﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ [ الأنفال: 33] سورة: الأنفال - Al-Anfāl - الجزء: ( 9) - الصفحة: ( 180) ﴿ And Allah would not punish them while you (Muhammad SAW) are amongst them, nor will He punish them while they seek (Allah's) Forgiveness. ﴾ وما كان الله سبحانه وتعالى ليعذِّب هؤلاء المشركين، وأنت -أيها الرسول- بين ظهرانَيْهم، وما كان الله معذِّبهم، وهم يستغفرون من ذنوبهم. الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة الأنفال Al-Anfāl الآية رقم 33, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. ماكان الله معذبهم وأنت فيهم - YouTube. السورة: رقم الأية: وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما: الآية رقم 33 من سورة الأنفال الآية 33 من سورة الأنفال مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِيهِمۡۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ ﴾ [ الأنفال: 33] ﴿ وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ [ الأنفال: 33] تفسير الآية 33 - سورة الأنفال ثم تعقب السورة على هذا الدعاء الغريب الذي حكته عن مشركي مكة، فتبين الموجب لإمهالهم وعدم إجابة دعائهم فتقول: وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ، وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ.
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 13/9/2017 ميلادي - 22/12/1438 هجري الزيارات: 302770 ♦ الآية: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنفال (33). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ﴾ وَمَا كان الله ليعذِّب المشركين وأنت مقيمٌ بين أظهرهم لأنَّه لم يعذِّب الله قريةً حتى يخرج النبيُّ منها والذين آمنوا معه ﴿ وما كان الله ﴾ معذِّبَ هؤلاء الكفَّار وفيهم المؤمنون ﴿ يستغفرون ﴾ يعني: المسلمين.
يارب بشرى تشبه المطر، وفرحة تمحو كل حزن، وفرج لكل صابر، وشفاء لكل مريض، ورحمة لكل ميت،واستجابة لكل دعاء، إنّك على كل شيء قدير اللهمّ في صوتي دُعاء وفي قلبي أمنية اللهمّ يسّر لي الخير حيث كان يا حي يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين يارب إن كانت هذه اخر ايامي طهرني من الذنوب وادفعني بعيداً عن المعصيه،اللهم خذ روحي اليك طاهره نقيه من ما يغضبك ولا يرضيك. اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك يارب بشرني بِما أتمنى حدوثه بشدّة.. يا من تقول للشي كن فيكون ، اسألك بعظمتك وقدرتك لكل ما تمنيت أن يكون ، وأن تريح عقلي وقلبي من كل ما كتمت عن العالمين. اللهم إنك تعلم مافي قلبي يارب مع كل قطرة مطر حقق لي أمنياتي واجعل لي الخير حيث كان ثم أرضني به لا تنام قبل ان تقول: اللهم اجرني من موت الغفله ونار جهنم ولا تاخذني من الدنيا الا وانت راضٍ عني يا من تقول للشي كن فيكون ، اسألك بعظمتك وقدرتك لكل ما تمنيت أن يكون ، وأن تريح عقلي وقلبي من كل ما كتمت عن العالمين.
زمن القراءة ~ 2 دقيقة فرق كبير بين الذنب مع الحياء والاعتراف والاستغفار، والذنب مع المجاهرة والتنظيم ودعوة الناس له وإلفه حتى يتعرى عن وصف الذنب والجريمة. ماكان الله معذبهم وانت فيهم. وفي الثانية تنزل عقوبة الله. مقدمة الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه. أما بعد: فلقد كنت أقرأ هذه الآية ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ (الأنفال: 33) منذ سنين عديدة وما كنت أفهم من معناها إلا أن الله عز وجل يحث عباده على التوبة والاستغفار من الذنوب، وأن ذلك سببٌ في منع العذاب وإنزال العقوبة المترتبة على فعل المعاصي والذنوب، وهذا معنى صحيح وهو منطوق الآية. وأما المعنى الذي غاب عني طيلة خمسين عامًا فهو مفهوم الآية الذي لم يتبين لي إلا بعد أن رأيت المنكرات والمعاصي التي يُعلَن عنها، وتُفعَل جهارًا نهارًا من غير إنكار ولا استغفار؛ كما هو الحاصل في كثير من مجتمعات المسلمين، ومنها مجتمعنا في بلاد الحرمين الذي انبرى فيه أهل الفساد الذين يتّبعون الشهوات ويريدون أن يميلوا بنا ميلاً عظيماً باسم الترفيه، وباتوا يعلنون المعاصي من الغناء والرقص وإظهار عورات النساء في الحفلات المختلطة الماجنة؛ الأمر الذي لم يختلف في حرمته علماء الإسلام.
لا شك أن معرفة الخصائص والفضائل التي خص الله تبارك وتعالى بها نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم تجعلنا نزداد به إيماناً وتصديقاً، وحباً وتوقيراً، وطاعة واتباعاً.. ومن فوائد دراسة السيرة النبوية معرفة هذه الفضائل والخصائص، قال محمد بن الحسين: "قبيح بالمسلمين أن يجهلوا معرفة فضائل نبيهم صلى الله عليه وسلم، وما خصَّه الله عز وجل به من الكرامات والشرف في الدنيا والآخرة".