يحرم على المحدث حدثاً أكبر مرحبا بكم زوارنا الكرام على موقع الفكر الواعي حيث من دواعي سرورنا ان نقدم لكم حلول معلومات عامه والاختبارت والدروس والوجابات والفن والمشاهير والالغاز والالعاب التي تبحثون عنها نقدم لكم منصه الفكر الواعي كل ما تبحثون عنها في حل فقة اختبار نهائي ثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني ما عليكم الا الطلب في التعليقات والاجابات نعطيكم الاجابه السوال يقول ما يحرم على المحدث حدثاً أكبر الجواب هو (1 نقطة) قراءة القرآن الكلام الخروج من المنزل
الحدث الأصغر: وهو الحدث الّذي لا ستوجب الغسل لكنّه يوجب الوضوء لأداء العبادات كالصّلاة وقراءة القرآن ومسّ المصحف والطّواف، وينقسم إلى البول والريح والغائط والقيء، فمن أصابه حدثٌ أصغر، رفعه بالاستنجاء ثمّ توضّأ وأدّى عبادته وفرضه، فقد قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في حديثه الشّريف: " لا يَقْبَلُ اللهُ صلاةَ أحدِكم إذا أَحْدَثَ حتى يتوضأَ". [7] والوضوء يكون بالطّريقة الّتي نقلها الصّحابة الكرام رضوان الله عليهم، عن رسول الله عليه الصّلاة والسّلام، ولكن إن أحدث المرء سواءً كان حدثاً أكبر أو أصغر، ولم يجد الماء ليتوضأ ويغتسل، أو تعذّر عليه استخدام الماء لمرضٍ أو بردٍ شديد، فعليه بالتيمّم بصفته المخصوصة والله أعلم. شاهد أيضًا: هل الترويش يكفي عن الوضوء ما يباح للمحدث قد سبق وتمّ الحديث عما يحرم على المحدث حدثا اكبر، بالإضافة إلى ذكر الدّلائل من السّنّة المباركة، لكن ما الّذي يجوز للمسلم أن يفعله وهو محدثُ سواءً كان حدثاً أكبر أو أصغر؟ فقد أفاد أهل العلم بجواز ذكر الله تعالى وتسبيحه ودعائه سبحانه، مع جواز الاستماع إلى القرآن الكريم والذّكر، سواء في الحدث الأصغر أو الأكبر، كما أجاز الفقهاء أن تقرأ الحائض أو النّفساء القرآن الكريم، لكن دون مسّ المصحف الشّريف، ويجدر بها حمله بحائلٍ كالقفّازات أو ما شابهها، والأفضل لها أن تقرأ القرآن بالطّرق البديلة كالمصحف الإلكتروني الموجود في الحواسيب أو الهواتف المحمولة.
يحرم على المحدث حدثا أكبر مس القرآن الكريم أما الحديث القدسي فيجوز للمحدث حدثا أصغر أو أكبر قراءته ومسه؟ مرحبا بكم زوارنا الكرام على موقع الفجر للحلول نود أن نقدم لكم من جديد نحن فريق عمل منصة الفجر للحلول ، وبكل معاني المحبة والسرور خلال هذا المقال نقدم لكم سؤال اخر من اسئلة كتاب الطالب الذي يجد الكثير من الطلاب والطالبات في جميع المملكة العربية السعودية الصعوبة في ايجاد الحل الصحيح لهذا السؤال، حيث نعرضه عليكم كالتالي: ( يحرم على المحدث حدثا أكبر مس القرآن الكريم، أما الحديث القدسي فيجوز للمحدث حدثا أصغر أو أكبر قراءته ومسه) صواب خطأ
3- يمنع كلّ من عليه حدث أكبر دخول المسجد لحديث عائشة رضي الله عنها قالت:« جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيوت أصحابه شارعة في المسجد فقال: « وجِّهُوا هذه البيوت عن المسجد فإنّي لا أحلّ المسجد لحائض ولا لجنب » [16] والله أعلم. ولحديث عائشة رضي الله عنها أنها « كانت تُرَجِّلُ-تعني شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم -وهي حائض ورسول الله صلى الله عليه وسلم حينئذ في المسجد يُدْنِي لها رأسه وهي في حجرتها فتُرَجِّلُه وهي حائض » [17] قال الحافظ [18]:وفيه أنّ الحائض لاتدخل المسجد. والصحيح أن هذه الموجبات تمنع المكث لاالدخول لقوله تعالى] ولاجنبا إلاّ عابري سبيل حتى تغتسلوا { [19]. وغلى هذا الخلاف أشار خليل بقوله "ودخول مسجد ولو مجتازا " [20]. 4- ويمنع كلّ ممن ذكرنا ممن ليس فرضه التيمم من الصلاة و الطواف بالبيت الحرام أما الصلاة فلقوله تعالى) لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ماتقولون ولاجنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا ( [21] قال مالك: أي لاتفعلوا في حال السكر صلاة ، ولاتفعلوها وأنتم جنب إلا عابري سبيل ،أي وأنتم مسافرون بالتيمم " [22]. واما الطواف فلأنه صلاة وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها « افعلي مايفعل الحاج غير ألا تطوفي بالبيت » طا(925) ، البخاري (290)، ومسلم ( 119).
24 جمادى الأولى 1433هـ/15-04-2012م, 04:06 PM برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع تاريخ التسجيل: Aug 2011 المشاركات: 2, 034 ما يحرُم على المُحدِث مُزاوَلته من الأعمال هناك بعض من الأعمال التي يحرُم على المسلم إذا لم يكن على طهارة أن يزاوِلها لشرفها ومكانتها، وهذه الأعمال نبـيّـنها لك بأدلتها؛ لتكون منك على بال؛ فلا تُقدِم على واحِدٍ منها إلا بعد التهيُّؤ له بالطَّهارة المطلوبة. اعلم يا أخي أن هناك أشياء تحرُم على المحدِث، سواء كان حدَثُه أكبر أو أصغر، وهناك أشياء يختصّ تحريمها بمن هو محدِث حدثا أكبر. فالأشياء التي تحرم على المحدِث -أي الحدثين-: 1- مسّ المصحف الشريف؛ فلا يمسه المحدث بدون حائل؛ لقوله تعالى: {لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ} ؛ أي: المتطهرون من الحدث جنابة أو غيرها، على القول بأن المراد بهم المطهرون من البشر، وهناك من يرى أن المراد بهم الملائكة الكرام. وحتى لو فُسِّرَتْ الآية بأن المراد بهم الملائكة؛ فإن ذلك يتناول البَشَر بدلالة الإشارة، وكما ورد في الكتاب الذي كتبه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن من حديث عمرو بن حزم؛ قوله: ((لا يمسُّ المصحف [القرآنَ] إلا طاهر)) ، رواه النسائي وغيره متصلاً.