اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني.
اقرأ لطفلك وعلمه حب القراءة مع أكثر من 300 قصة عربية مصورة وقصص اطفال جديدة هادفة بتطبيق حكايات بالعربي حمل تطبيق حكايات بالعربي من هنا:
الأوراق معدة للطباعة من أجل التلوين و القص و اللصق والكتابة … بدءاً من عمر 6 سنوات فما فوق أوراق عمل لتعليم الوضوء للأطفال فبراير 19, 2016 | الفقه الميسر للأطفال ورقتا عمل لترتيب أعمال الوضوء … من عمر 4 – 7 سنوات … جاهزة للطباعة بالأبيض و الأسود.. سوق التميز.. + برامج جاهزة للطباعة فبراير 16, 2016 | أمهات و معلمات ، إسلاميات سوق التميز …. هو أداة لتحفيز الأطفال على الالتزام ببرنامج معين سواء حفظ قرآن أو صلوات أو أمور حياتية أخرى … مرفق شرح لكيفية عمل الفكرة مع برامج جاهزة للطباعة للأعمار من 4 حتى 10 سنوات … تصفّح المقالات السابق 1 … 11 12 13 14 15 التالي
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
تمتاز إثيوبيا بأنّها بلد متنوع بيئياً، فنجد فيها الصحاري التي تمتدّ في الحدود الشرقيّة، والغابات الاستوائيّة في الجهة الجنوبيّة وبعض الأجزاء الشماليّة، وبحيرة تانا التي تقع في الجهة الشماليّة وهي عبارة عن منبع النيل الأزرق، كما أنّها تضمّ الكثير الحيوانات المتنوّعة، مثل: البابون، والوعل، والذئب الإثيوبي، وفي هذا المقال سوف نتعرّف أكثر على إثيوبيا ومدنها. مناخ دولة إثيوبيا ولغتها وديانتها تمتاز إثيوبيا بمناخ متنوّع وجميل رغم قربها من خط الاستواء، رغم وجود إحدى أكثر المناطق حراً وجفافاً على مستوى العالم وهي صحراء الدناكل التي تقع في الجهة الشماليّة من إثيوبيا، وتمتاز البلاد في فصل الشتاء بدرجات حرارة منخفضة جداً خاصّة في المرتفعات الجبليّة العالية حيث تكسوها الثلوج، أمّا المناطق الجنوبيّة التي تضمّ العديد من السهول فتمتاز بمناخ حار ورطب. إنّ اللغة الرسمية والمستخدمة من قبل معظم سكان إثيوبيا هي اللغة الأمهرية، بالإضافة إلى العديد من اللغات الأخرى، مثل: التغرينيّة، والصوماليّة، والعربيّة، واللغة الإنجليزيّة، أمّا الديانة السائدة في البلاد والتي يدين بها أغلب سكانها وتشكل نسبتهم من 45٪ إلى 50٪ فهي الديانة الإسلاميّة، وهناك بعض الديانات الأخرى، مثل: الديانة الإثيوبيّة الأرثوذكسية والتي يدين بها ما نسبتهم 35٪ إلى 40٪، والديانة الوثنية والتي تشكّل نسبتهم 12٪، بالإضافة إلى العديد من الديانات المتنوّعة والتي نشكل نسبتهم ما بين 3٪ إلى 8٪.
93٪ من سكان ميكيلي يتبعون المسيحية الأرثوذكسية الإثيوبية. حوالي 6 ٪ من السكان يمارسون الإسلام وجميع الديانات الأخرى حوالي 1 ٪. تتمتع ميكيلي بسمعة طيبة باعتبارها المركز السياسي والاقتصادي والثقافي للجزء الشمالي من إثيوبيا. المعلمان الرئيسيان في المدينة هما نصب جبهة تيغريان لتحرير الشعب ، والذي يمكن رؤيته من أي نقطة في المدينة ومجمع ثلاث القلاع التي بناها الإمبراطور يوهانس الرابع في أواخر القرن التاسع عشر والتي أصبحت الآن بمثابة متحف. 2. دير داوا دير داوا هي ثاني أكبر مدينة في إثيوبيا ويبلغ عدد سكانها 1،274،869 نسمة. إنها واحدة من مدينتين في البلاد تتمتع بوضع خاص كمدن مستأجرة ، والآخر هو أديس أبابا. خريطة اثيوبيا بالتفصيل | المرسال. يقع دير داوا على نهر Dechatu في الجزء الشرقي من إثيوبيا. تم إنشاء المدينة في عام 1902 بمجرد إنشاء خط شركة السكك الحديدية الإمبراطورية بإثيوبيا للاتصال بموقع قرية أديس هارار السابقة ، والتي أصبحت دير داوا. سكان دير داوا متنوعون إلى حد كبير حيث أن 45 ٪ من الناس ينتمون إلى مجموعة أورومو العرقية ، و 25 ٪ من الصوماليين ، و 23 ٪ من الأمهرة ، و 3 ٪ من غوراج ، و 1 ٪ من السكان هم هراري. حوالي 70 ٪ من السكان يتبعون الإسلام.
