زيارة هنالك الاطفال الموهبين فالقص و لصق، العديد من الطفال يصنعوا لنفسهم الاشكل الجميله، التى تتعلق فالبيت و يصبح له الشكل الذي يجعل الاهل فخرين با اولادهم، وهنالك من الاطفال الموهبين من يعلموا اهليهم، وهنالك من يعلم الاطفال كهذه الا شياء، قص و لصق يعني انك ترسم و تقص الرسم، ومن بعدها لو احببت انك تعلقة فاى مكان فيمكنك ان تعلق القص و الصق، ولكن يصبح من الاقوى ان تعلق فغرف النوم للاطفال، لانة تكون من صنع الاطفال الموهبين، هنالك اشكل كثير ممكن يرسمة الانسان و كذلك يمكنك ان تلونها، فان القص و لصق لا يصبح فالشكل الجيد من دون الوان. قص و لصق للاطفال احلى صورة قص و لصق للاطفال صور قص لصق اطفال اطفال مجسد ورق قص ولصق كيف ترسم شياء الجميلة قطع ولصق للاطفال قص ولصق قص ولزق اطفال قص ورق للاطفال صور قطع ولصق للاطفال الفاكهه و الخضروات قص و لصق للاطفال ورق قص ولصق للاطفال 1٬229 مشاهدة
كانت محلات بيع القرطاسية تعرض سابقاً مقصات خاصة تحت مسمى "مقص التحرير" ( بالإنجليزية: Editing scissors)، وتكون ذات شفرات بطول 8 ونصف إنش، وهو طول كاف لقص صفحة بقياس (A4) بالعرض بحركة واحدة. أمّا ممارسة القص والنسخ واللصق لمستندات حاسوبية من موقع ما إلى مخزن بيانات مؤقت ، أو من المخزن المؤقت إلى موقع ما، فلم تظهر بشكلها الحالي حتى تحقق الانتقال في تخزين البيانات من استعمال البطاقات المُثقّبة إلى الملفات الحاسوبية ، وقد كانت محررات النصوص الحاسوبية البدائية تحتوي على أوامر لإنجاز هذه العمليات، كان الهدف منها في البداية نقل الأوامر الأكثر استعمالاً أو بعض أجزاء النصوص من مخازن بيانات إضافية إلى مستند محدد. [7] جزّأت مُحررات النص البدائية عملية النقل إلى مرحلتين، وكان يجب على المستخدم أن يقوم باستدعائهما بشكل متتابع لإنجاز العملية. في العام 1974م، اقترح لاري تيسلر اسمي القص والنسخ للمرحلة الأولى، واللصق للمرحلة الثانية، وأدخل هذه الاستعمال إلى عدد من محررات النص التي طورها مع زملائه في مركز أبحاث كزيروكس. [8] انتقل لاري بعد ذلك إلى أبل، حيث لعب دوراً رئيسياً في تصميم واجهات أبل ليزا وأدمج تقنية النسخ واللصق في تطبيقاته.
في التفاعل الإنساني الحاسوبي ، وفي تصميم واجهة المستخدم ، القص والنسخ واللصق ( بالإنجليزية: Cut, copy, and paste) هي ثلاثة أوامر مترابطة تكوّن تقنية للتواصل بين العمليات لنقل البيانات بين واجهات المستخدم في حاسوب واحد. يقوم أمر القص بإزالة البيانات المُحددة من موقعها الأصلي في واجهة المستخدم ونقلها إلى ذاكرة تخزين مُؤقّتة تسمى الحافظة [الإنجليزية] ، [1] أمّا أمر النسخ فيقوم بإنشاء نسخة طبق الأصل من البيانات المُحددة وينقلها إلى الحافظة. [2] بعد ذلك، يتم نقل البيانات الموجودة في الحافظة إلى واجهة المستخدم التي يستخدم فيها أمر اللصق. [3] اشتقّت أسماء الأوامر كاستعارة أدبية لجزء من العمليات الحقيقية المتبعة عند تنسيق مخطوط قبل طباعته. بسبب شعبية هذه التقنية، أصبح التعبير "نسخ-لصق" جزءاً من اللغة المحكية اليومية، [4] [5] وهو يعني تقديم مُداخلة بتسرع ولامبالاة أو بدون إلهام. [6] نبذة تاريخية [ عدل] يرجع مصطلح "القصّ واللصق" إلى الممارسة التقليدية لتحرير المخطوطات ، وفيها يقوم الممارس باقتصاص أجزاء من صفحة باستعمال المقصّ ، ثُمّ يقوم بلصقها على صفحة أخرى، وقد استمرت هذه الممارسة حتى الثمانينيّات من القرن العشرين.
