واحتسابها في تحملها كل معاناة قد تجدها حتى من من يستهزؤون بها. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم القصيدة كاملة. لا حظي لم نقل قال الله وقال رسول الله.. ولا تقليل من شأن الدين الذي امر بالحجاب.. ولاحظي بأننا لم نهاجم من كشفت وجهها ولكننا تحدثنا عن تلك المظلومة (المنقبة) ولكن لمنطق أهل المنطق والذين يحبون المنطق كان الطرح هكذا. Re: يا امه ضحكت من جهلها الامم ( Re: وائل حمزه الزبير) تحيه طيبه اخ وائل حمزه الزبير اولا اود ان اشكرك على مداخلتك الطيبه واسلوبك الهادئ فى النقاش بالرغم من اختلافنا الواضح فى هذا الموضوع امهلنى بعض الوقت وسوف اعود اليك بالتفصيل ردا على تساؤلك Re: يا امه ضحكت من جهلها الامم ( Re: زينب محمد عبدالله).
أيضاً دعيني أدخل في نطاق معادلة هي في ذهني وأريد اطلاعك عليها.. وسيعينني بها الرجال لأنهم هم من يقيمون تلك المعادلة.. والمعادلة هي مرحلية تسلسلية بسيطة جداً.. وتبدأ بالتالي: لو سألنا الرجل عن المرأة وانا سأجيب عن ما في نفسي الى أن يأتي من يرفض هذا الطرح.. السؤال للرجل: حينما تقف أمامك امرأة ، ما أهم واعظم ما يجعلك تتحسس جمالها ؟؟ أجابتي أنا وجهها وحُسْنُهُ هو ما يفتنني.. فوجه المرأة عندي هو ما أحددُ به جمالها هذا بدايةً ومن نظرة عابرة. فإذا كان وجه المرأة يُفتتن به الرجال ومما يحددون به جمالها وحُسنها بدايةً.. وأقول بدايةً لأن تلك النظرة هي عابرة فلسنا في مرحلة تفاصيل للحديث عن جماليات المرأة.. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. الرجل يأنس بوجود المرأة معه في أي مكان ما وهذه طبيعة بشرية.. والمرأة ذات الوجه الجميل تحدث اشراقة وردات فعل كثيرة لو سألتي الرجال عنها لألفوا الكتب والأشعار من جمال وجه المرأة.. ما اريد أن اصل له نتيجة طبيعية يعايشها الكثيرين.. وحذاري حذاري لمن يحاول رفض هذه النتيجة.. لأن من سيحاول من الرجال سيشكك الناس في امره (ههاهاههاههاههااع). مماسبق اذا شعرت المرأة بأن جمالها وجمال وجهها سيفعل بالرجال الحقيقيين ما سيفعل.. واحتسبت في ان تحاول الا تفعل ذلك وغطت وجهها.. انا ارى بأنها تقية محتسبة.. وتقواها تتمثل في معاونتها لإخوانها الرجال في ألا تدخلهم في شيء قد يخطؤون به.
ولنبدأ بشطر بيت المتنبي الذي لا يعرف اكثرُنا صدرَهُ فما هذا الشطر إلا عَجْزُ بيت أي الشطر الثاني في قصيدة قصيرة يسميها المختصون في علم الشعر مقطوعة لأنها تتألف من سبعة أبيات وهي أبيات في ذم كافور الاخشيدي الذي حكم مصر فعليا سنة 964 للميلاد واصبح واليا عليها منذ سنة 966 للميلاد لمدة أربع وعشرين سنة.