِ إلا أنْ يهتف بها وينادي ويستغيث ويدمن عليها، ليرى الفرَجَ والظفرَ والفلاحَ: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ}. « يا ذا الجلالِ والإكرامِ »، صحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنهُ قال: « ألظُّوا بيا ذا الجلالِ والإكرامِ ». معنى ذو الجلال والاكرام إسلام ويب. أي الزموها، وأكثرُوا منها، وداوموا عليها، ومثلُها وأعظمْ: « يا حيُّ يا قيومْ ». فما للعبدِ إلا أنْ يهتف بها وينادي ويستغيث ويدمن عليها، ليرى الفرَجَ والظفرَ والفلاحَ: { إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ}. في حياةِ المسلمِ ثلاثةُ أيامٍ كأنها أعيادٌ: يومٌ يؤدّي فيه الفرائض جماعةً، ويسْلمُ من المعاصي: { اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم}. ويومٌ يتوبُ فيه من ذنبِهِ، وينخلعُ من معصيتِهِ، ويعودُ إلى ربِهِ: { ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ}. ويومٌ يلقى فيه ربِّه على خاتمةٍ حسنةٍ وعملٍ مبرورٍ: « مَنْ أحبَّ لقاء الله أحبَّ اللهُ لقاءهُ ».
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
مدة قراءة الإجابة: 6 دقائق الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذه الجزئيات الكثيرة التي عددتها كلها من باب واحد، لذلك لا نتشاغل بتعديدها، ونذكر ضابطا يسعها جميعا. فمرد الحكم في هذه المسائل إلى العدل بين الزوجات، والتسوية بينهنّ فيما زاد على الواجب، وخلاف العلماء في ذلك، وهذا بيان ذلك. - رأى بعض أهل العلم أنه لا يجب على الزوج - إذا أدى الواجب الذي عليه - أن يسوي بين الزوجات فيما زاد على ذلك من الهبات والعطايا وغير ذلك. قال الإمام الباجي المالكي في المنتقى: والضرب الثالث من الإيثار: أن يعطي كل واحدةٍ منهما من النفقة والكسوة ما يجب لها، ثم يؤثر إحداهما بأن يكسوها الخز والحرير والحلي، ففي العتبية من رواية ابن القاسم عن مالك: أن ذلك له. هل يجب العدل في النفقة والهدايا بين الزوجات؟ - الإسلام سؤال وجواب. انتهى. وقال في الشرح الكبير: وليس عليه التسوية بين نسائه في النفقة والكسوة إذا قام بالواجب لكل واحدة منهن. قال أحمد في الرجل له امرأتان: له أن يفضل إحداهما على الأخرى في النفقة، والشهوات، والسكنى إذا كانت الأخرى في كفاية، ويشتري لهذه أرفع من ثوب هذه، وتكون تلك في كفاية؛ وهذا لأن التسوية في هذا كله تشق، فلو وجبت لم يمكنه القيام بها إلا بحرج، فسقط وجوبها كالتسوية في الوطء.
الحمد لله. أولاً: أمر الله بإقامة العدل في كل شيء ، فقال: ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ) النحل/ 90. قال ابن جرير الطبري رحمه الله: إن الله يأمر في هذا الكتاب الذي أنزله إليك يا محمد بالعدل ، وهو الإنصاف. " تفسير الطبري " ( 17 / 279). وحرَّم الله تعالى على عباده الظلم ، وتوعد الظالمين بالعقوبة في الدنيا والآخرة. هل يجب العدل بين الزوجات في الطلعات - إسلام ويب - مركز الفتوى. فعَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا رَوَى عَنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: ( يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي ، وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا ، فَلَا تَظَالَمُوا). رواه مسلم ( 2577). وقد أمر الله تعالى بالعدل بين الزوجات ، وجاء الوعيد في ظلم بعضهن على حساب بعض.
يعني أيده هي العليا لذا وسعي مداركك واعلمي أن هناك مبدأ الشرع وهناك مبدأ التفضل وهناك مبدأ الإحسان وهناك مبدأ الإيثار وكلها غير لازمه للتعامل مع الزوجة أو الزوج لذا خلك بالأمور المتفق عليها و الماشي عليها الناس والا تاكلون هواء. الشرع فقط النفقة والسكني والكسوة سنويا وحتى علاج الزوجة وحجها ليست ع الزوج. 15-02-2022, 07:38 AM المشاركه # 58 تاريخ التسجيل: Jun 2013 المشاركات: 9, 933 ماشفتو من الجمل الا اذنه دورو وفتشو بتلقون نص المسلمين تم تكفيرهم هاتو الكتب الي تنئرا 15-02-2022, 07:59 AM المشاركه # 59 اخي الكريم اعلم انه من باب التفضل والإحسان وليست ضرورية لكن في حالة وجودها والرجل يسافر كل سنه مرة مثلا مايجوز له ياخذ وحدة كل سنه عن الثانيات لازم يعدل بالدور كل سنه وحدة تروح معه اما يركز على وحدة ياخذها معاه طيب والثانيات طوال فترة السفر لا بات عندهم ولا طالع بوجههم والا وحدة لها الطلعات والمطاعم والثانيات يقشرون بصل!! عذرا بالمنطق يعني... مايحتاج لها شيخ اصلا... التعدد مو شي هين لذلك قال تعالى (((فواحدة ذلك ادنى الا تعولو)))) 15-02-2022, 08:12 AM المشاركه # 60 لا ينكر أو يكره حكم الله إلا كافر كما قال عز وجل ( ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ)
العدل هو بالنفقة والمبيت والكسوة فقط. اما سالفة اجيب لها شيء وال٢ لازم مثلها بالضبط فهو من باب التفضل والإحسان فقط.