سلطة تعلو النساء من القائل هو ما يبحث عنه كثيرون لمعرفة من قائل هذه العبارة التي تقع على مسامعنا غالبا في الشوارع أو المقاهي أو على محطات الأغاني أيضا ، وبعض أغاني المطربين المشهورين ، يدفع الأشخاص إلى البحث لمعرفة من قائل لا سلطة تعلو على النساء، وعبر موقع المرجع سنعرفكم على قائل هذه العبارة وما هي كلمات تلك الغغنية أيضاً. لا سلطة تعلو على النساء من القائل إن قائل لا سلطة تعلو على النساء هو الفنان كاظم الساهر في أغنيته دلوعتي وهي كتابة الشاعر كريم العراقي ، فلقد غنى الفنان الكبير كاظم الساهر المعروف بالقيصر الكثير من الأغاني المميزة والجميلة لمشاهدة صدى واسعا في جميع أنحاء العالم ، لجمال ألفاظها ورقة كلماتها، وقد كتب له الشاعر كريم العراقي ما يزيد عن سبعين غغنية، فهما صديقان مقربان منذ أيام العسكرية في العراق، وتجمع بينهما علاقة صداقة ومحبة وطيدة.
كلمات أغنية دلوعتي لكاظم الساهر دلوعتي خاصمتها … صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحنان إن الرجال فوارس لكنما لا سلطة تعلو على النسوان عدنا نشاكس بعضنا حتى الصباح عاد المزاح والمزاج كما يجب خطفت بمكر هاتفي قفزت لصدري بدأ الحساب والتحري يا محب من هذه؟ صاحبتها! اشارت "هيئة المبادرة المدنية - عين داره" في بيان اليوم، الى ان "القاضية غادة عون اصدرت اشارة قضائية باقفال الكسارات العاملة في النطاق العقاري لبلدة عين دارة. — إن الرجال فوارسٌ لكنَّما لا سُلطةٌ تعلو على.... 30 السَّلامُ عليك يا أَبا عبدِ اللَّه و على الأَرواح الَّتي حلَّت بفنائك، عليك مِني سلامُ الله أَبدا ما بقيتُ و بقي اللَّيلُ و النهار Peace be on you, O Aba Abdullah, and on those souls who came to your camp to support you. 5
وهذا ما أشار له أمرؤ القيس على سبيل المباهاة بقوله: وَتُضْحي فَتِيتُ المِسكِ فوق فراشها نؤومُ الضُّحى لم تَنْتَطِقْ عن تَفضُّلِ أي أنها إمرأة وثيرة مخدومة لا تفارق خدرها إذ ليست بحاجة للخروج والعمل الدؤوب!! وما إن مرت تلك السنون العجاف حتى أعقبتها أعوام حافلات ذات حياةٍ مترفة حظيت فيها المرأة بنصيب الأسد بعد أن تغشاها الحرص لئلا يعتريها التعب أو تنالها تقلبات الأحوال بذبول أو أن تصاب بأذى، وكأنما هو تحول جذري جاء بنصر وفتح مجيد بأن أضحت قريرة العين هانئة البال في جُنح أب حانٍ أو زوج مهتم راعٍ يخشى عليها الكُلفة أن تحمل ماخف وزنه من الأمتعة ناهيك عما ثقل أو كثر!! لا سلطة تعلو على النساء من القائل – سكوب الاخباري. وهكذا دوليك تدور رحى الزمن لتأتي على المرأة موجة أخرى تعيدها لذات النصب والتعب؛ لتنتزعها من ذلك الكنف المحفوف بالرعاية والحنية لتلقي بها مجددا في معترك الحياة في سباق محموم من أجل العمل، ولربما العمل المضني، وكأنما طالتها لعنة الحضارة بشؤم القسوة والغلظة!! ولا فرق هنا إن كانت هي اختارت لنفسها جهد الشقاء أو كانت مرغمة للنزول لسوق العمل لتصرف على نفسها أو على من تعول فإن ذلك سيقودها للفقد، وإن كانت حاضرة شخوصا إلا أن ذلك سيفقدها الروح وسيجدب وجدانها وستشح معه ينابيع قلبها الخصب بالوداعة والود بل سنتفاجأ - نحن الرجال- بأن تلك الواحة الغناء والظل الوارف والطائر الصادح بأجمل الأنغام قد تحولت لهشيم محتضر بعد إن أخذت منها مطالب العمل حيزا كبيرا أزاح كماً هائلا من الأنوثة التي هي موضع السحر المكرس لإخضاع الرجل ليبادلها ذلك الشعور الجميل!!!
ولصديقي الرجل، أهديه ما قالته «جمانة حداد»: لا أطلب أن تفكر مثلي، لا أطلب أن تتبنى قناعاتي، لا أطلب أن تؤيد خياراتي، أطلب فقط أن تحترم أني أفكر بطريقة مختلفة عنك وأن قناعاتي ليست قناعاتك ولا خياراتي هي خياراتك وأن لي الحق الكامل بعيشها الآن وهنا تمامًا مثلك. رائدة السبع ،بكالوريوس تمريض ،كاتبة
3obadh قضَت الحياة أن يكون النصر لمن يحتمل الضربات ، لا لمن يضربها.
ولربما لن يتوقف الأمر عند تعبها الجسدي أو إرهاقها البدني بل الخشية من ارهاصات ذلك الاحتدام كانعكاس نفسي لما تلاقيه من ضغوط في بيئة العمل أو ما قد يفرض عليها من إيدلوجيات تغير برمجتها العصبية لتبدو بنمط مغاير، الأمر الذي أورث إفرازات متباينة أوجدت لدى البعض تساؤلات محيرة أو صراعات مزلزلة أو تداعيات مربكة!! نعود لـجدلية (نزار قباني)، ياترى هل ما يدور في الدائرة النسوية من قول: (وريه العين الحمراء) هي تلك السلطة المعنية أم أنها بذلك المفهوم المغلوط تؤجج صراع الوجود بل السيطرة المحتدمة بين من يريد أن يتبوأ ذلك الهرم الإداري في نطاقه الأسري أو الجماهيري العام؟! وهل تغير المدرج المعياري لكلي الجنسين تبعا لتغير نمط الحياة ومصفوفة الحقوق والواجبات، بدلا من أن تكون الحياة تفاضلا وتكاملا أضحت تنافس سلطوي أو قل:..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه