تضييق المهبل | دكتور خالد عبد الملك - YouTube
نبتة البلوط والتي تزرع في دول كثيرة وهي تقوم بتضييق المهبل طبيعيا، والعمل مع وضع نبتة البلوط على رياضة تساعد في شد عضلات المهبل حتى يتم تضييق المهبل طبيعيا، كما ان نبتة البلوط تساعد أيضا في تخفيف الألم الناتج عن الحيض، والتخفيف من الالتهابات المهبلية. استخدام مادة الشبة والتي تساعد على تضييق المهبل طبيعيا، فلتحضري ملعقة صغيرة من الشبة ونضع عليها ماء وعسل وليمون وندمجهم جيدا ثم نقوم بوضعها حول منطقة المهبل كاملة وعند فتحة المهبل من الخارج وهذا يساعد في تضييق المهبل طبيعيا، ويمكنك وضعها قبل الجماع مباشرة بفترة قصيرة وهي ستساعدك على تضييق فتحة المهبل طبيعيا. الألوفيرا هناك نبتة يمكنها تضييق المهبل طبيعيا وهي مادة الألوفيرا، وهذه المادة يوجد منها مرهم جيل يعمل على شد عضلات المهبل مما يجعله يضيق فتحة المهبل ولكن يجب عليك استخدامه يوميا عن طريق تدليك كريم جيل الألوفيرا على عضلات المهبل يوميا، سيساعدك على تضييق المهبل طبيعيا. الرومان من النباتات التي لها استخدامات عديدة فهي ستساعدك كثيرا في تضييق المهبل طبيعيا، نحضر قشر الرومان ونقوم بغليه جيدا، ثم نتركه يبرد تماما ثم تضعيه على المهبل وتقومين بإدخاله داخل المهبل قبل الجماع وهذا سيساعدك على تضييق المهبل طبيعيا، ويمكنك فعل هذا كل مرة تقومين فيها بالجماع.
يكذب بعض المعلنين على النساء للحصول على أموالهن بعرض لهم بعض الصابون والكريمات بهدف أنه يضيق المهبل ولكن يحذر الأطباء أيضًا من الانسياق وراء هذه الإعلانات لإن هذه المنتجات مجهولة المصدر و لا أحد يعرف أثارها الجانبية. لا يجب على النساء الانسياق وراء كل المنتجات وشراء كل شئ إلى جانب استشارة طبيب النساء في أي منتج سوف نستخدمه ثم قرأت الآثار الجانبية له و حتى العمليات الجراحية لتضييق المهبل لا تتم سوى في حالات مرضية فقط. المراجع 1 2
07-14-2012 11:35 PM #1 مشرف منتدى الفيزياء النووية والجسيمات الأولية Array معدل تقييم المستوى 177 الظاهرة الكهروضوئية السلام عليكم أساتذتي الاعزاء أحببت أن أعطي معلومات عامة عن الظاهرة الكهروضوئية: أول من لاحظ هذه الظاهرة العالم هيرتز ، عندما وجد أن حدوث الشرارة الكهربائية بين جسمين مشحونين يكون أسهل إذا أضيئت الفجوة بينهما بضوء شرارة كهربائية أخرى. تعريف ظاهرة انبعاث إلكترونات من سطح فلز نتيجة إضاءته بإشعاع كهرومغناطيسي ذي تردد مؤثر هي الظاهرة الكهروضوئية. الجهاز المستخدم تتكون الدائرة الكهربائية لدراسة هذه الظاهرة من وعاء مجوف مفرغ من الهواء له نافذة شفافة من الكوارتز لكي تسمح بمرور الضوء المرئي أو الأشعة فوق البنفسجية ويحتوي على لوحين معدنيين. تجربة فيزو - ويكيبيديا. أحدهما الباعث للالكترونات وهو القطب الذي تسقط عليه الأشعة الضوئية ، والآخر هو الجامع الذي يتسلم الإلكترونات الضوئية المنبعثة. بعد إجراء التجربة وجد أن جهد القطع لا يعتمد على شدة الضوء الساقط ولما كان جهد القطع مقياساً للطاقة الحركية العظمى للإلكترونات الضوئية فإن الطاقة الحركية العظمى تساوي جهد القطع مضروباً في شحنة الإلكترون. بعد ذلك قام العالم مليكان بإجراء دراسة معضلة عن علاقة الطاقة الحركية العظمى للإلكترونات الضوئية بتردد الضوء الساقط عليها فوجد أن الطاقة الحركية العظمى للإلكترونات الضوئية تتناسب طردياً مع تردد الضوء الساقط.
شكل (1) نموذج حديث من عمل الباحث الفيزيائي الفرنسي إليوتير ماسكارت للجهاز المستخدم في تجربة هيبوليت فيزو علي الماء المتحرك تجربة فيزو كانت تجربة بصرية أجراها الفيزيائي الفرنسي هيبوليت فيزو في عام 1851، وقد يتم الإشارة لها بإحدى التجارب الثلاث التي لا تُنسى لهيبوليت فيزو، تم إجراء تجربة فيزو لقياس السرعات النسبية للضوء في المياه المتحركة. استخدم فيزو نظامًا خاصًا لمقياس التداخل لقياس تأثير الأثير الضوئي على سرعة الضوء. ظاهرة كهروضوئية - ويكيبيديا. في الفترة ما بين 1849 و1851 أجري فيزو ثلاثة تجارب: الأولي في عام 1849 لقياس سرعة الضوء باستخدام جهاز العجلة المسننة والثانية في عام 1850 لاكتشاف طبيعة الأثير الضوئي باستخدام جهاز المرآة الدوارة والثالثة أيصًا لاختبار طبيعة الأثير المضيء في عام 1851 مستخدمًا نظامًا خاصًا لمقياس التداخل (بالإنكليزية: interferometer) لقياس تأثير حركة الوسط المادي علي سرعة الضوء. [1] بالنظر إلى فهمنا الحديث للضوء، قد يكون من الصعب فهم السبب وراء الاعتقاد بأن سرعة الضوء في الماء أعلى منها في الهواء، فقد كانت النظرية الأبرز لوصف الضوء في القرن التاسع عشر هي نظرية الأثير المضيء، أي الوسط الثابت الذي ينتشر فيه الضوء بطريقة مماثلة لأنتشار الأمواج علي طول الوسيط.
