تاريخ الرياضة بدأت الرياضة قبل ما يُقارب 3000 عام ، وكانت محصورة في بداية الأمر على تدريبات الصيد أو التحضير للحرب، وهذا ما جعل أبرز الألعاب القديمة تعتمد على رمي الرماح أو الصخور، وظهرت الألعاب الأولمبية عام 776 قبل الميلاد لتظهر سباقات الجري، وسباق العربات، والمصارعة، والقفز، ورمي القرص، ورمي الرمح، ثم انتقلت للعالم أجمع، [٥] ولم يعرف بعد أول رياضة لعبت، لكن يرجح بأنها كانت إما المصارعة أو الملاكمة بالإضافة للعبة الجري التي كانت من أولى الألعاب أيضًا، وفي أول دورة ألعاب أولمبية عام 760 قبل الميلاد سُجّلت فيها حدثًا للركض فقط، ثم أدرجت الألعاب المختلفة الأخرى في الأحداث الأولمبية المتعاقبة. [٦] الخلاصة تعد الرياضة من أكثر الأنشطة البدنية أهمية للجسم، بالإضافة لأهميتها الكبيرة في المجتمعات وفي العالم بأكمله، وتشمل الرياضة جميع الألعاب التنافسية والشعبية، وهناك الكثير من الألعاب التي أصبحت مشهورة في العالم؛ مثل كرة القدم والسلة، وأصبح لكل منها نوادٍ ومسابقات يُتابعها ملايين بل مليارات الناس حول العالم، ويعود تاريخ الرياضة إلى التدريبات على الحروب والصيد في عصور ما قبل الميلاد. المراجع ↑ Christine May (8/7/2021), "What is Sport?
الرياضة بصفة عامة سواء كانت من الرياضات الفردية أو الجماعية من الأنشطة التي يجب على كل إنسان ممارستها كل شخص وفقًا لمرحلته العمرية وطبيعية جسمه وقدرته ووقته، ولكنه الأكيد أنه لا غنى عن ممارستها في الحياة العامة ليس فقط على سبيل الترفية ولكن لابد من الوعي بأهميتها الصحية. وباختصار يمكننا تعريف الرياضة بأنها عبارة عن تمارين أو حركات عضلية تتم بطريقة محددة تهدف إلى تنشيط الدورة الدموية في الجسم، ومن هنا تأتي أهميتها في وقاية الإنسان من التعرض للأزمات القلبية والضغط والسكر وغيرها من الأمراض الخطيرة. والرياضات الفردية هي تلك التي يمارسها الإنسان بمفرده سواء كانت احترافية أو غير احترافية كأن يدخل في بطولات ويزداد الأمر معه ويتطور من مجرد هواية لمهنة وممارسة، على عكس الرياضات الجماعية التي تحتاج لأن تتم ممارستها مع مجموعة من اللاعبين. الرياضات الفردية .. أنواعها وفوائدها - بحوث. ونحن اليوم بصدد الحديث عن الرياضات الفردية بالتحديد، وسنتناول أنواعها وأهميتها للإنسان لكونها من الأنواع السهلة التي يمارسها الإنسان بمفرده أو تحت قيادة مدرب مسئول عن توجيه اللاعب لأساسيات اللعب. الرياضات الفردية وأنواعها الرياضات الفردية كما وضحنا في البداية التي يمكن للإنسان ممارستها بمفرده دون الحاجة لمساعدة من قبل لاعبين أو أفراد آخرين، وهي ما تجعله هو الوحيد المتحكم في الظروف وقواعد اللعب، وهناك أنواع عديدة من الألعاب التي تندرج ضمن أنواع الرياضات الفردية منها: التنس: من الرياضات الفردية التي لها شهرة وشعبية عالمية كبيرة، وتعتمد رياضة التنس في الأساس على السرعة العالية في صد الكرات وخاصة العالية وهو ما يتطلب من لاعبها التحلي بلياقة بدنية كبيرة وسرعة البديهية.
تقلّل الرّياضة من نسبة الكوليسترول في الدّم. تقي الرّياضة من مرض السّكري، من خلال تحكّم الجسم بنسبة السّكر في الدّم. تقي ممارسة الرّياضة من نزلات البرد، وتجعل الجسم قويّاً، وقادراً على تحمّل التّغيّر المناخيّ. تقوّي الرّياضة الذّاكرة. بحث عن الرياضة انجليزي. تقوّي المفاصل والعظام، وتزيد من الثّقة بالنّفس. تخلّص الرّياضة جسم الإنسان من التّوتر العصبيّ والنّفسي، وتحافظ على النّوم الصحيّ. تزيد من القدرة الجنسيّة لدى الرّجال، بزيادة الحيوانات المنويّة. تحافظ الرياضة على الوزن. أنواع الرّياضة تتعدّد الألعاب الرّياضية في العالم، من هذه الرّياضة: رياضة كمال الأجسام، ورفع الأثقال، وكرة القدم، وكرة السّلة، وكرة اليد، وكرة الطّائرة، والتّنس، والقفز العالميّ، والرّجبي، واليوغا، والغولف، والقفز الطّويل والعالي، وسباق الحواجز، والملاكمة، والتّايكواندو، والسباحة، والمصارعة، والملاكمة، ورمي القرص، والكاراتيه، والجودو، ورمي المطرقة، والرّكض، واللّوتس، والكيوكسل، والتّنس الأرضي، وكرة القدم الأمريكيّة، والنّينجا وغيرها من الرّياضات المتنوّعة. النّشاطات الخفيفة إن القيام ببعض النّشاطات اليوميّة، كالرّياضات الخفيفة، قد تُغني عن الرّياضة المعتادة، من هذه النّشاطات: المشي اليوميّ، مع الشّعور بالمتعة أثناء المشي، ويُفضّل المشي في الصّباح الباكر.