شاهد أيضًا: طريقة سداد رسوم الجامعة السعودية الالكترونية وإلى هنا، نكون قد وصلنا لختام المقال؛ وقد تعرفنا من خلاله على أهم المعلومات عن رابط تسجيل دخول الجامعة السعودية الالكترونية للدخول للخدمات الإلكترونية التي تقدمها الجامعة، كما استعرضنا طريقة تسجيل الدخول إلى الجامعة، وكذلك التخصصات التي تقدمها وأهم الخدمات الإلكترونية، ورسوم الدراسة في الجامعة وفقًا لنظامها واللوائح الداخلية لها. المراجع ^, الجامعة السعودية الإلكترونية, 03/03/2022
رابط تسجيل دخول الجامعة السعودية الالكترونية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة هو الرابط الذي يمكن من خلاله الدخول لحساب المستخدم الشخصي على الموقع الرسمي للجامعة لكي يستطيع تصفح والبدء في استخدام الخدمات المقدمة من الجامعة، سواء كانت تلك الخدمات تنتمي للخدمات الإدارية أو الخدمات الأكاديمية للطلاب والباحثين والمتدربين في الجامعة، ومن خلال موقع محتويات الإلكتروني نسلط الضوء على أهم تلك التفاصيل.
الجامعة السعودية الإلكترونية. جميع الحقوق محفوظة ©2021
أهلا بك في بوابتنا الالكترونية تسجيل الدخول إلى حسابك
الرقم الجامعي * كلمة المرور طلب كلمة السر عن طريق البريد الالكتروني طلب كلمة السر عن طريق الهاتف الذكي
تسجيل الدخول إلى نظام القبول Go to Main Content HELP | EXIT يسعدنا اختيارك للجامعة السعودية الإلكترونية، مع أجمل أمنياتنا لك بالتوفيق والنجاح، وتحقيق آمالك وطموحاتك، من خلال ما نوفره من إمكانيات أكاديمية وبرامج نوعية وهادفة.
27/4/2022 - | آخر تحديث: 27/4/2022 01:16 PM (مكة المكرمة) لعلك سمعت أخبارا غريبة بعض الشيء عن الشمس خلال الأسابيع القليلة الفائتة، أحدها (1) مثلا يقول إن 17 انفجارا شمسيا متتاليا وقعت مؤخرا في البقعة الشمسية رقم 2975، اثنان من هذه الانفجارات كانا باتجاه الأرض، مما يُبشِّر بقدوم عاصفة جيومغناطيسية قوية قادمة خلال أيام، مع تحذيرات من مشكلات تقنية متنوعة. كان ذلك في 30 مارس/آذار الماضي، ولم يكد يهدأ الأمر حتى أُعلن في 11 إبريل/نيسان (2) أن بقعة شمسية أخرى قد انفجرت، مما أدى إلى طرد هائل لمواد شمسية متجهة ناحية الأرض. هذه المرة كانت البقعة تحمل الرقم 2987، وقد طردت كرات متفجرة من المواد الشمسية، وصلت بالفعل إلى كوكبنا الأنيس يوم 14 إبريل/نيسان. ما هو الكوكب السابع من الشمس - موقع محتويات. أما الخبر الأخير فقد ظهر يوم 25 إبريل/نيسان، حينما أعلنت منصة "سبيس ويزر"(3) أن اضطرابا شمسيا هائلا تسبَّب في عدد من الانقطاعات بالاتصالات الراديوية في قارتَيْ آسيا وأستراليا، الأمر الذي أثار رعبا من الأخبار المتتالية عن النشاط الشمسي المتأجج هذه الأيام، وإمكانية تأثيره على حياة البشر. هذه المرة تعلَّق الأمر بالبقعة الشمسية رقم 2993 التي شهدت انفجارا متوسط الحجم لكنه كان مؤثرا إلى هذا الحد.
