زيت جوز الهند: فالأحماض الدهنية في هذا الزيت تحتوي خصائص مضادة للالتهاب والبكتريا ما يجعلها خياراً جيداً لتقليل الالتهاب والاحمرار الناتج عن الأمراض الجلدية المزعجة، ولاستخدام زيت جوز الهند في علاج جلد الدجاج ينبغي مزجه مع السكر الأبيض أو البني؛ بمزج كل ملعقة زيت مع ملعقتان سكر ومسح الجلد لـ 4 دقائق ثم غسله بالماء. صودا الخبز: التي تساعد على تقشير الجلد الميت وفتح المسام، ويجب إضافة الماء إلى ملعقتين كبيرتين من صودا الخبز لصنع معجون وفركه على الجلد المصاب بلطف لمدة 5 دقائق ثم غسله بالماء. تعرف على علاج جلد الوزة - ويب طب. حمام الشوفان: المرطب للبشرة عن طريق غسل الجسم بالماء المخلوط مع الشوفان والماء الفاتر. اللبن الحامض: فيعمل حمض اللاكتيك الموجود في لبن الزبادي والقشدة على إزالة الكراتين المتراكم ما يمنع تهيج الجلد، ويمكن مزج اللبن مع السكر ثم فرك الخليط بحركة دائرية لبضعة دقائق ثم غسل البشرة. زيت الزيتون: يساعد زيت الزيتون على ترطيب البشرة ما يجعله مناسباً لعلاج جلد الدجاج، بسبب احتوائه على فيتامين ( E) الذي يخفف توهج والجلد وانتفاخه، ويجب وضع الزيت مباشرةً على البشرة كما يفضل خلطه مع القليل من السكر لتقشير الخلايا الميتة.
العلاج بالليزر: لا يُعدّ الليزر علاجًا، لكنّه يوفر الراحة للجلد عندما لا يكفي استخدام الكريمات، كما أنّه يستخدم في بعض الأحيان لعلاج الاحمرار الشديد والالتهابات. توجد أيضًا بعض الأساليب المنزلية التي يمكن اتباعها وتجربتها للتقليل من الاحمرار والنتوءات المرتبطة بمرض جلد الدجاجة، ومنها ما يلي [١]: الحمامات الدافئة: إذ يساعد أخذ الحمامات القصيرة الدافئة على إزالة المسامات والحد منها، ويساعد فرك البقع بفرشاة قاسية على إزالتها، ومن المهم عدم قضاء وقت طويل في الحمام، لأنّ أوقات الاستحمام الطويلة قد تتسبب في إزالة زيوت الجسم الطبيعية. سنفرة جلد الدجاجة والتخلص منه نهائياً. التقشير اليومي: إذ يساعد على تحسين مظهر البشرة، ويوصي أطباء الأمراض الجلدية بإزالة الجلد الميت بلطف باستخدام حجر الخفان. زيت جوز الهند: يتميز زيت جوز الهند بخصائصه المضادة للالتهاب؛ إذ يمكن استخدامه كقاعدة أساسية لتحضير مُقشّر السكر (سكرب)؛ مما يساعد على تقشير الجلد وتهدئة الجلد الجاف. تجنب الملابس الضيقة: إذ إنّ لبس الملابس الضيقة يؤدي إلى الاحتكاك الذي يسبب تهيج الجلد. استخدام أجهزة الرطوبة: إذ إنّ المحافظة على رطوبة المكان له دور في الحفاظ على رطوبة البشرة ومنع الإصابة بالحكة.
