وتتعدد المشاريع التي بدأت الأمانة تنفيذها لتطوير وتأهيل وادي السلي ويبلغ عددها (6) مشاريع من أهمها مشروع تنفيذ قناة وادي السلي ( الجزء الأول)، ومشروع تنفيذ قناة وادي السلي ( الجزء الثاني) بمدينة الرياض، ومشروع السد الصخري وبحيرة تجميع مياه الأمطار شمال مطار الملك خالد الدولي، ومشروع تنفيذ شبكة من قنوات تصريف مياه الأمطار، وفتح وتهذيب مجري الوادي والذي يتم على ثلاثة مراحل. ويتوقع الخبراء والمسؤولون في أمانة الرياض أن يكون مشروع التأهيل البيئي لوادي السلي نموذجاً لتطوير الأودية ومجاري السيول القريبة من المدن والتجمعات السكنية الكبرى في جميع مناطق المملكة.
تاريخ الوادي يعود لحقبة زمنية قديمة والأعشى والهمداني ذكراه في أشعارهما وترى أمانة الرياض أن كثير من التعديات والعوائق التي تعرض لها الوادي من صنع الإنسان مشيرة إلى أن خاصية تكوينه الجغرافية تعرضه أكثر من غيره من وديان الرياض للكوارث الطبيعية والتي كان آخرها العاصفة الماطرة التي ضربت المدينة العام الماضي 31ه وماصاحبها من فيضانات خلفت خسائر كبيرة في وقت قصير، إضافة إلى ماخلفته السيول والأمطار الغزيرة في سنوات مضت من أضرار وإحتجازات في عدد من الأحياء القريبة من مسارالوادي. ويترقب أهالي الرياض بإهتمام إلى اكتمال هذاالمشروع الذي بدأت بالفعل الأمانة في دراسة الحلول الهندسية اللازمة له ووضع آلية لتصريف السيول كما تم تصميم قنوات صندوقية للتصريف لتصب في القناة المفتوحة بالمصب الرئيسي الواقعة نهاية وادي السلي جنوباً وتبلغ مساحة المناطق والأحياء التي تصرف على حوض الصرف لهذاالوادي 2300 كيلومتر. الوادي بعد تأهيله سيتحول متنفساً جديداً لأهالي الرياض. تحويل الوادي لبيئة جاذبة للاستثمارات ووفقاً لمعلومات حصلت عليها "الرياض" ترتكز الخطط الأولية لتصميم مسارالوادي على عدة عوامل من أهمها ملائمة جميع الحلول المقترحة لحالة الوادي في أوقات الجفاف وحالات المطر الخفيف وكذلك في حالات السيول العارمة، كما تؤكدالخطط على جعل الوادي بيئة طبيعية جاذبة للاستثمارات الترويحية والسياحية ورسم مسار واضح المعالم للوادي وإزالة كافة العقبات التي قد تعترض طريق السيول ، إضافة إلى إعادة تخطيط المنطقة ووضع آلية لتعديل استعمالات الأراضي لتتناسب مع خطة تطوير الوادي المستقبلية والتركيز على أعمال تنسيق المواقع كأهم العناصرالتي سيتم الاعتناء بها عندالتأهيل.
كما يمكن استخدام هذه المواقع للأغراض التجارية، وذلك لأن هذه المواقع أصبحت قواعد تسويقية مهمة للشركات التي تسعى لجذب المزيد من انتباه العملاء. كما أنها تساعد المستخدمين في الوصول إلى جميع المحتويات التي يريدونها والتي تتضمن أنواعًا مختلفة من المعلومات. تاريخ مواقع التواصل الاجتماعي بعد عرض مقدمة عن الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي سنوضح تاريخ تلك المواقع. فتعد ثورة تكنولوجيا الاتصالات السبب الرئيسي لظهور مثل هذه المواقع المختلفة. ولقد تم إنشاء أول موقع الذي يتيح لمستخدميه التواصل مع بعضهم البعض في أي مكان في العالم عام 1997. مقال عن وسائل التواصل الأجتماعي – reema.zw. وأطلق عليه اسم Six degrees ولقد كان هذا الموقع مختلف تماما عن باقي المواقع المماثلة له في هذا الوقت. في ذلك الوقت، سمح هذا الموقع لمستخدميه بإنشاء ملفات، يمكنك تحديد هويتك من خلال الموقع. والسماح للمستخدمين الآخرين بإضافتهم إلى صفحة المستخدم على الموقع. ولقد تم إنشاء شبكة كبيرة جدا تسمى فريندستر والتي كانت تتيح لمستخدميها مشاركة جميع المحتويات التي يقدموها. وكذلك المعلومات التي يريدون تبادلها مع أصدقائهم من خلال ذلك الموقع. وظهر في العام نفسه، موقع يسمي (Myspace) والذي يتيح للمستخدمين ممارسة الألعاب من خلال الموقع.
