ألغاز وأسرار حول قصة فتاة القبو النمساوية جلبت تحقيقات الشرطة التي أجريت في السنوات الأخيرة التفاصيل التالية لحادثة فتاة القبو النمساوية، والتي أثارت في عام 2008 جدلاً واسعاً في النمسا، وهي المرة الأولى التي يمر بها العالم على الإطلاق، بعد أن حبس أب ابنته في قبو تحت الأرض. 60 مترًا لممارسة الجنس معها على مدار 24 عامًا وأكثر في مكتبه الذي دخله فريتزل وجلس لساعات. تدور أحداث قصة فتاة القبو النمساوية في أمستيتن، النمسا، وهي منطقة جبلية تبعد أكثر من 131 كيلومترًا عن فيينا.
قصة فتاة القبو – المحيط المحيط المحيط » قصة فتاة القبو قصة فتاة القبو النمساويه كاملة
ما هي قصة فتاة القبو النمساوية كاملة – بطولات بطولات » منوعات » ما هي قصة فتاة القبو النمساوية كاملة ما هي القصة الكاملة لفتاة القبو النمساوية؟ جريمة اغتصاب ابنته حتى إنجاب 7 أطفال دون أن يتركه أحد، وهما خارج القبو حيث عاشت طوال حياتهما وبعد أن اكتشفت زوجة فريتزل الجريمة البشعة بعد صراخها من مكتب زوجها. بداية قصة فتاة القبو النمساوية بدأت القصة عام 1984 م عندما كانت الفتاة تبلغ من العمر 11 عامًا لأن الفتاة إليزابيث احتجزت ابنتها عام 1973 وأساءت إليها لفترة طويلة حتى أنجب منها سبعة أطفال، ووفقًا لاعترافات فريتزل أثناء سردها قصة القبو النمساوي. فتاة أكد أنه كان يخطط لذلك وفق سيناريو شيطاني لكي ينأى بنفسه عن الشبهات. قصة فتاة القبو – المحيط. أحداث تاريخ فتاة القبو النمساوي في أبريل 2008 خرجت قصة الفتاة النمساوية أحداث قصة فتاة القبو النمساوي (إليزابيث) أقيمت كحدث تاريخي في النمسا بعد اكتشاف المغتصب الذي ارتكب والده جريمته وهي في سن الحادية عشرة. ، احتفظت بها حتى سن 42 عامًا في قبو. كانت تبلغ من العمر 18 عامًا، وقد عادت بعد أن نجحت السلطات النمساوية في اعتقالها في الشارع والعودة إلى المنزل دون أدنى شك من أحد الجيران أو بالقرب من المدينة.
فيكشف «كيفين» مسامحته لها لأنها نقية، أي تعرضت للمعاناة خلال حياتها، وليست مثل الفتيات الأخريات، نظرًا لمروره هو الآخر بمعاناة وتعذيب من قبل والدته في الصغر. فيتركها ويهرب، وتستطيع الفتاة الأخيرة الهرب بسلام.
غزة-دنيا الوطن عاشت النمسا الاثنين 28-4-2008 صدمة مأساة اليزابيث الفتاة التي احتجزها والدها يوزف فريتزل (73 عاما) لمدة 24 عاماً في قبو منزله، حيث كان يعتدي عليها جنسياً، وانجب منها 7 أبناء، دون أن يثير ريبة جيرانه أو الشرطة، وحتى دون معرفة زوجته. وقدّم فريتزل اعترافا كاملا بالوقائع, وتبين أنه كان يعمل وفق سيناريو شيطاني ومبتكر، وفقا للعناصر الأولى للتحقيق. فقد أقر بأنه جهز مساحة في قبو منزله في امشتيتن, شرق النمسا, احتجز فيها ابنته اليزابيث البالغة الآن 42 عاماً، وثلاثة من الأبناء السبعة الذين أنجبتهم منه. فتاة القبو النمساوية تروي حبس واغتصاب والدها لها طيلة 24 عاماً | دنيا الوطن. وأبلغت اليزابيت السلطات بأن والدها، الذي كان يغتصبها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها، قد استدرجها إلى قبو بالمجمع الذي تعيش فيه الاسرة في أمشتيتين عام 1984، حيث خدّرها وقيدها قبل أن يغلق عليها قبوا بلا نوافذ. وافترض الجميع أنها اختفت بارادتها حينما تلقى والداها خطابا يفيد بأن عليهما ألا يبحثا عنها. وتبنى الجدان، أي يوزف وزوجته روزماري، ثلاثة من الابناء وفقا لسيناريو شيطاني رسمه والدهم، وجدهم في الوقت نفسه, الذي كان يضع الاطفال على عتبة منزله مع رسالة من امهم، تقول فيها انها لا تستطيع تربيتهم وترى انهم سيكونون افضل حالا مع جديهم.
