اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية مشكلات البيئة الساحلية هناك العديد من المشكلات التي تهدد البيئات الساحلية نذكر منها: [١] التركيز السكاني حول السواحل زادت نسبة السكان في المناطق الساحلية؛ كونها تشكل مناطق جذب لوفرة الغذاء، وفرص العمل وغيرها، ما أدى إلى زيادة الضغط على الأنظمة البيئية الساحلية؛ حيث ازداد الطلب على التنمية الحضرية للمناطق الواقعة قرب خطوط المياه، وعلى الإنتاج الزراعي في السهول الخصبة، وغيرها من الطلبات. المقذوفات يمثل ازدياد المدخلات من مرافق معالجة النفايات، والمصادر غير المحددة في مستجمعات المياه، إلى المناطق الساحلية مصدر تلوث خطير، وبتلقي النظم الأيكولوجية مدخلات زائدة من المواد الكيمائية؛ كالنترات وغيرها. مشاكل البيئة الصحراوية وحلولها .. وأمثلة عليها | المرسال. وتتكاثر الطحالب الضارة مسببة تحولات في سلاسل الغذاء، وزيادة لنسب المواد العضوية المترسبة في أجسام الحيوانات، واستنفاذ نسب الأكسجين المذاب وخاصة في المياه العميقة قرب القاع. انخفاض أعداد الأعشاب البحرية نتيجة لزيادة معدل نمو الطحالب والعوالق النباتية مما يقلل من نفاذية أشعة الشمس نحو النباتات النامية في قاع البحر، وزيادة نسب تكاثر الطحالب المسؤولة عن المد الأحمر والبني؛ الذي يضر بالكائنات البحرية، بالإضافة إلى تكاثر الطحالب السامة التي تنتشر في السلاسل الغذائية؛ حتى تصيب الكائنات الحية في أعلى السلسة كالأسماك والبشر.
[٢] كما تعني المياه الصالحة للملاحة، والشواطئ المجاورة لها، والمناطق الانتقالية والمديّة، والبحيرات، والخلجان، ومصبات الأنهار، والرؤوس الصخرية، والأسماك والبرمائيات، والطحالب، وجميع أشكال الحياة البرية، ومواردها المتواجدة في تلك المناطق، بما في ذلك المناظر الطبيعية. [٢] وهي المكونات، والظروف، والعوامل الجوية والبيولوجية والفيزيائية، التي تحدد بتفاعلها معًا إنتاجية وجودة النظام البيئي، في المناطق ضمن الحدود الساحلية، وتتعرض هذه المناطق باختلاف أماكن تواجدها حول العالم لضغوط بيئية هائلة؛ تتسبب بها مجموعة من العوامل كالتلوث بأنواعه. [٢] أهمية البيئة الساحلية بين البيئات الأرضية والبيئات البحيرة في المحيطات تشكل البيئة الساحلية موطنًا؛ للعديد من أنواع الحيوانات والنباتات الفريدة، كما تزود الإنسان بمصادر للغذاء والتجارة؛ لما تحتويه من تنوع حيواني وشعاب مرجانية وغيرها. مشكلات البيئة الصحراوية - YouTube. [٣] كما تعد بيئة ممتازة لأنواع عدة من الأسماك، وتوفر موطنًا لتكاثر (85%) من الطيور المهاجرة، والعديد من الكائنات الحية؛ كالثديات البحرية، والنباتات المائية، والشعاب المرجانية، والبرمائيات. [٣] وتمثل المياه الساحلية مناطق رئيسية للأنشطة البشرية المختلفة؛ بدايةً من الترفيه، والسباحة، والسياحة، ووصلًا لوسائل النقل البحرية، وصيد الأسماك واستخراج اللؤلؤ والأصداف وغيرها؛ موفرةً بذلك فرص عمل للكثيرين، ومصادر للغذاء والصناعات المختلفة، كما ترفد الاقتصاد الوطني.