فتح وسائل جديدة للتعرف على أشخاص جدد وإقامة صداقات جديدة. السرعة في التواصل مع الأشخاص من خلال التطبيقات التي يتم تحميلها على الهاتف. تبادل الثقافات بين الشعوب المختلفة. إمكانية الدراسة عن بعد، فمن الممكن الحصول على الدورات العلمية المختلفة من خلال المراكز الكثيرة والجامعات حول العالم من خلال الإنترنت دون الحاجة للسفر سهل الكثير على الأشخاص الراغبون في إقامة مشاريع خاصة بهم والحصول على عملاء في نطاق أوسع، فكان سبب مهم في نجاح الكثير من المشاريع الصغيرة. متابعة الأحداث اليومية حول العالم بشكل أسرع وصورة أدق من خلال خاصية البث المباشر التي توفرها المواقع والمنصات المختلفة. مقال عن وسايل التواصل الاجتماعي قديما وحديثا. قضاء بعض المتعة على بعض الصفحات المرحة. أصبح وسيلة هامة للبحث عن وظائف، والتقدم إليها من خلال الصفحات والمواقع المختلفة. كان من أهم الوسائل وأكثرها آمنًا في التعامل أثناء جائحة كورونا سواء على المستوى الوظيفي أو الدراسي أو العائلي. أصبح هو الوسيلة المتبعة حاليُا في التعامل الإداري مع كافة المؤسسات، وأصبحت الحكومات المختلفة تهدف إلى تطبيق ذلك التعامل في كافة مؤسسات الدولة 2- سلبيات وسائل التواصل الاجتماعي كما ذكرنا من قبل لكل أداة أو وسيلة معينة إيجابياتها وسلبياتها، ومن سلبيات ذلك التقدم التكنولوجي الهائل ما يلي: الاستخدام السيء من قبل الكثيرين من خلال نشر خصوصياتهم على تلك المواقع، فأصبح من السهل انتهاك خصوصية الغير.
زيادة المعلومات: ليس من غير المعتاد أن يكون لديك أكثر من 200 صديق على Facebook أو متابعة أكثر من 1000 حساب على Twitter. مع وجود العديد من الحسابات التي يجب متابعتها والكثير من الأشخاص الذين ينشرون محتوى جديدًا ، يكاد يكون من المستحيل مواكبة ذلك. أخبار مزيفة: تروج المواقع الإخبارية المزيفة روابط لقصصها الإخبارية الكاذبة تمامًا على وسائل التواصل الاجتماعي من أجل توجيه حركة المرور إليها. ليس لدى العديد من المستخدمين أي فكرة عن أنهم مزيفون في المقام الأول. الخصوصية / الأمان: لا تزال العديد من منصات الوسائط الاجتماعية تتعرض للاختراق من وقت لآخر على الرغم من وجود تدابير أمنية جيدة. لا يقدم البعض أيضًا جميع خيارات الخصوصية التي يحتاجها المستخدمون للحفاظ على خصوصية معلوماتهم كما يريدون. الخاتمة: من الصعب التنبؤ بأي شيء بالضبط ، ولكن إذا كان من الممكن قول شيء واحد حول مستقبل وسائل التواصل الاجتماعي ، فمن المحتمل أن يكون أكثر تخصيصًا وأقل ضوضاء. مقال عن وسائل التواصل الاجتماعي – جربها. ستكون المشاركة الزائدة مشكلة أقل وستصبح تصفية المعلومات غير ذات الصلة اتجاهًا أقوى.