جيمس مايبريك الاسم: جيمس مايبريك تاريخ الولادة: 24 تشرين أكتوبر 1838 توفي: 11 مايو 1889 (العمر 50). مشتبه به التسمم بالزرنيخ – اعتقال زوجته فلورنس وإدانتها ثم الإفراج عنها بعد إعادة النظر في قضيتها. لم يكن مايبريك يعتبر مشتبهاً به وقت القتل أو حتى مذكور في قضية السفاح إلا بعد مرور أكثر من قرن على وفاته. ليس من المستغرب أنه كان تاجر قطن يقيم في ليفربول. [3] في عام 1992 ، ظهرت على السطح مذكرات تحمل الفضل في قتل ضحايا الخارق الخمسة بالإضافة إلى جريمتي قتل أخريين. على الرغم من عدم ذكر اسم في هذه المذكرات ، إلا أنه مقبول على نطاق واسع بسبب المراجع والتلميحات التي تشير إلى أن هذه كانت مذكرات مايبريك. والتر ريتشارد سيكرت الاسم: والتر ريتشارد سيكرت تاريخ الولادة: 31 مايو 1860 توفي: 22 الثاني يناير 1942 (العمر 81). أبو العباس السفاح أمير المؤمنين. أسباب طبيعية كان سيكرت رسامًا بريطانيًا استوحى الإلهام من قضية السفاح. كان يعتقد أنه استقر في الغرفة التي استخدمها مرة واحدة من قبل Jack the Ripper حيث اشتبهت صاحبة المنزل في وجود نزيل سابق. لمدة 70 عامًا ، لم يذكر أحد اسم سيكرت فيما يتعلق بالقضية حتى ادعى المؤلف ستيفن نايت أن سيكرت كان شريكًا في جرائم القتل ، بسبب المعلومات التي تم الحصول عليها من ابن سيكرت غير الشرعي ، جوزيف جورمان.
كما ذكرت المصادر أن جنرالاً آخر هو فلاديسلاف يرشوف أقيل من مهامه بقرار من الكرملين، بسبب الخسائر الفادحة في صفوف القوات الروسية، في وقت تحدثت فيه وسائل إعلام أوكرانية عن «حملة تطهير» روسية على ارتباط بالخسائر التي تكبدها الجيش، وهو ما لا يمكن التأكد من صحته أيضاً. وفي السياق، ظهر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو لأول مرة منذ أسبوعين، في مشاهد تم بثها السبت بروسيا، بعدما أثار غيابه تساؤلات حاول الكرملين، الذي نفى أيضاً تكهنات حول وضعه الصحي. وخارج منطقة دونباس، أعلنت رئاسة الأركان الأوكرانية أن المعارك متواصلة «لصد هجوم العدو»، مشيرة إلى أن خط الجبهة لم يتحرك. قصة جاك السفاح الحقيقية | المرسال. وتؤكد قوات كييف مواصلة هجومها المضاد على مدينة خيرسون جنوب البلاد، وهي المدينة الكبرى الوحيدة التي احتلتها القوات الروسية بالكامل منذ بدء الغزو. وفي ماريوبول، قتل أكثر من ألفي مدني، بحسب بلدية المدينة الساحلية الاستراتيجية الواقعة على بحر آزوف. وقال زيلينسكي إن نحو مائة ألف من سكان المدينة ما زالوا محاصرين فيها وسط انقطاع كل احتياجاتهم. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الجمعة، أن فرنسا وتركيا واليونان ستنفذ «عملية إنسانية» لإجلاء مدنيين من ماريوبول «في الأيام المقبلة».
