فتيات يمنيات باللباس التقليدي اليمني من كل محافظات اليمن ت باللباس التقليدي اليمني من كل محافظات اليمن CNN Arabic.
الزي الشعبي اليمني جزء لا يتجزأ من الأزياء الشعبية التي تدل على الموروث الحضاري لأي بلد من البلدان. لا شك بأن الزي الشعبي هو جزء من حضارة اي دولة و عنصر لا يمكن اهماله منها. إن الأزياء الشعبية ليست مجرد موضة قديمة بل هو هوية متكاملة و حجر اساس للموضة في اي بلد فمن لا ماضي له لا مستقبل له كذلك ، ومن هذا المنطلق نجد الكثيرين اليوم يقومون بتصميم الازياء الشعبية ببعض اللمسات العصرية و الحديثة و تلقى رواج كبير جدا ، سنتحدث في هذا المقال عن الزي الشعبي اليمني و ما مر به تطورات ، و الذي كان ابرز ما يميزه هو مناسبته و انسجامه مع الاتجاه الفكري و العقائدي ان ذاك فكانت الملابس تتميز بالأناقة و الحشمة و مناسبتها لطبيعة المجتمع المحافظ. الزي اليمني القديم | عرب نت 5. تطورات الزي الشعبي اليمني عندما نتحدث عن الازياء اليمنية التراثية فتحن نحكي قصص الاجداد و تراثهم فمثلا كانوا يقومون بتطريز ثوب الفتاة بالصدف لحمايتها من الحسد و العين و كانت الفتيات ايضا يرتدين غطاء رأس يسمى القرقوش طوال فترة ما قبل الزواج و هو ما يميز المرأة المتزوجة من غيرها.
الأزياء الخارجية للرجال الأزياء الخارجية للنساء يهمنا هنا معرفة أهم الأزياء الداخلية والخارجية في العصر الروماني بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة أهم الأردية التي كانوا يتميزون بها عند ارتدائها بالطريقة المناسبة. الأزياء الخارجية للرجال: تميز الرجال في هذا العصر بالرداء الخارجي الإغريقي الذي استعملوه بربطه حول القميص الذي كان يرتدوه بشكل داخلي وبنفس هذه الطريقة استعملها الإغريقيين بطريقة أساسية عند ارتدائهم هذه الزي بالطريقة الصحيحة، كما ارتدوا العباءة المربعة التي كانت تثبت على الكتف من الجهة اليمنى وصنعت من قماش مجهز من الصوف السميك وكان لونه قاتم جداً وفي بعض الأحيان كانت تعمل من اللون الأحمر واستعملها الرومان في حروبهم؛ وذلك لما لها من أهمية كبيرة في عصرهم. كما تميزوا بالعباءة العادية التي كانت قريبة جداً من العباءة على شكل مربعات ولكن هذه العباءة كانت أكبر حجماً وقماشتها أخف وأرقى وكانت تحلى بشراشيب خاصة بها وألوانها ما بين الأبيض والقرمزي والبنفسجي وهي العباءة المميزة لضبط الجيش ويرتدوها فوق الزي العسكري بالطريقة الصحيحة، كما ارتدوا زي البنولية وهذا الزي نصف دائرة والذي أتخذ من عباءة الإغريق واستعملوها في السفر والجو الحار وكانت تصنع من الصوف أو الجلد وللفلاحين كانت تصنع من الجوخ ويصل طوله ما بين الردفين إلى القدمين.
الاقمشة كانت الاقمشة متعددة و متنوعة في اليمن فكانوا يستخدمون عدة مواد خام في صنع الملابس مثل الصوف و شعر الماعز و الكتان و الحرير و القطن و غيرهم ، و كانت الهند ايضا مصدر للأقمشة حيث كان اليمن يستورد منها الكثير اما الحرير فكان غالي الثمن و كان يستخدم من قبل الولاة و الحكام و كبار رجال الدولة و ميسوري الحال و كان يدل على الثراء ، و قد كان عامة الشعب يخلطون بعض الحرير بالقطن او الكتان لصنع بعض القطع البسيطة مثل القمصان و الشالات الخفيفة مما يعطيهم جودة اضافية للمنتج و بعض من مظاهر الثراء.