وتبنى الجدان، أي يوزف وزوجته روزماري، ثلاثة من الابناء وفقا لسيناريو شيطاني رسمه والدهم، وجدهم في الوقت نفسه, الذي كان يضع الاطفال على عتبة منزله مع رسالة من امهم، تقول فيها انها لا تستطيع تربيتهم وترى انهم سيكونون افضل حالا مع جديهم. وقد اتاح له ذلك الحصول رسميا على رعاية الاطفال الذين زعم ان امهم تخلت عنهم. وقالت الشرطة في مؤتمر صحفي إن اكبر طفلين (19 و18 عاما) بقيا مع أمهما، والطفل الأصغر الذي كان في الخامسة. ولم ير أي منهم ضوء الشمس ولم يتلقوا تعليما. ولم تكشف القضية الا حينما مرضت الابنة الكبرى مرضا شديدا ونقلت الى المستشفى في أمشتيتين. وقالت الشرطة "نقلت فتاة في التاسعة عشرة من عمرها أمام مستشفى أمشتيتين في مطلع الاسبوع الماضي.. الفتاة مريضة للغاية وتصارع الموت". وناشد الاطباء والدة الفتاة التي كان يعتقد أنها اختفت كي تأتي لتقديم مزيد من التفاصيل بشأن تاريخ ابنتها الطبي. عندها أخرج فريتزل اليزابيث وطفليها الآخرين من القبو، وقال لزوجته بأن ابنتهما "المفقودة" قد ظهرت وقررت العودة للمنزل. ولم يشك احد في البلدة التي شهدت هذه المأساة، للحظة بالحياة المزدوجة التي يعيشها هذا الرجل، المولع بالصيد والمحدث اللبق الذي وصفه الجيران لوسائل الاعلام بانه رجل ودود مهذب مستعد دائما لمساعدة الآخرين.
كما تساءلت وسائل الاعلام عن "عمى" السلطات التي بدت "كما في حالة ناتاشا كامبوش" عاجزة عن اكتشاف الماساة التي وصفتها بـ"ابشع جريمة" في تاريخ البلاد. داخل القبو واستنادا إلى الصور التي قدمها المحققون، فإن مساحة الستين مترا مربعا التي بناها يوزف كانت مغلقة ببوابة من الاسمنت المسلح، تفتح بقفل الكتروني كان الوحيد الذي يعرف شيفرته. وهذه المساحة عبارة عن 3 غرف صغيرة مع حمام ومطبخ صغير وجهاز تلفزيون. وقد وضعت الأم وابناؤها الستة تحت المراقبة الطبية في وحدة نفسية بمستشفى المنطقة حيث يبدو مع ذلك ان حالتهم مرضية. إلا أن الجدة روزماري (69 سنة) زوجة يوزف، هي الوحيدة التي تثير حالتها النفسية القلق، وفقا لمسؤول الجهاز الاجتماعي للمدينة هاينز لينزي. وقال مسؤولون ان فريتسل كان قد أخفى مدخل القبو خلف ارفف. ولا يزيد ارتفاع بعض اجزاء في القبو عن 70ر1 مترا وقال مسؤولون في امشتيتين ان القبو المكون من شبكة من الممرات والدهاليز يحتوي على زنزانة بها أسرة. واظهرت الصور ممرا ضيقا يؤدي الى حجرات آخرى تضم مطبخا وغرفة نوم وحماما صغيرا، به دش وأنبوبا للتهوية. وتقع بلدة امشتيتين الصناعية في منطقة جبلية، على بُعد نحو 130 كيلومترا غربي فيينا، ويسكنها 22 ألف نسمة.