من ترك درسه ومن ترك عمله ومن أخذ إجازة غير مدفوعة ليبقى مشهرا عضلاته بمن يمس هذه المحامية بشر.. ومن ثم يقوم المدعي العام بتوجيه سؤال شديد للمحامية، لا نعلم كيف ستكون ردة الفعل، ومن ثم ما حال المحاكمة وقضايا الناس، إلا إذا كان فكرة القاضي هي أن السيدات المحاميات مرتبطات بقضايا الأسرة، وبالتالي تتأخر تلك القضايا كما شاء لها، فلا عجلة في أطفال يعذبون ولا سيدات يعنفن. وزارة العدل لابد أن تؤكد على حق المحامية بالعمل والترافع وعدم حصرها في قضايا الأحوال الشخصية فقط، وعليها أن تغربل أنواع قضاتها، فليس من حق قاضٍ طرد محامية بتصريح وبوثيقة وطنية وبقسم ما لم تأتِ بعمل أو قول يؤثر على سير القضية أسوة بالمحامي الرجل.. إذا كان خصمك القاضي، فمن تقاضي؟! - محمد الشهري. أما تميز عنصري وتقليل من قدرها، فعلى وزير العدل المساعدة على قيام العدالة الحقة.. حتى لا نضطر للقول (إذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي)..
في تفاقم أي مشكلة تواجهها إذا لم تكن على وعي كاف ستتحول المشكلة لعدة مشاكل تقع فيها. لذلك نحن نركز دوما في العلاج على تقبل الإنسان للمشكلة أولا ليستطيع ان يتأقلم معها فتصبح العلاقة أخذا وعطاء حتى يتمكن من السيطرة عليها دون عناء. لو تواصلت مع صلب الموضوع فستجد انك بدأت تمسك بالخيوط التي توصلك للفهم المطلوب. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي تجاري. التملص من مسؤولية أي مشكلة يضعنا أمام مشكلة أكبر وهي مشكلتك مع ذاتك فتجد انك تبدأ بانتقاص قدراتك وبجهل نقاط قوتك التي ترتكز عليها ستبدأ هشة حتى تنكسر أمام أبسط الأمور. سرعان ما يندهش الإنسان من كمية المشاعر التي كانت مسيطرة عليه في وقت غضبه كيف تزول حين يعي ما فيه وماله وعليه. وتنكشف أمامه أسرار عديدة عن ذاته فليس كل شيء يحصل يحتاج منا الى الاهتمام ببعض الأمور خسرانها غنيمة وتجاوزها علاج. لا بد ان تضع كل ما تمر فيه بميزان وتوازن بسؤال ذاتك هل يستحق مني كل هذا الاهتمام؟ هل أنا مجبر على ذلك ام أنني من اختار ذلك؟ كلما نظمنا الحالة الانفعالية بالسؤال والجواب استطعنا ان نلخص ما نعانيه بكيفية التصرف معه وفيه. المرونة مهمة ان تكون مرنا يعني ان تنقل عقلك من وجهه أكثر ضبابا لمكان أكثر استقرارا.
** (لا) يا أيها المتفلسف: الأمور ليست كذلك، حتى على مستوى الأندية السعودية التي شاركت آسيوياً، والقول انها تتساوى في أحجام وأبعاد الأضرار (التقصّدية)، نعم جميعها تعرضت لبعض الأضرار ولكن بنسب متفاوتة ومعقولة، أما ما حدث للهلال بالتحديد فلم يحدث لأي فريق آخر على امتداد تاريخ المنافسات الآسيوية، على كافة المستويات والمسميات، ولن يحدث؟!!. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي الكتروني. ** ليس من الدهاء أن تكافئ أفضل جماهير القارة - بحسب الإحصاءات - بأن تعاقبها بالمنع من الحضور نكاية بفريقها لغرض في نفسك بدلاً من التباهي، في حين تتحول إلى (نعامة) أمام عبث الفرق الإيرانية، خصوصاً وأنت تمتلك الحق والصلاحيات في ممارسة العدل وتطبيقه بين كافة الأطراف، ولكن؟!!. ** وليس من الكياسة، ولا من وسائل اكتساب احترام العالم أن تناصب كبير القارة وزعيمها الضدّية والعداء بهذا الشكل السافر لمجرد أن ثمة من لا يتمنى، ولا يروق له - سواء داخليا أو خارجياً - رؤية هذا الكبير والزعيم ماضيا في التغريد خارج السرب، وبالتالي ضرورة إيقافه بأي شكل، وبأية وسيلة عند الحدود التي بلغها؟؟!!. ** لماذا لم يسقط الياباني ( نيشيمورا) آسيوياً بتلك الطريقة المريعة والمهينة، إلاّ عندما أصبح يلفظ أنفاسه الأخيرة تحكيمياً، وأمام الهلال تحديداً، وفي مناسبة تبيّن من خلال أحداثها ومجرياتها أن الغرض من إحضاره هو تحويل مجرى البطولة، بعد الاطمئنان إلى أن العقوبة لن تتجاوز الإيقاف لمدة ستة أشهر، وهو الذي سبق أن أعلن الاعتزال نهائياً قبل القيام بمهمته تلك، لتتحول العقوبة إلى أضحوكة؟؟!!.
أن تعطي نفسك الوقت لأن تعيش الأمر وتفهمه ذلك مرونة. أن تتقبل فكرة حدوثه، ذلك هو التصالح الذي يجعلنا في انسجام مع أنفسنا حتى وسط أزمتنا. ردة الفعل أهم من الفعل نفسه لأنك تستطيع بردة فعلك ان تعطل أو تفعل تأثير الفعل عليك. لذلك فكر قبل ان تتصرف، هل يستحق منك ما صار كل هذا الانفعال حينها ستتوازن الذات. سألني أحدهم: كيف أكون حازما مع أبنائي وأستطيع ان أفرض عليهم ما أريد؟ قلت: لست مضطرا لأن تعطي أوامر أو تكون شخصا صارما فحين تحاورهم بالمسموح والمرفوض وتعقد نقاشا بوجهة نظرك وتستمع لهم سيكون هناك اتفاق واقتناع وتبادل آراء وربما إقناع. أما الحزم لمجرد انك أب فذلك يجعل قرارك متسلطا في نظرهم يفعلون ما تقول بدافع الخوف وليس القناعة. إذا أردتم ان تعرفوا حقيقة مشاعركم والسبب خلفها تأكدوا ان المعرفة ستبث بداخلكم الأمان وستجعلكم تواجهون الموقف أيا كان اسألوا ذواتكم ماذا أشعر ولماذا؟ بذلك تجعلون تركيزكم يسلط الضوء على السبب والعلاج معا. بدلا من أن تلوم الناس والواقع والظروف والزمان والمكان ابحث في نفسك عن الأسباب. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي جديد. إذا كان خصمك هو أفعالك، اختياراتك، قراراتك فلن تقاضي إلا ذاتك. لا تكونوا كمن هرب من ظله فلم يراوح محله.
؟ فهل ستالين وغيرهم من الطغات لا حساب لهم..! ؟ اذا قلنا لا يوجد عالم ثاني فقط وفقط هذا العالم هذا خلاف العقل قبل ان يكون خلاف النقل العالم ليس عبث العالم فيه نظام من الذي يأخذ حق ال20 مليون مقتول بيد استالين.. ؟! هنالك قدره اسمها (الــــــــــــــله) هوا من ياخذ حق الابرياء..!