حيث هناك توافق ما بين الدين الإسلامي وبين المذهب العلماني ولا يوجد بين أسسهما أي تعارض، وفي عهد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم لم يكن قد نشأ مفهوم المجتمع، ولكن الأمة كانت مجتمع المسلمين، والشريعة والفقه نزلا للأمة الإسلامية ولم ينزلا للمجتمعات الحديثة، حيث إن المجتمع ككل ما هو إلا اختراع حديث للعصر الحالي. كان ذلك هو الفرق بين العلمانية والليبرالية عرضناه لكم في مخزن من مختلف الجوانب والأبعاد، حيث اتضح أن كل منهما يكمل الآخر، وكليهما يسعى نحو تحقيق مصلحة الفرد والمجتمع، ليحصل الجميع على حريته واستقلاليته، والتمتع بالحق في ممارسة الشعائر الدينية دون قيد أو تدخل من السلطات السياسية الحاكمة. المراجع 1 2
هناك الكثير من الناس التي يختلط عليها الامر بين الليبرالية والعلمانية، كما ان هناك الكثيرون الذين يعتقدون انهم كلمتان متساويتان، ولكن في الحقيقة العلمانية والليبرالية كلمتان لفكرتان تختلفان تماما عن بعضهم، فاللبرالية لها الكثير من المواقف التي لها صلة بالحريات، والعلمانية لها مواقف لها علاقة بمسالة الحكم.
ويوضح هنتنجتون أنها: آليات لإقامة المؤسسات الحاكمة ومحاسبتها. وفي معرض الرد على الاتجاه الأول الذي يرى استحالة الفصل بين الديمقراطية ومرجعيتها الغربية، يمكن سرد الأدلة الآتية: أولاً: ذهب جمهور المفكرين والفلاسفة صوب فك الارتباط بين المرجعية الحضارية للديمقراطية وآلياتها الإجرائية، ولم يشذ عنه إلا من يستعمل ذلك التوجه كسلاح لإقصاء الآخر، كون ممارساتهم الشخصية استبدادية، بمعنى أنهم مولعون بالوقيعة بين الأحزاب والجماعات المخالفة لهم في الفكر والتصورات وبين السلطات، وسهامهم أكثرها موجه إلى الإسلاميين بصورة خاصة. ثانياً: إن الكثير من العلمانيين، حكومات وأحزاباً، أثبتت التجربة أن الممارسة السياسية لديهم استبدادية، وأن جل همهم رفض وقمع الآخر المخالف في الفكر والدين، والعلمانيون الشرقيون إن لم يكن جلهم فأغلبهم هكذا، فإذا اتخذنا الحكومة التركية مثلاً، نجد أن هذه الحكومة استعملت فوهات المدافع صوب الصناديق التي رشَّحت الحركة الإسلامية عبر التأريخ، ولمرات عديدة، وحتى الآن تمّ تجميد ما يقرب من أربعين حزباً، وسحب رخصة العمل منها. نفس الحال أو شيء قريب منه، نجده في ممارسات حكومات بعض الدول العربية والإسلامية التي تتبنى النهج العلماني، فهي لا تقبل بوجود تعددية إذا كان الإسلاميون طرفاً فيها، بل هناك أحزاب علمانية لم تصل إلى السلطة بعد تدعو الى منع قيام أحزاب إسلامية، وعدم إعطاء الشرعية القانونية والمظلة الدستورية لها، فكيف إذا وصلوا للسلطة؟.
القناة الرسمية للإعلامي محمد ناصر - YouTube
إذا شاء الله واليمنيون –والآخرون طبعاً- ذلك. التكنوقراط هو المطلوب لن يطول المقول عليك أكثر من ذلك، وأنت للفكرة أوعى، وبنبل غاية السلام أدرى.. إنما تفضل بمواصلة المبادرة على حث الأطراف للحوار ووقف الحرب تمهيداً لإحلال السلام بشخصيات جديرة بمسئوليات ما بعد الحرب، بدءً "بشخصية كفؤة قوية وسوية ذات مقدرة" على تحمل مسئولية الرئاسة، يتوافق عليها الجميع دون تدخل في إدارته طالما بقيت سوية. هذا إن توافقت المكونات على عدم التدخل، وقررت دخول الرئاسة من بوابة "الانتخابات الديمقراطية التنافسية" التي غيبتها الأزمة السياسية والحرب العبثية مع كل ما طال غيابه القاسي من أمان نفسي ومرتبات ويسر معيشة.. وضمان مستقبل الأجيال القادمة. محمد ناصر أحمد علي - ويكيبيديا. وكذا: توافق المكونات السياسية على عدم الدخول في "حكومة تكنوقراط انتقالية غير سياسية". فتجربة الرؤوس المتعددة، والحكومات التوافقية أثبتت صحة المقولة: "التوافق دسمٌ مسموم". والناس قد ذاقوا سموم الحرب وضاقوا من سوء السياسة.. وتاقوا لترياق السلام وحُسن السياسة. وفق الله الجميع لتنفيذ كل مبادرة تصون وحدة اليمن وتضمن أمن المنطقة وتكفل سلام العالم. للاطلاع على مبادرة الرئيس علي ناصر محمد هنا tagged with اليمن, علي ناصر محمد, لطفي نعمان
[4] روابط خارجية [ عدل] علي ناصر محمد على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية) علي ناصر محمد على موقع Munzinger IBA (الألمانية) مراجع [ عدل] ^ مُعرِّف الملفِّ الاستناديِّ المُتكامِل (GND): — تاريخ الاطلاع: 18 أكتوبر 2015 — الرخصة: CC0 ^ مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): — باسم: Ali Nasir Muhammad — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 ^ مُعرِّف دليل الألماس العام: — باسم: علي ناصر محمد، 1939‒ ^ "Yemen protesters set up transitional council" ، Reuters، 16 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015 ، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2011.