ويوضح الناقد رجب أسباب ذلك في قوله «عمل على أداء الفلكلور والتراث الحجازي وليست له أغان خاصة به إلى جانب أنه لم يقم بتسجيل اسطوانات تحفظ ما قدمه السندي». وفي مجال التلحين، تمكن السندي من ترك بصمة لحنية يتيمة كتب كلماتها الشاعر أحمد باعطب كانت من أشهر ما غنى السندي يقول مطلعها «سلاما مهبط الوحي.. سلاماً مهبط الإيمان». ولم يعرف النقاد ومؤرخي الثقافة الموسيقية أسباب عزوفه عن التلحين والمضي في هذا المجال. والحق أن الفنان محمد علي سندي واحد من بين أكثر الفنانين الذين تعرضوا للإهمال والجفاء لتاريخه الفني كتابة وحفظا. فما يعرف عنه قليل الى درجة الندرة. وما تبقى من تاريخه محفوظ في صدور من بقي من أصحابه وقرنائه الأحياء. وكأنه ينعي حاله حينما أنشد «فإذا ما اقبل الفصل المخيف برعوده.. ما الذي يبقى من الغصن الوريف غير عوده.. ان للحسن ربيعا وخريفا في وجوده». وبغياب محمد علي سندي عن المشهد الغنائي، أسدل الستار على فصل من فصول التراث الغنائي الحجازي. محمد علي سندي جنسيته قصة حياته تقرير كامل عنه. وكان أقسى ما شهده تاريخه، الى جانب نسيان مكتبة التلفزيون لأعماله، هو موقف ورثته من تاريخه الموسيقي، وسعيهم الى ردم كل ذكر له، ليموت مع صاحبه، ويطويه النسيان.
عند مفارقته مكة ونزوحه إلى مدينة جدة للالتحاق بمكتب المحروقات في مصلحة الطيران المدني، بعد أن تأكد له أن الفن لا يطعم خبزا، هاج حنينه الى بيته الأول وهو يرمق نوارس البحر الأحمر من على شاطئ العروس، متذكرا حمام البيت طائفا حول الكعبة وأروقة بيت الله. فحمل النوارس البيضاء رسالته لحمام مكة وما جاورها وراح يغني «يا عروس الروض يا ذات الجناح يا حمامة.. سافري مصحوبة عند الصباح بالسلامة.. واحملي شوق محب ذي جراح وهيامة». وأستودع النوارس سره الدفين الموجع لروحه الشفافة، وهو دامع العينين «خبريها أن قلب المستهام ذاب وجدا.. واسأليها كيف ذياك الغرام صار صدا.. ما لا تعرفه عن محمد علي سندي .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله، معلومات عن محمد علي سندي. فهيامي لم يعد بعد هيام بل تعدى». يقول الناقد الفني محمد رجب إن هذه الأغنية تعد من أقدم الدانات المكية قام السندي بتركيبها على لحن تراثي في الستينات الهجرية، وساهمت في شهرة محمد علي سندي بشكل كبير في ذلك الوقت. مشيرا الى أن كلمات هذه الأغنية «عروس الروض» هي للشاعر المهجري الياس حبيب فرحان. ومع شوقه لمكة، ورغبته في العودة إليها، إلا ان حب الفن والموسيقى أمسك بتلابيب محمد علي السندي، ولم يجد بدا من مخالطة أقرانه من الفنانين الذين لامس حبهم شغاف قلبه.
يقول رجب «تزامل السندي مع الفنان سراج عمر من خلال فرقة النجوم الموسيقية وكان من الفنانين الذين جالسهم عثمان خميس والبغدادي وحسن عبد الفتاح». لم يكتف السندي بالإذاعة، بل قام بتسجيل بعض أغنياته للتلفزيون الأوسع انتشارا من خلال مسرح التلفزيون. كان يحدوه أمل قديم وحرص على نقل التراث وحفظه للأجيال القادمة. في حفل جمعه مع فناني العروس رددوا سويا «على العقيق اجتمعنا.. إحنا وسود العيون.. مابال مجنون ليلى.. قد جن بعد جنوني.. مازلت أئم الخطايا.. وقلت هم يحملوني.. إلى منازل قوم.. راحوا ولا ودعوني». انتشار السندي كمجدد للتراث ومتفرد الأداء الذي تميز به كما أشار سراج عمر دعاه لتأسيس فرقة موسيقية خاصة به مساهمة منه في دعم ظهور التراث الغنائي الحجازي الى كل أذن عربية. يقول «أسس فرقة خاصة به مكونة من عازفي الكمان جميل مبارك ومهنى ساعاتي ومحسن شلبي وحسين فدعق على القانون». وكان من بين ما قدمه مع فرقته الصغيرة «مس ورد الخد في وادي قبا يا باهي الخد.. هب الصبا والسمر قد طاب.. في حبك يا وسيم خاف الله.. ببابك مستقيم.. يا حبيبي ليش تهجر مغرمك.. محمد عبده اغاني محمد علي سندي. يبكي دما دمع وعينه دم.. سقى وادي هميم.. خاف الله ببابك مستقيم». وعلى الرغم من تفرده في الدانة المكية وتميزه باللون التراثي في أوائل الثمانينات الميلادية، إلا أن النقاد صنفوه ضمن الحافظين للفن الحجازي الذي تمثله الدانات القديمة والمجارير في حين لم يتم تسجيل أي أسطوانات خاصة به.
كلمات اغنية بلغوها محمد على سندي. بلغوها (موال) بلغوها إذا أتيتــم حمــاهـــا إنني مت بالغــرام فداهــــا واذكروني لهــا بكـل جميـل فعساها تبكي علي عساهـا واسحبوها لتربتي فعظامي تشتهي أن تدوسها قدماها اسم الاغنية: بلغوها كاتب الاغنية: غير معروف ملحن الاغنية: غير معروف غناء: محمد على سندي