تقع إلى الشمال من بحيرة تانا مباشرة ، وتقع على نهر Lesser Angereb ، وتحيط به جبال Simien إلى الجنوب الغربي. تأسست المدينة في عهد الإمبراطور سليمان إثيوبيا ، بعد أن أسسها الإمبراطور فاسيليدس في عام 1635 لتكون عاصمة إثيوبيا. خدم جوندر كعاصمة حتى عام 1885 عندما نقل الإمبراطور تيودروس الثاني العاصمة إلى مدينة ماجادالا. تشكل أمهراس 90٪ من سكان جوندر. يشكل تيغرايان حوالي 6 ٪ ، وقيمانت يشكلون حوالي 2 ٪ من سكان المدينة. المجموعات العرقية المتبقية تشكل 2 ٪ من السكان. 84٪ من سكان جوندر يتابعون المسيحية الأرثوذكسية الإثيوبية ، وحوالي 12٪ يتبعون الإسلام ، وحوالي 1٪ من السكان يتبعون المسيحية البروتستانتية. يستضيف جوندر أنقاض الإمبراطوريات الإثيوبية القديمة في فاسيل غبي ، وهو معلم سياحي شهير في المدينة. 3. ميكيلي Mek'ele هي ثالث أكبر مدينة في إثيوبيا ويبلغ عدد سكانها 480217 شخص. وهي عاصمة منطقة تيغري ، وتصنف كمنطقة خاصة إداريا. تأسست Mek'ele في مرحلة ما من القرن الثالث عشر وبدأت تصبح مدينة رئيسية في سبعينيات القرن التاسع عشر. سكان ميكيلي أغلبية ساحقة من تيغراي ، الذين يشكلون حوالي 96 ٪ من السكان ، في حين أن حوالي 2 ٪ من الأمهرة و 2 ٪ المتبقية هي مجموعات عرقية أخرى.
مدن دولة إثيوبيا تقسّم دولة إثيوبيا إلى عدد من المناطق الخاصة والأقاليم الإدارية الكبيرة، حيث إنّ كلّ إقليم من أقاليمها يحتوي على مدينة تمثل عاصمة لهذا الإقليم، ومن أشهر المدن الإثيوبية في هذه الأقاليم ما يلي: أديس أبابا تعتبر أديس أبابا المدينة الوحيدة في إثيوبيا، والتي تم إنشائها بشكل حديث ومتميز، وتعتبر مدينة مستقلّة عن الأقاليم الأخرى، وتعدّ هذه المدينة عاصمة الدولة الإثيوبية، وتأسّست سنة 1889 ميلادي، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب الثلاثة ملايين نسمة، وتبلغ مساحتها حوالي الخمسمائة وثلاثين كيلومتراً مربّعاً. مدينة بحر دار تمثل مدينة بحر الدار عاصمة إقليم المهرة، وتقع هذه المدينة على بعد خمسمائة وخمسة وثمانين كيلومتراً عن العاصمة الإثيوبيّة أديس أبابا، وتتميّز هذه المدينة بانها قديمة المنشأ؛ وذلك لأنّها تقع على بحيرة تانا أعلى بحيرات القارّة الأفريقيّة، والتي كانت الحضارات القديمة تعيش على ضفافها، وتبلغ مساحة هذه المدينة حوالي المئة والخمسة وخمسين كيلومتراً مربّعاً، وبلغ عدد سكانها حسب إحصائيات 2012 ما يقارب التسعة عشر مليون نسمة. مدينة أسوسا تقع هذه المدينة على الحدود الغربية لدولة الإثيوبية، وتعتبر عاصمة الإقليم بني شنقول قماز، وتتميّز بأنّها من المدن المرتفعة عن سطح البحر حيث يبلغ ارتفعها ألف وخمسمائة وسبعين متراً، وتبلغ مساحتها ما يقارب الواحد وخمسين ألف كيلومتراً مربّعاً، وبلغ عدد سكانها حوالي المليون نسمة، ويتميّز سكّانها باعتمادهم على الزراعة وأنهم بدائيين في منازلهم وحياتهم.
9 في المائة من مجموع السكان ، وعلى الصعيد الجغرافي فالمسلمين يمثلون الأغلبية في الأجزاء الجنوبية ، والشرقية من البلاد ، وكذلك في القسم الجنوبي الغربي من إثيوبيا بينما لا يزال المسلمون يمثلون الأقلية في شمال إثيوبيا. لم يتم حصر مدن محددة في إثيوبيا تجمع المسلمين بينما كما ذكرنا قد تم تحديد مجموعة من مناطق تمركز المسلمين في إثيوبيا تلك المناطق تقوم باحتضان ملايين المسلمين في البلاد. [3] السياحة في اثيوبيا تتميز إثيوبيا باحتفالاتها ، وأعيادها الخاصة ، والمميزة التي يشترك في الاحتفال بها كل من يزورها فيشعر في وسط هذه الأجواء بالسعادة ، والمرح ، والبهجة ، ومن هذه الأعياد عيد جنة ، وهو عيد الميلاد عند شعب إثيوبيا ، ويتم الاحتفال به في اليوم السابع من شهر يناير ، وتعتبره الحكومة مناسبة شعبية فتمنح فيه الشعب عطلة رسمية للجميع. كما أن هناك مهرجان خاص بالتقويم الإثيوبي يحتفل فيه الشعب احتفالًا عظيمًا فيذهب السياح للاشتراك في مراسم هذا الاحتفال فهو مهرجان خاص بالمسيحين الذين ينتمون للمذهب الأرثوذكسي بالإضافة إلى الأسواق ، والقبائل الشهيرة في إثيوبيا التي يتوافد إليها السياح لمشاهدة المعالم السياحية المتواجدة بها ، والتعرف على ثقافة ، وحضارة هذه الدولة ، وعادات ، وتقاليد هذا الشعب العريق.