وتذكر المعاجم القديمة أن ( الرمش) هو احمرار يصيب جفن العين فيسبب سيلان الماء منها ، والأصل فيه ما يحيط بالشيئ فقد قالوا: ( الرمش: هو الطاقة من الريحان) أي: الدائرة منه. أما المعنى المتعلق بالعين فقد جاء في لسان العرب: ( والعَّامة تقول رمَشَت عينُه أي رَّفت قليلاً. أرمش الشجر أورق وتفطَّر والرجلُ طرفَ كثيرًا بضعفٍ. وفلانٌ في الدمع أرشَّ قليلا....... والرَّمش الرَّبش وتفُّتل في الشَّعَر وحمرةٌ في الجفون مع ماءٍ يسيل....... هل البطن مذكر ام مؤنث – المحيط. ا لأرْمَش ذو الرَّمش والأنثى رمشاء كما مرَّ ج رُمْش. والمِرماش الرأراء ومن يحرّك عينيِه عند النظر كثيرًا. والمُرمَّش الفاسد العينين لا يبرأ جفنهُ أما الدكتور عبد الغني أبو العزم فقد قال في معجمه الغني ( رَمْشٌ - ج: رُموشٌ. [ر م ش]. "رَمْشُ العَيْنِ": جَفْنُها). والله أعلم 2008-02-05, 02:09 PM #5 رد: مذكر أم مؤنث؟ أخي الليبي شكر لك جدا وانتظر فوائد الأستاذ العوضي بارك الله فيه 2008-02-05, 02:18 PM #6 رد: مذكر أم مؤنث؟ وفقك الله يا أخي الكريم يمكنك الرجوع إلى خاتمة المصباح المنير للفيومي، ففيها كلام مفيد جدا في هذا الباب.
اللغة العربية من اللغات التي تفرق بين المذكر والمؤنث، وينعكس ذلك على كثير من مفرداتها وتراكيبها. وتعد مسألة التذكير والتأنيث من أصعب المسائل التي تواجه غير الناطقين بالعربية وربما بعض الناطقين بها أحيانا. وهذه شذرات تساعد على معرفة مظاهر التذكير والتأنيث في اللغة العربية وتعين على استعمال التراكيب استعمالا سليما وفقًا لها. الاسم المذكر الأصل في الأسماء التذكير، والمذكر الحقيقي يدل على ذكر من البشر أو الحيوان مثل رجل وأسد. وهناك مسميات أخرى وردت ألفاظها مذكرة في الاستعمال اللغوي مثل: كتاب، جبل، بحر، علم... الاسم المؤنث الاسم المؤنث هو الاسم الذي يدل على أنثى من البشر أو الحيوان: امرأة، طالبة، قطة... ويسمى هذا النوع من المؤنث مؤنثا حقيقيا، ولا يؤنث ما سواه من الأسماء إلا إذا ورد في اللغة أصلا مؤنثا. مذكر أم مؤنث؟. ويسمى هذا النوع مؤنثا مجازيا مثل: طاولة، ورقة، شمس... علامة التأنيث للتأنيث في الأسماء ثلاث علامات هي: - التاء المربوطة، وهي علامة التأنيث الأكثر ورودا في الأسماء والصفات مثل: فاطمة، شجرة، مجلة، كاتبة، معلمة... - الألف المقصورة، وتَرِد علامة للتأنيث في بعض الأسماء والصفات مثل: ليلى، سلمى، حبلى، عليا، كبرى... - الألف الممدودة، وتَرِد علامة للتأنيث في بعض الأسماء والصفات مثل: صحراء، خضراء، بيضاء... مظاهر التذكير والتأنيث في التركيب يظهر أثر التأنيث في عدة وظائف وتراكيب لغوية منها: - الإشارة ، فالاسم المذكر يُشار إليه بـ"هذا" والاسم المؤنث يُشار إليه بـ"هذه" مثل: هذا رجل/ هذه امرأة.
البطن هو الجزء الداخلي من الشيء. دخل إلى بطن الجبل؛ أي إلى داخله في كهف أو ما شابه. الإنسان: الجزء من جذعه من أسفل الصدر حتى أعلى الفرج وتقع فيه الصرّة من الخارج والأعضاء الداخلية من الداخل. تضم البطن كل من المعدة والأمعاء في جسم الإنسان. عَيْن - ويكاموس. تحمل المرأة الجنين في بطنها – داخل أحشائها- وتحديداً في رحمها. في طبقات الأنساب: هو ما دون القبيلة وفوق الفخذ. قريش بطن من بطون معد. هل البطن مذكر ام مؤنث، إن كلمة البطن من الكلمات في اللغة العربية التي اختلف العرب في تذكيرها أو تأنيثها، حيث تعتبر من الأسماء المؤنثة التي جاءت بصيغة المذكر، ولها عدة معاني في اللغة العربية أبرزها خلاف الظهر وهي الجزء الأمامي من الجسم، وتضم عدد من الأعضاء المخفية في الجسم.
{ { وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ}} من عذاب الدنيا { { لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}} فإن من علم ذلك، أوجب له الانزجار عن كل سبب يوجب العذاب ويحل العقاب. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
أى: إنا امتحنا مشركى قريش بالقحط والجوع. حتى أكلوا الجيف ، بسبب كفرهم بنعمنا ، وتكذيبهم لرسولنا صلى الله عليه وسلم كما ابتلينا من قبلهم أصحاب الجنة ، بأن دمرناها تدميرا ، بسبب بخلهم وامتناعهم عن أداء حقوق الله منها.. ويبدو أن قصة أصحاب الجنة ، كانت معروفة لأهل مكة ، ولذا ضرب الله - تعالى - المثل بها. حتى يعتبروا ويتعظوا.. ووجه المشابهة بين حال أهل مكة ، وحال أصحاب الجنة.. يتمثل فى أن كلا الطرفين قد منحه الله - تعالى - نعمة عظيمة ، ولكنه قابلها بالجحود وعدم الشكر. القلم الآية ١٧Al-Qalam:17 | 68:17 - Quran O. و ( إذ) فى قوله: ( إِذْ أَقْسَمُواْ لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِين.. ) تعليلية. والضمير فى ( أَقْسَمُواْ) يعود لمعظمهم ، لأن الآيات الآتية بعد ذلك ، تدل على أن أوسطهم قد نهاهم عما اعتزموه من حرمان المساكين ، ومن مخالفة ما يأمرهم شرع الله - تعالى - به.. قال - تعالى -: ( قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَّكُمْ لَوْلاَ تُسَبِّحُونَ.. وقوله: ( لَيَصْرِمُنَّهَا) من الصرم وهو القطع. يقال: صرم فلان زرعه - من باب ضرب - إذا جَزّه وقطعه ، ومنه قولهم: انصرم حبل المودة بين فلان وفلان ، إذا انقطع. وقوله: ( مُصْبِحِينَ) أى: داخلين فى وقت الصباح المبكر.
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 16-11-2008, 02:24 PM #1 في رحاب آيه " إنُا بلوناهم كَمَا َبلونا أصحابَ الجنه إذ أقسموا ليصرمنُها مصبحين " أسباب نزول الآيه قصة أصحاب الجنه في شرح إبن عباس كان شيخ كانت له جنة، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى يعطي كل ذي حق حقه. في رحاب آيه " إنُا بلوناهم كَمَا َبلونا أصحابَ الجنه إذ أقسموا ليصرمنُها مصبحين ". فلما قبض الشيخ وورثه بنوه -وكان له خمسة من البنين- فحملت جنتهم في تلك السنة التي هلك فيها أبوهم حملا لم يكن حملته من قبل ذلك، فراح الفتية إلى جنتهم بعد صلاة العصر, فلما نظروا إلى الفضل طغوا وبغوا، وقال بعضهم لبعض: إن أبانا كان شيخا كبيرا قد ذهب عقله وخرف، فهلموا نتعاهد ونتعاقد فيما بيننا أن لا نعطي أحدا من فقراء المسلمين في عامنا هذا شيئا، حتى نستغني وتكثر أموالنا،. فرضي بذلك منهم أربعة، وسخط الخامس وهو الذي قال تعالى: (قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون). فقال لهم أوسطهم: إتقوا الله وكونوا على منهاج أبيكم تسلموا وتغنموا، فبطشوا به، فضربوه ضربا مبرحا. فلما أيقن الأخ أنهم يريدون قتله دخل معهم في مشورتهم كارها لأمرهم، غير طائع، فراحوا إلى منازلهم ثم حلفوا بالله أن يصرموه إذا أصبحوا، ولم يقولوا إن شاء الله.
فيقال: إنه طاف بها حول البيت ثم وضعها حيث مدينة الطائف اليوم; ولذلك سميت الطائف. وليس في أرض الحجاز بلدة فيها الشجر والأعناب والماء غيرها. وقال البكري في المعجم: سميت الطائف لأن رجلا من الصدف يقال له الدمون ، بنى حائطا وقال: قد بنيت لكم طائفا حول بلدكم; فسميت الطائف. والله أعلم. الثانية: قال بعض العلماء: على من حصد زرعا أو جد ثمرة أن يواسي منها من حضره; وذلك معنى قوله: وآتوا حقه يوم حصاده وأنه غير الزكاة على ما تقدم في " الأنعام " بيانه. وقال بعضهم: وعليه ترك ما أخطأه الحاصدون. وكان بعض العباد يتحرون أقواتهم من هذا. وروي أنه نهي عن الحصاد بالليل. فقيل: إنه لما ينقطع عن المساكين في ذلك من الرفق. وتأول من قال هذا الآية التي في سورة " ن والقلم ". قيل: إنما نهي عن ذلك خشية الحيات وهوام الأرض. قلت: الأول أصح; والثاني حسن. وإنما قلنا الأول أصح لأن العقوبة كانت بسبب ما أرادوه من منع المساكين كما ذكر الله تعالى. روى أسباط عن السدي قال: كان قوم باليمن وكان أبوهم رجلا صالحا ، وكان إذا بلغ ثماره أتاه المساكين فما يمنعهم من دخولها وأن يأكلوا منها ويتزودوا; فلما مات قال بنوه بعضهم لبعض: علام نعطي أموالنا هؤلاء المساكين!