ورغم مرور أكثر من 4 عقود فإن «زودياك» يبقى لغزاً غير معروف. 8 وحش الأنديز إرتكب «بيدو ألونسو لوبيز» أكثر من 300 جريمة قتل لنساء وأطفال في بيرو والإكوادور. ووُلِد «بيدرو» في كولومبيا في عام 1949 وكان السابع بين 13 طفلا في العائلة وبعد طرده من المنزل وتعرضه لسلسلة من الاعتداءات الجنسية ودخوله السجن في سن 18 عاما قرر «بيدرو» الإنتقام بالإساءة وقتل الفتيات. وما يجعل «بيدرو» سفاحاً رهيباً هو أنه عمل على خطف الفتيات الصغيرات وإغتصابهم وخنقهم مع الحرص على النظر في عيونهم أثناء فعله ذلك. وقد اكتُشِفت جرائمه نتيجة الفيضانات التي اخرجت الجثث التي دفنها، وبعد القبض عليه اعترف بقتله لمئات الضحايا في الاكوادور، والبيرو وكولومبيا ثم حكم عليه بالسجن 20 عاما ولا أحد يعرف مصيره اليوم بعد أن أطلق سراحه على الحدود الكولومبية. 7 «هانيبال ليكتر» الحقيقي إذا كنت تعتقد بأنه لا يوجد شخصية أكثر جنوناً من «هانيبال ليكتر» في فيلم «Silence of the Lambs» فربما لم تتعرف على الرجل الذي بُنِيت عليه تلك الشخصية وهو «ألبرت فيش» الذي إرتكب جرائمه في مدينة نيويورك الأميركية. وربما من أبشع جرائمه المعروفة هو قتله لفتاة وقيامه بقطع رأسها وبقية أجزاء جسمها ثم طهيها وأكلها وقد تم إلقاء القبض عليه بعد 6 سنوات من إرتكابه الجريمة وإعترف بتحرشه بأكثر من 400 طفل خلال 20 عاماً وتم إعدامه بالكرسي الكهربائي.
سقوط محمد بيجي شهد عام 2004 سقوط محمد بيجي المدوي، فبالرغم من كونه سفاح ومصاص دماء إلا أنه لم يستطع السيطرة على أحد ضحاياه ذات مرة، فقامت بالفرار منه والذهاب إلى قسم الشرطة والإبلاغ عنه، وقبل أن يتدارك بيجي نفسه تم إلقاء القبض عليه واقتياده إلى السجن ومن بعده المحكمة، وبالطبع لسنا في حاجة إلى تخمين ما حدث لسفاح كهذا في محكمة جرت في ميدان عام، كان أغلب حضوره من ذوي الضحايا وأسرهم. المحاكمة كانت محاكمة محمد بيجي التي تمت مطلع العام 2005 من أصعب المحاكمات التي شهدته إيران والدول الإسلامية بأكملها، فبالرغم من أن الحكم كان شبه محسومًا إلا أن حماية بيجي من أسرّ الضحايا الذين حاولوا قتله كانت مهمة شبه انتحارية من حرس المحكمة، وقد تم تسوية هذا الأمر عن طريق وضع آلية إعدام جديدة تم تطبيقها لأول مرة في العالم بهذه المحكمة التاريخية. كان الحكم على محمد بيجي جراء جرائمه هو الإعدام، مع الضرب قبلها مئة جلدة لما قام به من مصّ دماء الضحايا، وما حدث بالضبط أنه قد تم استدعاء كل ذوي الضحايا إلى المنصة وقاموا بالتناوب على ضرب بيجي مئة جلدة، ثم بعد ذلك قامت إحدى أمهات المجني عليهم بربط بيجي بحبل كبير من رقبته وتعليقه في الهواء، ليتم بعدها ضربه بالنعال والحجارة وتركه مدة طويلة كي يكون عبرة لمن لا يعتبر، وقد سجل التاريخ أيضًا هذه الواقعة بحذافيرها لتكون شاهدة على نهاية كل مُجرّم تُسول له نفسك قتل الأطفال وسفك دمائهم دون مُبرر، وإن كان بيجي قد قال في آخر أيامه أنه يُحملّ طفولته البائسة كل ما وصل إليه.