لا شك بأن جميع الملابس المذكورة ليست فقط مجرد قطع من القماش بل هي موروث حضاري كبير بجب ان يعرفه الاجيال و يرتدوه بين الحين و الاخر ، و كما هو الحال في معظم الدول فان في اليمن الكثير من الاسواق الشعبية التي تبيع هذه الملابس بجودة كبيرة و اسعار بمتناول الايدي. للمزيد من المقالات عن الأزياء الشعبية اقرأ مقالة بعنوان: الزي الفلكلوري العراقي من الأزياء الشعبية والتراثية
4-اللبس في اليمين مذهب الرافضة والمستحب مخالفة أهل البدع. Punk و إذا لبسه فى الأذن اليمنى فهو يعلن لنا بكل فخر عن أنه شاذ gay و إذا إرتدى حلقا فى كلا من أذنيه فهو رجل ملتى سيستم. أي بمعنى الشيء الذي يلبس. فإذا لبسه رجل فى الأذن اليسرى فهو واد. اللباس التقليدي التونسي العصري للرجال. تعد الملابس التقليدية جزءا مهما من تاريخ وهوية المنطقة فبعض المناطق تعتبر الزي الوطني زيا غير رسمي يرتدونه فقط في المناسبات الاحتفالية أما في مجتمعات أخرى فالملابس التقليدية هي إلزامية للرجال والنساءسوف. يرى البعض أنها تعود إلى أن ملابس النساء من الضروري أن تكون مثيرة و تحتوي غالبا على الكثير من الطبقات و لتسهيل الارتداء و الخلع يفضل عمل الأزرار ناحية الشمال و بالنسبة للرجال كانت توضع في الناحية اليمنى. اللباس التقليدي التونسي أو اللبس العربي كما هو شائع بتونس.
الأزياء الخارجية للنساء: ارتدت النساء القميص الذي كان يلبس فوق القطعة الأخرى ويغطي الأرداف وجزء آخر يغطي الصدر بشكل كامل وكانت ترتدي ثوب يشبه الثوب الأيوني الإغريقي الذي صنع من الصوف الطويل ويغطي القدم والأكمام الطويلة وتثبت في حافته العليا على مسافات متباعدة عن بعضها البعض، كما كانت تثبت بواسطة دبابيس على طول الذراع ويلف حوله حزام مرصع بالجواهر والأحجار الكريمة وهذه الأحجام كان لها مكان مميز وخاص بها عند إضافتها على الثوب مع ضرورة وضعها بطريقة متقنة دون الحاجة إلى تغيير أو تعديل مكانها. كما ارتدت ثوب الدالماشية الذي يشبه ثوب الرجال بشكل كبير وكان يلبس فوق البت وتكون أكمامه قصيرة جداً وضيقة ولا يلبس معه حزام وكانت تزين الأكمام الواسعة بأشرطة خاصة بالثوب نفسه وكانت تزين الأشرطة الأمامية عن طريق إضافة الإبر عليها، حيث نعمل من خلال الإبرة أشكال متعددة وجديدة وهذه الطريقة تزيد من جمالية الثوب نفسه. وارتدت أيضاً العباءة المشملة التي تشبه العباءة الإغريقية بشكل كبير وتلف بنفس الطريقة وكانت تثبت على الصدر من الجهة الموجودة في اليسار وتصنع من الصوف الطبيعي وارتدت العباءة المستديرة التي كانت يغطى بها الرأس ونوعها كان القلنسوة واستعملها الرجال والسيدات في حالة السفر المستعجلة؛ وذلك لأن طريقة ارتدائها كانت سهلة جداً.
وقرأ قول الله: وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً [سورة التوبة: 36] ، وهذه الناسخة، وقرأ: بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ حتى بلغ: فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ إلى: إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [سورة التوبة: 1-5]. * * * وقال آخرون: بل ذلك أمر من الله تعالى ذكره للمسلمين بقتال الكفار، لم ينسخ. وإنما الاعتداءُ الذي نهاهم الله عنه، هو نهيه عن قتل النساء والذَّراريّ. قالوا: والنهي عن قتلهم ثابتٌ حُكمه اليوم. قالوا: فلا شيء نُسخ من حكم هذه الآية. * ذكر من قال ذلك: 3091 - حدثنا سفيان بن وكيع قال، حدثنا أبي، عن صَدقة الدمشقي، عن يحيى بن يحيى الغساني، قال: كتبتُ إلى عمر بن عبد العزيز أسألهُ عن قوله: " وقاتلوا في سَبيل الله الذين يُقاتلونكم ولا تعتدوا إنّ الله لا يُحب المعتدين " ، قال: فكتب إليّ: " إنّ ذلك في النساء والذريّة ومن لم يَنصِبْ لك الحرَب منهم ". 3092 - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قول الله تعالى ذكره: " وقاتلوا في سبيل الله الذين يُقاتلونكم " لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، أمروا بقتال الكفار.
[٥] [٦] وتجدر الإشارة إلى أنَّ الشهادة في سبيل الله لا تقتصر على طريقة موت معينة؛ فقد يكون المسلم قُتل على يد كافر، أو سقط عن الدّابة، أو غير ذلك ممّا يؤدي إلى موته، [٧] ولكن المهم هو القتال من أجل إعلاء كلمة الله -تعالى-؛ إذ إنَّه هو الميزان الذي تُقاس به الشّهادة التي ينال صاحبها منزلة الشهيد، ويكون حاله كما وصفه رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (أَرْوَاحُهُمْ في جَوْفِ طَيْرٍ خُضْرٍ، لَهَا قَنَادِيلُ مُعَلَّقَةٌ بالعَرْشِ، تَسْرَحُ مِنَ الجَنَّةِ حَيْثُ شَاءَتْ، ثُمَّ تَأْوِي إلى تِلكَ القَنَادِيلِ).