على هذا النحو يتعاونون مع الجهات المنظمة ذات المصلحة المكتسبة مما يخلق مشكلة كبيرة في التنظيم الفعال للتخلص من النفايات مما أدى إلى تفاقم الولاء لبرامج الحد من النفايات وإعادة التدوير، كما أن بعض مسؤولي الدولة يعملون مع مسؤولي الصناعة هؤلاء لتوسيع مدافن النفايات وزيادة حمولة النفايات وتطوير مرافق جديدة للتخلص من النفايات أو إعادة تدويرها أو معالجتها لزيادة الأرباح. اعتماد تقنيات الموت لتقليل وإعادة تدوير النفايات: استمرت مرافق التخلص من النفايات وإدارتها وكذلك موارد الدولة في الاعتماد على حلول قصر النظر والسريعة بدلاً من تطوير برامج فعالة لإعادة التدوير والحد من النفايات، وبالتالي فقد خلق الاعتماد المستمر على استخدام التقنيات القديمة للتعامل مع التخلص من النفايات، تكمن المشكلة في أن معظم الدول مترددة وأقل إبداعًا تجاه تطوير تقنيات جديدة للحد من سمية وحجم النفايات أو تعزيز إعادة التدوير وخاصة النفايات الصلبة. بعض التقنيات التي تحمل علامة "خضراء" ليست صحيحة بالمعنى الفعلي: غالبًا ما يتم وضع علامة على تقنيات إعادة التدوير مثل قوس البلازما والغازات والتحلل الحراري على أنها "خضراء" ولكن حقيقة الأمر هي أنها ليست خضراء بنسبة 100٪، تحرق تقنيات إعادة التدوير هذه النفايات التي تحتوي على القليل من الأكسجين أو معدومة ولهذا السبب لا يفرقها عن المحارق التقليدية التي تنتج الطاقة من حرق النفايات.
[٢] ويؤدّي ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى التأثير على المناخات المحليّة والإقليميّة، حيث يُغيّر من درجات الحرارة الموسميّة، ومعدّلات هطول الأمطار والثلوج، وأنماط الرياح، ومن الجدير بالذكر أنّ ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير في المناطق القاحلة يؤدّي إلى حدوث موجات جفاف طويلة وأكثر حِدّة، أمّا في المناطق المعتدلة، فقد يُغيّر من كمّيات الأمطار التي تهطل سنوياً، ممّا يُؤدّي إلى صعوبة التحكّم بزراعة المحاصيل، والحفاظ على الأراضي الزراعيّة، أمّا بالنسبة للمناطق القطبيّة، فإنّ تغير المناخ يؤدّي إلى ذوبان الغطاء الجليديّ بمعدل أسرع من موسم لآخر، وبالتالي ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات. [٢] إزالة الغابات تُعرف إزالة الغابات (بالإنجليزية: Deforestation) بأنّها إزالة الأشجار الحرجيّة للحصول على الأخشاب، أو لغرض التوسع العمرانيّ والزراعيّ، حيث يتمّ تدمير ملايين الدونمات من الغابات التي تُشكّل حوالي 25% من مساحة الأرض، وتؤدّي إزالتها إلى العديد من الآثار الضارة بالبيئة، ومن أهمّها: [٣] زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو: تمتصّ الأشجار غاز ثاني أكسيد الكربون الموجود في البيئة، وتنتج الأكسجين أثناء عمليّة البناء الضوئيّ، وعند إزالة الغابات تزيد نسبة ثاني أكسيد الكربون، وهو أحد أهمّ الغازات الدفيئة المسؤولة عن ظاهرة الاحتباس الحراريّ.