الأول هو غاز H2 ، ثنائي الهيدروجين (يشار إليه أحيانًا ببساطة باسم الهيدروجين ، على الرغم من أن هذا قد يؤدي إلى ارتباك مع ذرة الهيدروجين). وفير جدًا ، يحتوي H2 على جميع ذرات الهيدروجين تقريبًا ولكن القليل جدًا من الديوتيريوم ، فهو مصدر معظم الغاز الذي شكل النظام الشمسي ، الغاز الشمسي. المكون الثاني ، نادر جدًا ، يتوافق فقط مع جزء صغير جدًا من الهيدروجين ويكون على شكل جليد وعلى وجه الخصوص جليد الماء المتكون عند درجة حرارة منخفضة جدًا في السحب البينجمية. بسبب درجات الحرارة المنخفضة للغاية هذه ، فإن هذه المياه البينجمية غنية جدًا بالديوتيريوم. لذلك اقترحنا أن التركيبة الأرضية الوسيطة بين هذين المكونين ناتجة عن تبخر فائض من الجليد بين النجمي تم إحضاره أثناء انهيار السحابة البينجمية الأصلية للنظام الشمسي مباشرة إلى المناطق الداخلية الساخنة حيث تتشكل الشوائب المقاومة للحرارة ، من بداية انهيار السحابة بين النجوم وتشكيل قرص الكواكب الأولية. تشير هذه النتائج إلى أنه في الغاز الذي تشكلت فيه طوب الكواكب التيلورية وخاصة تلك الموجودة على الأرض ، كان هناك بالفعل بخار ماء مع التركيب النظيري الصحيح لشرح أصل الماء على الأرض.
هلا أخبار – لعلك سمعت أخبارا غريبة بعض الشيء عن الشمس خلال الأسابيع القليلة الفائتة، أحدها(1) مثلا يقول إن 17 انفجارا شمسيا متتاليا وقع مؤخرا في البقعة الشمسية رقم 2975، اثنين من هذه الانفجارات كانا باتجاه الأرض، ما يُبشِّر بقدوم عاصفة جيومغناطيسية قوية قادمة خلال أيام، مع تحذيرات من مشكلات تقنية متنوعة. كان ذلك في 30 آذار الماضي، ولم يكد يهدأ الأمر حتى أُعلن في 11 نيسان(2) أن بقعة شمسية أخرى قد انفجرت مما أدى إلى طرد هائل لمواد شمسية متجهة ناحية الأرض. هذه المرة كانت البقعة تحمل الرقم 2987، وقد طردت كرات متفجرة من المواد الشمسية، وصلت بالفعل إلى كوكبنا الأنيس يوم 14 إبريل/نيسان. أما الخبر الأخير فقد ظهر يوم 25 نيسان، حينما أعلنت منصة "سبيس ويزر"(3) أن اضطرابا شمسيا هائلا تسبَّب في عدد من الانقطاعات بالاتصالات الراديوية في قارتَيْ آسيا وأستراليا، الأمر الذي أثار رعبا من الأخبار المتتالية عن النشاط الشمسي المتأجج هذه الأيام، وإمكانية تأثيره على حياة البشر. هذه المرة تعلَّق الأمر بالبقعة الشمسية رقم 2993 التي شهدت انفجارا متوسط الحجم لكنه كان مؤثرا إلى هذا الحد. وربما تتذكر أنه في 8 فبراير/شباط الفائت، أعلنت شركة(4) "سبيس إكس" (SpaceX) عن سقوط أكثر من 40 قمرا صناعيا تابعا لمشروع "ستارلينك" من مداره في الفضاء إلى الأرض، وذلك بعد 5 أيام فقط من إطلاقها، بسبب عاصفة جيومغناطيسية قوية ارتبطت بانفجار هائل على سطح الشمس أطلق نحو مليار طن من الجسيمات المشحونة إلى الفضاء باتجاه الأرض.