ذات صلة كيف تكون بصحة جيدة كيف أعرف أن طفلي بصحة جيدة الصحّة الصحّة هي تمتع الفرد بأعلى درجات العافية الجسدية والنفسية والروحية والعقلية، أي أنه لا يعاني من أي مرض من الأمراض، والصحّة هي مسئولية كلّ فرد اتجاه جسمه، وهناك العديد من الخطوات التي تساعد الفرد في التعرف على أنّ جسمه سليم وصحيّ أم أنهّ يعاني من مشكلة ما، فهذه الخطوات فعالة بشكل كبير خاصة في ظل تزاحم الحياة التي حد من قدرة الفرد على زيارة الطبيب، وهذه الخطوات لم تأت بشكل عشوائي أو عبثي إنّما قام بوضعها مجموعة من الأطباء والعلماء، كما أنّ التمتّع بالصحّة الجيدة بحاجة إلى الالتزام بمجموعة من المعايير والقواعد اليومية السليمة. [١] خطوات للتأكد من الصحّة الجيدة معدّل دقّات القلب يجب أن تكون حوالي سبعين دقة في الدقيقة، ومن الممكن التعرّف على عدد دقات القلب عند طريق وضع أصبعي اليد اليمنى السبابة والوسطى على رسغ اليد اليسرى، أو على الرقبة وعد الدقات لمدّة ثلاثين دقيقة، ثمّ ضرب الناتج في اثنين، فإذا كان عدد دقّات القلب أقل من العدد الطبيعي يجب ممارسة التمارين الرياضية الي تعمل على تنشيط الدورة الدموية، وبالتالي توسّع من مساحة الأوردة و الشرايين ، وانتظام دقات القلب بعد الإنتهاء من ممارسة التمارين الرياضية، دليل على الصحّة الجيدة.
ذات صلة كيف تعرف أن قلبك سليم ما علامات القلب السليم يعاني الكثير من أمراض القلب، والتي تظهر فجأة حتى أصبح خطرها كابوسا يلاحق الإنسان، ويبقيه في حالة خوف دائمة من إكتشاف أن لديه مرض في القلب في حالة متأخرة يصعب معها العلاج، ولكن هناك بعض العلامات التي تظهر متقدمة تجعلك تعرف أن لديك مشكلة في القلب، فإن لم تعاني من أي من المشاكل التالي إعلم أنّ قلبك سليم: 1) الشعور بالضيق والخوف، يعتبر الشعور بضيق الصدر واحدة من علامات الإصابة بالجلطة القلبية، فيشعر الإنسان بالضيق وكأنه سيلفظ أنفاسه الأخيرة في الأيام القادمة. 2) الشعور بألم الصدر، وهو من أكثر العلامات التي تظهر على المصابين بأمراض القلب، والأمر الذي يدفعهم إلى التوجه السريع إلى الأطباء لتشخيص حالتهم، ولكن هذا لا يعني أن ألم الصدر في كل الحالات يكون ناتج عن أمراض في القلب، ففي بعض الأحيان يكون سببه صعوبات في التنفس، أو مشاكل في العمود الفقري أو الرئتين، ولتشخص حالتك قبل أن تذهب إلى الطبيب وتعرف سبب ألم صدرك، حاول تحديد مكان الألم، حيث إنّ الألم الناتج عن مرض في القلب يتركز في منطقة منتصف الصدر مع بعض الميل بإتجاه الكتف أو الذراع اليسرى، ويكون هذا الألم مصحوباً بحرقة وضغط.
ممارسة الرياضة أو التدخين قبل الاختبار. الاستسقاء وتراكم السوائل في البطن. حجم الصدر أو موقع القلب داخل الصدر. الحمل. الحركة أثناء إجراء الاختبار. تناول أدوية معينة. اختلال توازن المواد الكهرلية مثل زيادة أو نقصان الكالسيوم أو البوتاسيوم أو المغنيسيوم في الدم. هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
أن يتحلّى المسلم بالأخلاق الكريمة، ومنها: أن يُحسن فهم مقصود الآخرين، والتماس الخير في كلامهم، وإحسان الظنّ بهم. أن يسعى لنصح من حوله من الناس، وذلك بطريقةٍ حسنةٍ، وأسلوبٍ لا إيذاءٍ فيه. أن يستعين المسلم بالدعاء ، فيدعو الله تعالى أن يرزقه قلباً سليماً مؤمناً به، لا يحمل في داخله إلّا الحبّ والسلام والخير للناس. أن يحرص المسلم على أن يلقي تحيّة الإسلام على من حوله؛ لأنّ ذلك يولّد بين الناس المودّة والألفة، ويُبعد عنهم السوء والكره. أن يقدّم المسلم الهدايا لمن يحبّه؛ فتقديم الهدايا بين الناس تعمل على تقوية العلاقات بينهم. أن يحرص المسلم على مجالسة أهل العلم، ونيل العلم منهم. أن يبقى المسلم مستحضراً فكرة الموت واليوم الآخر؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى رقّة القلب. أن يُقلع المسلم عن الذنوب والمعاصي، ويستغفر الله تعالى، ويتوب إليه. أن يختار الرفقة الحسنة الصالحة المحبّة للخير. أن يسعى لتقديم الخير للناس، وقضاء حوائجهم، والإحسان إلى الفقراء والمحتاجين. أنواع القلوب إنّ للقلوب أربعة أنواعٍ، وفيما يأتي بيانها: [٤] القلب الذي لا حياة فيه؛ وهو القلب الخالي من الحياة؛ أي الميّت، وتكون صفته كذلك؛ لأنّه قلبٌ غير مؤمنٍ بالله تعالى، بعيداً عنه، وهذا القلب هو قلب الكافر، الذي ينافق في عمله، والذي يتّصف بالتعالي على الناس.