يمكن دراسة ظاهرة التأثير الكهروضوئي باستخدام ، فالظاهرة الكهروضوئية أو ما تسمى بالإضاءة تُعرف بأنها عبارة عن انبعاث الإلكترونات من الأجساد ذات الحالة الصلبة أو ذات الحالة السائلة أو ذات الحالة الغازية، فيحدث ذلك عندما يتم امتصاص الطاقة من الضوء، فيطلق على الإلكترونات الصادرة من تلك الظاهرة بالإلكترونات الضوئية. يمكن دراسة ظاهرة التأثير الكهروضوئي باستخدام يمكن دراسة التأثير الكهروضوئي باستخدام الخلية الضوئية ، حيث تنشأ الظاهرة الكهروضوئية عندما يتم انبعاث من الأجسام التي تكون ذات الحالة الصلبة أو الحالة السائلة أو الحالة الغازية لإلكترونات، وهذا بالطبع يتم عندما يحدث امتصاص الطاقة من الضوء، فهي الظاهرة قد عُرفت بأنها ظاهرة إطلاق السطوح التي تكون في الحالة الفلزية ، بالإضافة إلى أنه يرجع تاريخ تلك الظاهرة إلى ما يقرب من 1877ميلادي.
لكن ضعف نظر فرانسوا أراغو كان عاقًا لإجراء التجربة بنفسة، مؤكداً على أهمية اجراء التجربة في عام 1844 اقترح فرانسوا أراغو على هيبوليت فيزو وليون فوكو اجراء التجربة. في عام 1849 استلموا زمام الأمور من فرانسوا أراغو لأجراء تجربة المرآة الدوارة، لكن بعدما تعاونا لما يقارب قرن من الزمن ولأسباب غير واضحة يبدو أن الاثنين قد اختلفا وافترقا سعيا وراء وسائل منفصلة لإجراء هذه التجربة. وتسابقا هيبوليت وليون كلا منهم ليكون أول شخص ينتزع النتائج التجريبية من فكرة تجربة المرآة الدوارة، اعتمد هيبوليت فيزو علي مرآة تدور بتروس ميكانيكية بينما اعتمد ليون علي توربين بخاري صغير لتدوير مرآته 800 مرة في الثانية. فاز ليون بالسباق حيث أظهر في أبريل 1850 أن الماء أبطأ مرور الضوء. بعد سبعة أسابيع أكد هيبوليت نتائج التجربة. بالطبع، سوف يدرك الفيزيائيون لاحقًا أن التجربة لم تكن بالغة الأهمية كما بدت في ذلك الوقت. لا يعني هدم نظرية الضوء كجسيم أن نظرية الضوء كموجة تقدم وصفا شاملاً لسلوك الضوء. فسوف تكون هناك حاجة لنظريتي ميكانيكا الكم والنسبية الخاصة لتفسير وفهم ظواهر مثل هذه الظاهرة وظواهر مثل التأثير الكهروضوئي وإشعاع الجسم الأسود والليزر.
خلفية تاريخية [ عدل] كان لدى هيبوليت فيزو ووليون فوكو الكثير من القواسم المشتركة فقد كانا زميلان في الدراسة في كلية ستانيسلاس في باريس والفارق بين عمرهما خمسة أيام فقط وكلاهما تخلي عن دراسة الطب لدراسة الفيزياء. بدأ تعاونهم معا في تحسين طريقة لويس داجير للتصوير الفوتوغرافي باستخدام البروم لزيادة حساسية طبق التصوير وبخار الزئبق السام بتوزيعه بشكل موحد أدت هذه التحسينات إلى تقليل وقت التقاط الصورة من نصف ساعة إلي 20 ثانية مما جعل التصوير الفوتوغرافي ممكنًا، [4] وصورا أول صورة ناجحة معروفة للشمس أظهرت الصورة بوضوح أن القرص الشمسي كان أكثر إشراقًا في المركز منه عند الحواف، مما يؤكد الملاحظات البصرية ويدحض اقتراح عالم الفلك والفيزيائي الهولندي كريستيان هويجنز بأن الشمس كانت كرة سائلة. [5] في عام 1834، حاول تشارلز ويتستون قياس سرعة الإلكترون الساري في السلك مستخدمًا مرآة سريعة الدوران كانت هذه الفكرة تمهيدًا لأجهزة قياس التداخل التي مكنت العلماء والتجريبيين من دراسة ظاهرة التداخل. [6] ثم تواصل تشارلز ويتستون مع فرانسوا أراغو أمين الأكاديمية الفرنسية للعلوم ومدير مرصد باريس بفكرة أن طريقته يمكن أن تساعد في تحديد طبيعة الضوء إذا كان موجة أو جسيم (أنظر طبيعة الضوء وتاريخ الضوء والأثير).