[١١] [١٢] فضل الشهادة في سبيل الله حثّ الإسلام على نيل الشّهادة في سبيل الله ، فقال -تعالى-: ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ). [١٣] [١٤] وتجدر الإشارة إلى أنَّ الشهادة لا تقتصر على من قُتل في المعركة بل لها أنواع عدة ؛ فالشّهيد كما بيّن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يشمل كلاًّ من: المبطون، والميّت بالطاعون، والمحروق، وصاحب الهدم -من يموت تحت الأنقاض-، والمرأة النّفاس التي تموت بسبب الولد، لكنّ أعظمها مرتبة هو الشهيد في المعركة، [١٥] وللشهداء فضائل وخصائص عظيمة ، منها ما يأتي: [١٦] أحياء غير أموات. تشهد لهم الملائكة بالجنّة. يُرزقون عند الله -تعالى- رزقاً حسناً. فرحين بما آتاهم الله -تعالى- من فضله. يستبشرون بمن جاء شهيداً بعدهم من المؤمنين. المراجع ↑ نادية العمري (2001)، أضواء على الثقافة الاسلامية (الطبعة 9)، بيروت:مؤسسة الرسالة، صفحة 288.
ومن لطف الله بعباده أن لا يقطع عنهم رحمته، ولا يغلق عنهم أبوابها. بل من حصل منه غير ما يليق أمره ودعاه إلى جبر نقصه وتكميل نفسه، فلهذا أمر هؤلاء بالإخلاص والخروج في سبيله فقال: { فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ} هذا أحد الأقوال في هذه الآية وهو أصحها. وقيل: إن معناه: فليقاتل في سبيل الله المؤمنون الكاملو الإيمان، الصادقون في إيمانهم { الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ} أي: يبيعون الدنيا رغبة عنها بالآخرة رغبة فيها. فإن هؤلاء الذين يوجه إليهم الخطاب لأنهم الذين قد أعدوا أنفسهم ووطَّنوها على جهاد الأعداء، لما معهم من الإيمان التام المقتضي لذلك. وأما أولئك المتثاقلون، فلا يعبأ بهم خرجوا أو قعدوا، فيكون هذا نظير قوله تعالى: { قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأذْقَانِ سُجَّدًا} [الإسراء:107] إلى آخر الآيات. وقوله: { فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ} وقيل: إن معنى الآية: فليقاتل المقاتل والمجاهد للكفار الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة، فيكون على هذا الوجه "الذين" في محل نصب على المفعولية.
طلب الشهادة في سبيل الله دأب الصالحين، ونيلها أمنية المتقين؛ لعظيم شأنها، ورفعة درجتها عند الله، ورغم ما للشهادة من النعيم وتكفير السيئات إلا أنها لا تسقط الديون؛ فحقوق الناس مبنية على المشاحة، فينبغي للمسلم في مسألة الدين أن يُحجم ولا يُقدم إلا للضرورة.
فإذا رسخ قلبه في ذلك؛ شهد الصفة المصحِّحة لجميع صفات الكمال، وهي الحياة؛ التي كمالُها يستلزم كمالَ السمع، والبصر، والقدرة، والإرادة، والكلام، وسائر صفات الكمال.. فحينئذ يجد طعم قولِه: ((وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ؛ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ)) [3]. فأطيب الحياة على الإطلاق حياة هذا العبد؛ فإنه مُحِبٌّ محبوبٌ متقرِّبٌ إلى ربِّه، وربُّه قريبٌ منه؛ قد صار له حبيبُه - لفرط استيلائه على قلبه، ولَهَجِه بذكره، وعُكُوف همَّتِه على مرضاته - بمنزلةِ سمعه، وبصره، ويده، ورجله! وهذه آلاتُ إدراكِه وعمَلِه وسعيه. فإن سمع؛ سمع بحبيبه، وإن أبصر؛أبصر به، وإن بطش؛ بطش به، وإن مشى؛ مشى به". انتهى كلامه رحمه الله [4]. إن الحياة لا تكون جميلة ممتعة سعيدة إلا إذ عشناها لله، وفقَ ما يرضيه، وأحببنا ما يحب وأبغضنا ما يبغض، وكانت صلاتُنا ونسُكُنا ومحيانا ومماتنا خالصة لوجه الله رب العالمين، لا يأتيها الشرك من بين يديها ولا من خلفها!