للبحث في شبكة لكِ النسائية: (الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 24-03-2008, 12:07 PM #1 جبت لكم طريقه سهله وسريعه لاعداد حلى مميز تفضلو.
حلى القهوة تُعتبر القهوة من أكثر النكهات التي تجذب بطعمها الملايين من الناس، فهناك الكثير من الحلويات التي تمزج فيها نكهة القهوة، وتُعتبر مميّزةً ولذيذةً، وسواء قُدّمت في المطاعم أو كانت منزلية الصنع فهي تعتبر من أكثر الحلويات أكلاً. حلوى التوفي المكونات الطبقة الأولى باكيتان من البسكويت السادة المطحون. ملعقة كبيرة من الزبدة. ثلاث ملاعق كبيرة من القشطة. الطبقة الثانية: كوبان من الحليب السائل. 500 غرام من الجبنة الحلوة او جبنة عكاوي منقوعة. علبتان من القشطة. طريقة عمل كيكة حلي قهوة بالصور مميز.حلي قهوة مميز. طريقة عمو كيكةحلي قهوة مميز. الطبقة الثالثة نصف كوب من السكر. علبة من القشطة. ملعقة صغيرة من القهوة. طريقة التحضير الطبقة الاولى ضعي في محضرة الطعام البسكويت والقشطة والزبدة؛ بحيث تكون بدرجة حرارة الغرفة، واخلطي جيداً. رصي خليط البسكويت في قوالب الكب كيك أو في صينية بايركس. الطبقة الثانية ضعي كلّ علب القشطة مع الحليب والجبنة الحلوة، واخلطي في الخلاط جيداً. ضعي الخليط على طبقة البسكويت. الطبقة الثالثة ذوّبي السكر في قدر على نار هادئة، ثمّ أضيفي علبة القشدة، بالإضافة إلى ملعقة من القهوة، وحرّكيه بسرعة. ضعيه في الثلاجة كي يبرد، ثم ضعي التوفي فوق قوالب الكب كيك. زيّنيها بالفستق، وقدّميها مع فنجان من القهوة غير المحلّاة.
يقدّم حلى القهوة بطبق أو بأوراق بلاستيكية بحسب الحلويات المحضّرة فتكون مثلاً الكرات الصغيرة أو الكب كيك مغلّفة بأوراق بلاستيكية في حين تقدّم قطع الكيك مثلاً في أطباق.
Powered by SaphpLesson 4. 0 © 2005 - 2021 موسوعة الطبخ احدى مواقع شبكة قصيمي نت للنشر الالكتروني موقع موسوعة الطبخ موسوعة مفتوحة للطبخ والأكلات العربية بمشاركة زوار الموقع, وإدارة الموقع تخلي مسئوليتها عن حقوق أي وصفة منقولة ومن له اعتراض على وصفة خاصة مراسلتنا لحذفها من هنا sitemap Privacy Policy
بدأ الرسول بالإمام العال فى حديث سبعة يظلهم الله فى ظله: جزاء لمخالفته الهوى ، وصبره عن تنفيذ ما تدعوه إليه شهواته وطمعه وغضبه ، فالإمام العادل دعته الدنيا كلها إلى نفسها ، فقالَ: إني أخاف الله رب العالمين، ولأنه أنفع الخلق لعباد الله ، فإنه إذا صلح صلحت الرعية كلها
أولئك السبعة وأناس ءاخرون يظلهم الله يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله أي ظل العرش فهم سالمون من حر أذى الشمس، فمن هؤلاء إمام عادل كأبي بكر الصديق وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز الذي هو من سلالة عمر بن الخطاب رضي الله عنهم، وكان عمر بن الخطاب يقول عنه: " يكون من ولدي رجل بوجهه شجة يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جورًا ". فتحقق فيه قول جده فكان بوجهه شجة ضربته دابة في وجهه وهو غلام فجعل أبوه يمسح الدم ويقول: " إن كنت أشج بني أمية إنك لسعيد ". فهو الذي أزال ما كانت بنو أمية تفعله من مسبة الإمام علي على المنابر وذكره بالسوء، ولما استلم الخلافة كتب إلى عماله: " إذا دعتكم قدرتكم على الناس إلى ظلمهم فاذكروا قدرة الله عليكم ". سبعة لا يظلهم الله في ظله. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وشاب نشأ في عبادة الله " من صغره نشأ، تربى على عبادة الله، تعلم شرع الله، طبق شرع الله، اشتغل بالطاعات، اجتنب المحرمات. " ورجل قلبه معلق بالمساجد " علق قلبه بأفضل بقاع الأرض مخلصا لله رب العالمين مغتنما أوقاته وأنفاسه. فقد قال عليه الصلاة والسلام: " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ". وقد ورد في الحديث "أن امرأة تذهب إلى المسجد أو رجل ففقده رسول الله فسأل عنه أو عنها فقالوا: "مات" فقال: " أفلا كنتم أعلمتموني به " فكأنهم صغروا أمرها أو أمره.
الشرح النووي - رحمه الله تعالى - في كتاب رياض الصالحين في باب الوالي العادل. والوالي هو: الذي يتولى أمرًا من أمور المسلمين الخاصة أو العامة، حتى الرجل في أهل بيته يُعتبر واليًا عليهم؛ لقول النبي ﷺ: « الرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته » والعدل واجب حتى في معاملة الإنسان نفسه؛ لقول النبي ﷺ: « إن لنفسك عليك حقًا، ولربك عليك حقًا، ولأهلك عليك حقًا، ولزورك - أي الزائر - عليك حقًا فأعط كل ذي حقّ حقه ». فالعدل واجبٌ في كل شيء، لكنه في حق ولاة الأمور أوكد وأولى وأعظم؛ لأن خلاف العدل إذا وقع من ولاة الأمور؛ حصلت الفوضى والكراهة لولي الأمر حيث لم يعدل. سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله. ولكن موقفنا نحو الإمام الوالي الذي لم يعدل أو ليس بعادل أن نصبر؛ نصبر على ظلمه، وعلى جوره، وعلى استئثاره، حتى إن رسول الله ﷺ أوصى الأنصار - رضي الله عنهم - وقال لهم: « إنكم ستلقون بعدي أثرة » يعني: استئثارًا عليكم: « فاصبروا حتى تلقوني على الحوض »؛ ذلك لأن منازعة ولي الأمر يحصل بها الشر والفساد الذي هو أعظم من جوره وظلمه، ومعلوم أن العقل والشرع ينهى عن ارتكاب أشد الضررين، ويأمر بارتكاب أخف الضررين إذا كان لا بدَّ من ارتكاب أحدهما. ثم ساق المؤلف - رحمه الله - آيات وأحاديث منها قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإحْسَانِ ﴾ العدل واجب والإحسان فضل وزيادة فهو سنة، وحسبته أن يذكر قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ﴾ [النساء: ٥٩]، وقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [النساء: ٥٨].