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
تلك مُعضلةٌ تفُتُّ عضلات كل نظامٍ طامح إلى خدمة المواطنين وحمايتهم عبر مؤسسات الدولة المختصة. خصوصاً والكل يدرك مدى سماحة وطيبة مسئولي مؤسسات الدولة اليمنية المُعتزين بعصبياتهم القبلية والمناطقية، وكرم نفسهم إزاء مسألة التسليح الذاتي والجماعي، ويقابل ذلك غيرة شديدة لدى المسلحين، فرادى وجماعات، على سلاحهم.. فلن تُضعِفَ أي لجنةٍ "غيرتهم المسلحة" طالما وكل القرارات والمخرجات تَعِدهم وتَعُدهُم وتُعِدهم لكي يكونوا شركاء "مرحلة ما بعد الحرب"! ثقة سادة الحرب! دع عنك إذاً السلاح –يا فخامة الرئيس الأسبق- وانظر صوب حَمَلَةِ السلاح من "المتصارعين" وقد استهدفت مبادرتك "استعادة الثقة (المفقودة) بينهم" بإدارتهم مرحلة ما بعد الحرب. والسؤال هنا: أ ينتفع من ساءته الحرب باتفاق سادة الحرب.. أم ينتفع سادة الحرب فقط؟!.. حدث بعهد الرئيس علي ناصر محمد. هلا تعلم –ويعلم الجميع- أن "لا عدو للناس إلا الحرب".. فالحرب ساءت الجميع وأساءت إليهم –حتى المتصارعين أنفسهم، يهديهم الله إلى وقف الحرب (…)- وما يهم الناس ويعنيهم هو "إنهاء الحرب" وليس يهم أو يريح أحداً "إنهاء أطراف الحرب" وإجهازهم على بعضهم –لا سمح الله-.. فليذهب أطراف الحرب بثقتهم وشكوكهم حيث يشاؤون، ولا يبقون متحكمين في مصائر الناس وقد جربوهم سلماً وحرباً.
الوظائف [ عدل] رئيس الشئون الإدارية لواء 20 مشاة في الشطر الجنوبي سابقاً. نائب رئيس شعبة الإمداد والتموين بوزارة الدفاع في الشطر الجنوبي سابقاً. نائب مدير دائرة الإمداد والتموين بوزارة الدفاع الشطر الجنوبي سابقاً سنة 1975 م. مدير دائرة الإمداد والتموين بوزارة الدفاع الشطر الجنوبي سابقاً سنة 1983 م. الاعلامي محمد ناصر علي تويتر. نائب مدير دائرة الإمداد والتموين 1994 م. مدير دائرة الإمداد والتموين 1996 م. عين وزير الدفاع في حكومة باجمال 2006 في 2006/2/12 م حتى 2007/4/5 م. عين وزيراً للدفاع في حكومة علي مجور 2007 - 2011 عين وزيراً للدفاع في حكومة باسندوة 2011/11/7 - 11/2014 الأوسمة [ عدل] وسام الوحدة 22 مايو، وسام الشجاعة، وسام الواجب، وسام الإخلاص، محاولة اغتياله [ عدل] نجى من محاولة اغتيال يوم الأربعاء 28 سبتمبر 2011 م وقتل حارساه الشخصيان في مدينة عدن.
ففي اليمن اليوم أ... مات شاعر صبوحة خطبها نصيب مات المناضل والمفكر والأديب والشاعر فريد بركات الفريد في أدبه وشعره ونثره وأخلاقه ورقته ومواقفه المبدئية الصادقة. حمل في قلبه قضية الوطن والمواطن والأدب والفن، عاش شريفاً ومات شريفاً بعد معاناة مع ا... مقبل فقيد الوطن والشعب والأحلام التي ضاعت ماذا اذا لم تجد علاجاً في مستشفى في عاصمة بلادك، أو في مكان في وطنك الجريح الذي تذبحه الحرب منذ خمس سنوات؟!