وأكد المسؤول اليمني في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، أن المبادرة التي أعلنها التحالف العربي والتي شملت إطلاق سراح 163 أسيرا من مليشيات الحوثي لا علاقة لها من حيث العدد بصفقة التبادل المواقعة بين المليشيات والحكومة اليمنية بإشراف من الأمم المتحدة. وكانت الحكومة اليمنية أعلنت مؤخرا عن صفقة جديدة بين الحوثي والشرعية تشمل 2223 أسيراً ومختطفا ضمن ملف الأسرى بموجب اتفاق ستوكهولم الموقع في 18 ديسمبر/كانون الأول2018، لكن المليشيات لا تزال تعرقل المرحلة النهائية لتبادل القوائم. وفتح التحالف العربي ثغرة جديدة في جدار تعنت مليشيات الحوثي وعراقيلها لملف الأسرى الأكثر إنسانية، وذلك من خلال البناء على مبادرته في إطلاق الأسرى أحادية الجانب. ووفقا لعضو وفد الحكومة اليمنية في اتفاق الأسرى ماجد فضائل فإن مبادرة التحالف تعد خطوة "مهمة للإسراع في تحريك ملف الأسرى والمعتقلين وإتمام الصفقة بأسرع وقت ممكن". عاجل- الأوقاف تؤكد الحرص على إقامة صلاة التراويح بكل أريحية وهدوء للمصلين | مبتدا. وأعرب فضائل عن أمله ألا تضع مليشيات الحوثي مجددا أي عراقيل في تحقيق اختراق في هذا الملف الإنساني. وحول أبرز عراقيل مليشيات الحوثي في اتفاق الأسرى، أكد المسؤول الحكومي اليمني أن الانقلابيين "يصرون على المطالبة بأسماء وشخصيات غير موجودة وليس لنا علم بهم".
1- الثّبات على الطّاعات 2- تجاه المسجد الأقصى مسؤوليّاتٌ وواجبات مقدمة: لَقَد ودَّع المؤمنون مَوْسِماً عظيماً فاضلاً، أَقْبلتْ فيه القلوب عبادةً وطاعةً، وتنافس فيه العِباد بأنواع القُربات وصُنوف العبادات؛ فذاك حريصٌ على خَتْم القرآن، وآخر متفقِّدٌ حاجةَ المساكينِ والأراملِ والأيتامِ، وثالثٌ مقبِلٌ على العبادةِ والصّلاةِ والقيامِ، ورابعٌ يَجْمَعُ لنفسهِ من صنوف الخيرات وأبواب العبادات ما تَيَسَرَ لهُ منها، ولكلٍّ في الخير وجهةٌ هو مولِّيها، متسابقون في الخيرات والطَّاعات. وإنَّ مِنْ علاماتِ قبول الطَّاعة: طاعةٌ بعدها، والحسنة تنادي أختها، وإنّ مِن علامة قبول طاعة الصِّيام والقيام في شهر رمضان: أن تكون حال العبد بعد رمضان حال سكينةٍ ووقارٍ وشكرٍ لله تبارك وتعالى، وإحسانٍ في الإقبال على الله جل جلاله، فإذا كان العبد كذلك فإنّ ذلك مِن أمارات القبول وعلامات الخيريّة، أمّا إذا كانت حالُ العبد بعد رمضان تحوُّلاً من الطَّاعة إلى الغفلة وإقبالاً على المعاصي والآثام فليس ذلكم من أمارات الخير. وإنَّ ربَّ الشُّهور واحدٌ، فربُّ رمضان هو ربُّ شوّال وربُّ الشُّهور كلِّها، فكن ربَّانياً ولا تكن رمضانيّاً، أي لا تكن طاعتك لله وعبادتك له سبحانه وتعالى محدودةً بهذا الشَّهر، بل حياتك كلّها موسمٌ لطاعة الله جلّ وعلا، قال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 102].
belbalady شفقنا- دائماً يُقال أن الصعود الى قمم الجبال عملٌ شاق وصعب، بيد أن البقاء في القمة أصعب، فربما زلّة قدم بسيطة تهدر ساعات وايام من الجهود المضنية. وفي الأيام الأخيرة لشهر رمضان المبارك، وبعد التوفيق لإحياء ليلة القدر في الليالي الثلاثة المحددة لها، وبعد الالتزام بالأحكام نهاراً، وإحياء الليل بالدعاء والتضرع مساءً، تتخللها فعاليات وأعمال بر وإحسان وصلة رحم، مما أوصانا به رسول الله، صلى الله عليه وآله، في خطبته الشهيرة لاستقبال هذا الشهر الكريم؛ يرجو كل واحد منّا أن يصل الى قمة معينة من السمو النفسي، محققاً درجة من القرب الى الله –تعالى-. بيد أن شهر رمضان ثلاثون يوماً –على الاغلب- ثم ينتهي ويعود الناس الى حياتهم الطبيعية بارتفاع الممنوعات عنهم في هذا الشهر الكريم، بل من الملاحظ غياب المظاهر الرمضانية بأجمعها، من محافل القرآن الكريم، وموائد الطعام الجماعية، وبعض البرامج في المساجد والحسينيات، والندوات واللقاءات بين الاصدقاء فيما يسمى بالأماسي الرمضانية، وبشكل عام؛ يفقد الانسان الجو الروحاني الزخم المعنوي بعد مغادرته المائدة الرمضانية، وهذا بحد ذاته مدعاة للأسف. هنا يقفز السؤال: بأي قوة يتحزّم الانسان لكي يضمن البقاء في القمة التي سعى لها سعيها وبذل الجهود البدنية والنفسية؟ ثمة اجراءات عديدة يمكن اتخاذها يمكن الاشارة الى اثنين منها: إزالة البُقع العنيدة!
June 21, 2012, 10:26 AM بالفيديو: عملية ولادة طبيعية كاملة بدون حرج عملية الولادة من أصعب العمليات التي يقوم بها الطبيب، لانها تتعلق بحياة شخصين أو أكثر، أولها حياة الأم الحامل التي تنتظر المولود ثم حياة المولود سواء كان ذكرا او انثى وسواء كان طفل او اكثر. في هذا الفيديو سنشاهد توضيح لعملية ولادة طبيعية ومحاكاة لعملية ولادة طبيعية دون ان يحتوي الفيديو على مشاهد غير مقبولة، فقط سنشاهد عملية ولادة طبيعية توضح كيف يخرج المولود من بطن أمه.
ولادة طبيعية - YouTube
فكرة الموقع: "كله لك" هو شراكة بيننا و بينكم.. دورنا: انتقاء أفضل الموضوعات المنشورة و المتداولة علي المواقع... دوركم: تقييم المحتوي للتأكيد علي أهميته أو إرشادنا لحذفه لمعرفة المزيد عن الموقع اضغط هنا
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى