اضغط على الاعلان لو أعجبك فما هي قيمة أن تنتصر لما يراه الناس حقًا لو كان باطلًا؟ وما هو الربح في أن تتقاعس عن نصرة ما يراه الناس باطلًا وهو حق؟ اقرأ أيضاً: أوقات الأزمات وتجلي التفكير العلمي فوبيا التفكير البذرة الأولى للاكتئاب متى نتوقف عن التفكير؟ ***************** لمتابعة قناة اليوتيوب لأكاديمية بالعقل نبدأ، اضغط هنا لقراءة المزيد من المقالات، اضغط هنا
إن الإفراط في التفكير يجعلك مهووس بالسيطرة، وذلك لأن التفكير الزائد يدفعك إلى الخوف من فقدان السيطرة. إن الإفراط في التفكير سيدفعك تشعر في أصوات سلبية في ذهنك، مما يجعلك تشعر ب الإكتئاب والتوتر، وتبدأ في التفكير في الإنتحار.
هذه - يا أخِي الكريم - أعراض نفسية محضة، وهي في مجملها أعراض للقلق، وإن كان يوجد فيها بعض الوساوس، ولكنها أعراض للقلق، والوسواس أيضًا هو من أعراض اضطرابات القلق. كيف أتخلص من التفكير الزائد - أجيب. إن شاءَ الله العلاج يكون علاجًا نفسيًا في المقام الأول، خاصة علاج الاسترخاء الجسدي، إمَّا بعمل تمارين عضلية، أو بالتنفُّس العميق، فالاسترخاء عن طريق الجسد يؤدي إلى الاسترخاء النفسي؛ لأن الضدان لا يجتمعان، الاسترخاء والتوتر، فإذا كنت أنت لا تستطيع أن تطرد الأفكار وأن تطرد الخوف والقلق، فيمكنك أن تسترخي، والاسترخاء سوف يطرد هذه الأفكار والقلق المستمر. وإذا كان بالإمكان الاستعانة بمعالج نفسي يُساعد على تمارين الاسترخاء بصورة علمية ومنظمة فهو الأفضل، وإلا فعليك ببعض الأشياء التي تؤدي إلى الاسترخاء، خاصة الرياضة البدنية، الرياضة البدنية من العوامل الجالبة للاسترخاء الجسدي والنفسي، وهي لا تكلِّفُ كثيرًا، يمكن ممارسة تمارين رياضية خفيفة في المنزل، أو رياضة المشي يوميًا لمدة نصف ساعة إلى أربعين دقيقة. وفي حالة عدم التحسُّنِ هناك أدوية كثيرة تُساعد على التخلص من القلق وأعراض التوتر، ويمكن تناول دواء يعرف تجاريًا باسم (سبرالكس Cipralex)، ويعرف علميًا باسم (استالوبرام Escitalopram) من الأدوية المستعملة كثيرًا في علاج مثل هذه الأعراض، ولا يحصل منه إدمان، ويمكن التوقف عنه بعد زوال الأعراض.
إن الإفراط في التفكير يجعل الشخص يشعر بالهسترة والجنون عندما يخمن بأن هناك شيئًا خاطئًا غير مرغوب به سيحدث قريبًا. إن الإفراط في التفكير يؤدي إلى تناقض إيمانك، لأن الإيمان يتطلب الثقة بالله عز وجل دون شك به. إن الإفراط في التفكير يسبب لك الإرهاق وعدم حصولك على النوم الكافي. إن التفكير الزائد يمنعك من الإستمتاع بالعلاقة الجنسية مع شريكك، وذلك لأن المتعة الجنسية تتطلب عقلًا مريحًا ومسترخيًا. إن الإفراط في التفكير تجعلك تبتعد عن أطفالك، وتدمر علاقتك بهم، وذلك لانشغالك في التفكير ببعض الأمور والمشاكل التي تواجهها. إن الإفراط في التفكير ستدمر علاقتك الزوجية، لأن زوجتك ستشعر بعدم اهتمامك بها نظرًا لأنك لا تمنحها الوقت الكافي للإهتمام والعناية بها، وسبقى بالإنشغال في التفكير طيلة الوقت. إن التفكير الزائد سيمنعك من البدء بالعمل أو المشروع الذي يتطلب منك العمل به منذ أعوام، وذلك لأن التفكير سيترك طابعًا في ذهنك بأنك فاشل قبل البدء بالعمل. كيف اتخلص من التفكير الزائد والمستمر - موقع المرجع. إن التفكير الزائد تضعف علاقتك بربك، فسوف تنشغل عن القيام بصلواتك وعباداتك المطلوبة منك. يسبب التفكير الزائد في أن تصبح شخصًا عصبيًا ومنفعلًا ولا تتقبل ارآء الآخرين.
بسم الله الرحمن الرحيم قلت ياقصى سلاماً قال هل عاد صلاح قلت لا اني حبيبٌ يرتجي منك السماح قال والدمعٌ يفيضٌ هدني طعن الرماح هدني ظلمٌ اليهود والثرى اضحى مباح قدسنا امست تنادي صوتها عم البطاح من تراهٌ سوف ياتي حاملاً طهر الوشاح والماذن في صداها تشتكي اين رباح!
حميدتي الخرطوم: الإنتباهة قال نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان حميدتي، إن جميع من في السجون ينبغي أن يتمتعوا بكامل الحقوق المتمثلة في مقابلة محاميهم وأسرهم. وذكر حميدتي في كلمة أثناء إفطار رمضاني بشرق النيل بحسب تصريح صحفي أمس، عدم وجود معتقلين سياسيين وأن هناك متهمين ينبغي أن تستكمل كافة إجراءاتهم وفقاً للقانون –بحسب التصريح. قلت يا أقصى سلاما. وأضاف أن هناك محاولات بعض القوى السياسية تمرير أجندتها الخاصة عبر المسهلين في الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وتمديد الفترة الانتقالية لأطول مدة ممكنة. وقال حميدتي، إن ان العسكر لن يعودا للثكنات وهناك من يتآمر على العسكر ويضع سكينة على رقابهم، محاولاً محو القوات النظامية من الوجود- وفق قوله. ورأى أن هناك محاولات من البعض- لم يحددهم، تشبه اتفاق السلام بأنه مؤامرة منه ضد أهل شمال السودان، وأن هذا الحديث يراد به شيطنته. وأضاف: " اتفاق جوبا لسلام السودان تم توقيعه هنا في الخرطوم قبل أن يوقع في جوبا، قالوا في سلامين تحت وفوق التربيزة، كل كبيرة وصغيرة كانت تبصم عليها قوى الحرية والتغيير قبل أن تكون واقعاً على الأرض". وتابع بالقول "قلت لناس السنهوري إما أن نحارب حملة السلاح وهذا لن نلجأ إليه مجدداً وإما أن نوقع سلاماً يحقن دماء السودانيين".