شارة برنامج ما الك الا هيفا – Ma Elak Ella Haifa - YouTube
ويذكر أن الخبيرة الرياضية هيفا حداد التي سبق وقدمت برنامج "ما الك الا هيفا" تعود إلى تقديم البرامج التلفزيونية الرياضية بعد فترة توقف أمتدت إلى عشر سنوات عبر برنامج "هيفا الآن" على شاشة الآن. يعرض البرنامج من الأحد إلى الأربعاء الساعة 8:15 صباحاً ويعاد الساعة 1:15 ظهراً بتوقيت المملكة العربية السعودية.
ما إلك إلا هيفا يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ما إلك إلا هيفا" أضف اقتباس من "ما إلك إلا هيفا" المؤلف: عزام حدبا الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ما إلك إلا هيفا" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
ت + ت - الحجم الطبيعي تسعى هيفا حداد من خلال تقديمها لبرنامجها الرياضي «هيفا الآن» على قناة «الآن» لتغيير نظرة المرأة في الوطن العربي لنفسها، والاهتمام بممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي. وترفض المقارنة بين برنامجها السابق «ما إلك إلا هيفا» وبرنامجها الحالي، مؤكدة على وجود العديد من الاختلافات بينهما، «الحواس الخمس» التقاها لتحدثنا عن أهمية الرياضة في حياة المرأة، في ظل الحياة الاستهلاكية التي نعيشها، في السطور التالية. بداية عرفينا أكثر بنفسك هيفا حداد لبنانية الجنسية، عشقت الرياضة منذ الصغر، على الرغم من دراستي لادارة الأعمال، إلا أنني اتجهت إلى مجال الرياضة وتلقيت دورات رياضية متخصصة ورغبت في تغيير نظره المرأة في الوطن العربي إلى نفسها، فبدأت العمل في مجال تقديم البرامج الرياضية منذ التسعينات. البعض يرى أن برنامجك «هيفا الآن» هو إعادة لإحياء برنامج «ما إلك إلا هيفا»، فما تعليقك؟ هذا غير صحيح (ما إلك الا هيفا) كان برنامجا ناجحا وأخذ حقه. و لكن (هيفا الآن) مختلف جدا فهو متجدد ومتطور، اذ استخدم فيه معدات متطورة، بالاضافة الى استضافة شخصية معروفة في كل حلقة كما ادخلت اليه فقرة التغذية لإعطاء نصائح تتعلق بنظام التغذية تقدمه متخصصة في هذا المجال.
وقد اعترف نعم سقفي عالي "ومش الكل بيقدرلي" لن أعمل بعد اليوم إلا البرامج التي تضيف على مسيرتي. وعن برنامج"غنيلي تا غنيلك" الذي سيبدأ على الجديد قريباً، والذي أشرف فقط عليه، ذكر القهوجي أن هذا البرنامج يضم خلطة جيدة، وهو لطالما أشرف على إنتاجات تلفزيونية لكن الأمر لم يخرج يوماً للإعلام. بخصوص تميز لبنان في صناعة البرامج التلفزيونية ذكر القهوجي أن لبنان يفرض نفسه من خلال تركيبته في نشر الفرح والحياة والموسيقى، حيث بيروت هي مركز لتسويق الإنتاجات الفنية. وقد اعتبر أن تقديم الإنتاجات الضخمة ضروري لتوسيع السوق المحلي. وحول الأموال التي يطالب فيها الفنانين مقابل إطلالتهم الإعلامية ذكر القهوجي أنهم يواجهون هذه الموجة بصعوبة كبيرة، مع العلم أنه مع الفنانين ويعتبر هذا من حقهم. القهوجي ذكر أنه لن يكرر تجربة الإنتاج لأي فنان لأن هذا المجال متعب وغير مربح، وكان في فترة ما مع الفنانة شذى حسون في مرحلة "تجربة"ولن يعيدها. حلم القهوجي الوحيد هو "العرض الجيد" الذي يستطيع من خلاله أن يبرز بصمة جديدة. وعن السينما فهي ليست اليوم في باله إنما مستقبلاً الأمر وارد. بعد ستار أكاديمي جديده برنامجين ما زالا على الورق ومن الممكن تنفيذهما قريباً.