تغييرات طويلة الأمد في البيئات القاعية وهي ناتجة عن زيادة المدخلات، والرواسب العضوية القادمة من زيادة الإنتاج الأولي غير المستهلك، كما يسبب التغير في التركيبات الحيوية للعوالق (الناتجة عن زيادة المدخلات)، وموت الكائنات الحية (نتيجة لنقص الأكسجين المذاب) تغيرات على الدورات الكيميائية، والجسوكيميائية والتنوع الجيولوجي. الإضرابات الهيدرولوجية والديناميكية المائية تسببت التغيرات في دوران المياه نحو النظم البيئية الساحلية إلى ظهور نتائج غير مفهومة، وتغير في هيدرولوجيا مستجمعات المياه، كما أدى الاستخدام المتزايد من قبل الإنسان إلى انخفاض نسبة تدفق المياه العذبة. كما تؤثر التغييرات الهيدرولوجية على أنماط الملوحة، ودورة الحياة داخل النظم البيئية الساحلية، بالإضافة إلى تأثيرها على توصيل المدخلات، والمواد السامة والرواسب إلى الساحل مما يجعل عواقب هذه التغييرات عميقة، وغير متوقعة. فمثّلاً قد تؤدي الفيضانات غير متوقعة الحدوث إلى زيادة تشتت هذه المواد في المياه، وزيادة منسوبها فيها؛ وبالتالي نقص كميات الأكسجين المذاب بمعدلات توصف بالحرجة. ما هي البيئة الساحلية تعرف المناطق التي تلتقي فيها البحار واليابسة بالبيئة الساحلية؛ وتشمل أراضي المد والجزر، ومصبات الأنهار، والخلجان، والمستنقعات، وأنظمة الشعاب المرجانية بالقرب من الشواطئ، بالإضافة إلى المياه الضحلة؛ حيث تلتقي المسطحات المائية بشطآنها، وتمثل البيئة الساحلية موطن للعديد من الحيوانات؛ حيث توفر لهم مناطق للتغذية والتكاثر والحضانة والراحة.
تفقد الأرض خصوبتها في هذه الحالة؛ لأن الأشجار تغذي نفسها بنفسها بالحالة الطبيعيّة، فعندما تتساقط الأوراق تتحلل بفعل الأحياء الدقيقة في التربة، وبذلك تعود العناصر الغذائية إلى التربة وجذور الأشجار لتلتقطها مرةً أخرى. * من الأمثلة على ذلك الحرائق المفتعلة لدينا إندونيسيا عام 1997، والتي تعد من الأضخم على مرِّ التاريخ، حيث لقي مئات الأشخاص حتفهم بالإضافة إلى العديد من الأنواع النباتية والحيوانية، كما تعالت سحبٌ من الدخان الكثيف لعدة أشهر في سماء البلدان المجاورة لأندونسيا كالفلبين وتايلاند و ماليزيا. مؤخرًا، شهدت البرازيل سلسلةً من الحرائق المدمّرة التي التهمت مساحاتٍ شاسعةً من غاباتها، وتشير أصابع الاتهام إلى الشركات الزراعيّة والتي تسعى لاستغلال أراضي الغابات لإنتاج فول الصويا المستخدم على نطاقٍ واسعٍ في تغذية الماشية عالميًّا. * مشاكل البيئة الناجمة عن التلوث البلاستكي تعاظم إنتاج البلاستيك بوتيرةٍ سريعةٍ من 2. 3 مليون طن عام 1950، ليصل إلى 448 مليون طن عام 2015، في حين تشير التوقعات إلى تضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. تُعزى هذه الشهية المفرّطة لاستهلاك السلع البلاستكية حول العالم، على اختلاف أنواعها، إلى خصائصها الفريدة بدءًا بالمرونة، والمتانة، وخفة الوزن، وتعدد الاستخدامات، انتهاءً بانخفاض التكلفة، على الرغم من بطء تحلُّلها مما يؤدي إلى تراكمها في الأوساط المختلفة عند التخلص منها لتخلق واحدةً من أكثر مشاكل البيئة الخطرة عالميًّا.
التخلص من الملوثات الجوية: يكمن الحل في التخلص من ثقب الأوزون باعادة النظر في المشاكل البيئية التي حدثت بالتزامن معه و هي الأمطار الحامضية و الضباب الدخاني و الظاهرة الأكثر خطراً الأحتباس الحراري و التي تسببت بها الغازات الدفيئة – الكلور، الفلور، الكربون ، البروم – و عملت على زيادة درجة حرارة سطح الأرض بسبب دخول الأشعة فوق البنفسجية الى الأرض و رفعها لدرجة حرارة سطحها. الصفحة الرئيسة الموضوع التالي الموضوع السابق