الدجاج واللحوم بصفة عامة من الأطعمة التي تتواجد في كل منزل؛ حيث أنها البروتين اللازم للجسم ويعتبر الدجاج بصفة خاصة يقبل على تناوله الكثير من الأشخاص من الكبار والصغار، ولكن هناك تحذيرات من الأطباء عن طهي أجزاء معينة من الدجاج؛ فقد وجدوا أنها تسبب خطر كبير على صحة الإنسان، لذلك قد نتعرف معكم على هذه الأجزاء من خلال مقالنا اليوم. أجزاء من الدجاج تمثل خطر على الصحة يوجد أجزاء في الدجاجة قد حذر منها الأطباء وهي تمثل خطورة على صحة الإنسان؛ فيجب تجنب طهيها حتى لا تتعرض حياتها للخطر، وتتمثل هذه في التالي: ذيل الدجاجة: يعتبر ذيل الدجاجة مصنع للبكتيريا والجراثيم؛ فهذا المكان مكان تجمع هذه الكائنات الحية التي لا ترى بالعين المجردة فلذلك عندما يتم تناولها قد تعرض حياتك للخطر وتسبب التسمم الغذائي. رأس الدجاجة: تعتبر أيضًا هذا الجزء من الدجاجة مليء بالبكتيريا والجراثيم، وعند تناولها تعرض حياة الإنسان للخطر. جلد الدجاجة: هنا يتركز كمية كبيرة من البكتيريا والجراثيم والدهون الضارة، وعند تناولها قد تسبب الإسهال واضطرابات في الجهاز الهضمي. رئة الدجاجة: يوجد هذا الجزء بجانب الكبد ويكون أيضًا مليء بالبكتيريا والجراثيم، وينصح بنزعه جيدا أثناء غسل الدجاجة وقبل أن يتم تخزينها، كما يجب التخلص من الأجزاء مباشرة فور شرائها من التاجر.
الليزر: لا يُعدّ الليزر علاجًا فعّالًا للتعامل مع مرض جلد الدجاجة كما يظن البعض؛ فالليزر قادرٌ فقط على علاج الاحمرار والالتهاب الشديد للجلد، وعلى العموم قد لا يكون استخدام الليزر سيئًا لتخفيف أعراض المرض عند البعض، على الرغم من أنّ هؤلاء الأفراد سيحتاجون إلى كثير من الجلسات العلاجية للحصول على نتيجة مُرضية لحالاتهم المَرَضية [٤]. العلاجات المنزلية: يطرح الخبراء بعض الأساليب البسيطة القادرة على تقليل المعاناة من الحكة الجلدية والمنظر السيئ للجلد عند مرضى جلد الدجاجة، منها: الحمام الدافئ: يُساهم الاستحمام بالماء الدافئ بفتح وتنشيط المسام الجلدية، كما قد يُساعد فرك الجلد بالماء على إزالة التحاديب والخلايا الجلدية الميتة، ويجب في الوقت نفسه الحرص على عدم المكوث طويلًا في حوض الاستحمام الدافئ؛ لأنّ ذلك يؤدي إلى استنزاف مخزون الجسم من الزيوت الطبيعية. التقشير: ينصح بعض الأطباء الأفراد المصابين بمرض جلد الدجاجة بمحاولة تقشير الجلد يدويًّا لإزالة الخلايا الميتة باستعمال ليف الاستحمام أو ما يُعرف بـ"حجر الخفاف أو الخفان". زيت جوز الهند: يشتهر زيت جوز الهند بخصائصه المضادة للالتهابات، وهذا دفع عديدًا من الأطباء إلى وصفه لعلاج كثير من المشكلات الجلدية، التي من بينها مرض جلد الدجاجة.
كتبت دكتورة رانيا صلاح Dr. Rania Salah يعد التقرن الشعري و المعروف بإسم جلد الدجاجة حالة من الحالات الجلدية الشائعة و المزعجة ظاهرياً و لكنها غير ضارة أو معدية. تظهر حالة التقرن الشعري أو جلد الدجاجة في صورة نتوءات صغيرة خشنة على الجلد. يرجع السبب الرئيسي وراء انزعاج الأشخاص و محاولة التخلص منها إلى استمرار وجودها لفترة طويلة بالإضافة إلى ثأثيرها على المظهر الخارجي لدى البعض. أسباب ظهور التقرن الشعري أو جلد الدجاجة قابس الكيراتين ( keratin plug) يعرف الكيراتين بأنه أحد البروتينات التي تحمي البشرة من المواد الضارة و العدوى. قد يكون تراكم الكيراتين سبباً في ظهور التقرن الشعري. يؤدي تراكم الكيراتين إلى انسداد بصيلات الشعر مما يتسبب في ظهور بقع من الجلد الخشن و المتعرج. العوامل الوراثية قد يرجع السبب لدى بعض الأشخاص المصابين بالتقرن الشعري إلى العوامل الوراثية خاصةً إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من حالة التقرن الشعري. يرجح ذلك أيضاً عندما يحدث التقرن الشعري أو جلد الدجاجة بالمصاحبة مع مرض وراثي أو أمراض جلدية، مثل التهاب الجلد التأتبي. ليست عدوى يعتقد العديد من الأشخاص أن التقرن الشعري قد يكون ناتجاً من عدوى جلدية.