بالتوفيق للجميع 8 إجابة تم الرد عليه سبتمبر 14، 2021 بواسطة Shahed Al gedy طالب عالمي ( 7. 2ألف نقاط) هههههههههانا عايشة في كوكب اخر على الاكييد انا اول مرة بحياتي اسمع هاد المثل حلو جدا وبعيدا انو القصة مو مصداقها كيف يعني بدونهم يعبوا هواء في هاد القدر لكن العبرة منه رائعة احسنتي خدووج ♦ Alaa Elwany ( 7. 6ألف نقاط) السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ❤️ مساء الخير ❤️ كيفك خدووج اتمني تكوني بخير ❤️ سييوني على المثال دا بسببه نقصت درجه في امتحان العربي منشووور رووووعه كتير بالتوفيق ❤️(✿^‿^)
فإسرائيل لم تضرب الضفة الغربية اليوم، كما لم تضرب أكثر من ستة ملايين فلسطيني في مخيمات الشتات. -3- المقاومة الفلسطينية شرعية ومقبولة، ولكنها جاءت اليوم متأخرة، أكثر من ستين عاماً. فلكل زمان ومكان أحكامه. والمقاومة الفلسطينية المسلحة الآن، ليست من أحكام هذا الزمان ولا المكان. ولو جاءت "حماس" قبل 1948، بهذه الهيئة، وبهذا الاستعداد العسكري الآن، لربما كانت قد أفلحت في مهمتها. "حماس"، وصواريخ القسّام الآن، تأتي في غير موعدها، ومتأخرة 60 عاماً عن موعدها الصحيح والمناسب. ما القصة التي تكمن وراء المثل "يداك أوكتا وفوك نفخ" ؟ - شبكة ابو نواف. لقد مضى عهد المقاومة الفاعلة، عندما كانت إسرائيل ضعيفة عسكرياً وسياسياً، وعندما كانت إسرائيل قبل 1948 وبعدها بسنوات قليلة، عبارة عن ميليشيات صهيونية، يقودها مناحم بيجن، وأبراهام شتيرن، ووالد يهودا أولمرت، وغيرهم. فكانت المقاومة الفلسطينية تواجه ميليشيات صهيونية، وليس أحدث جيوش العالم. أما اليوم، فإن المقاومة الفلسطينية البدائية، تواجه أقوى جيش في المنطقة. -4- إسرائيل الآن، أقوى قوة عسكرية ضاربة في المنطقة، ووضع "حماس" في غزة يختلف كلياً عن وضع "حزب الله" في لبنان. "حماس" ومعها قطاع غزة محاصرون من البر، والبحر، والجو. حدود لبنان البرية، والبحرية، والجوية، مفتوحة لحزب الله، ليُدخل ما شاء من السلاح والعتاد والمال.
بل إن بعض الأقاليم لم يعد يهتم برأي المركز، وصار يقوم بصفقاته منفرداً في مختلف المجالات. وفي مناطق سيبيريا الشرقية تتغير ملامح المدن ووجبات المطاعم وأسماء الشوارع بعيداً من الإثنية اللغوية الروسية لتصبح أسماء صينية وذلك استجابة لهجرة غير شرعية واسعة تقدر بعشرات الملايين من الصينيين. لكن في زمن الحرب تميل الدول لضبط موازناتها وتعزيز مركزية الدولة بهدف حشد الموارد وتنسيقها. لكن آخر ما يمكن أن تقوم به الدولة في زمن الحرب هو أن تقول للأقاليم: اذهب أنت وربك فقاتلا. هذا ما يقوم به بوتين فعلاً الآن تحت ضغط الأزمة. إذ لم يعد بإمكان المركز تغطية نفقات الأطراف الأمر الذي يدفع السلطة لإرخاء قبضتها على الدولة والاقتصاد. قصة المثل يداك أوكتا وفوك نفخ والمغزى منه. في دولة ديموقراطية فيدرالية ليبرالية لا بأس أن تذهب إسكتلندا أو كيبيك أو كاتالونيا وكورسيكا لتنفصل إدارياً وتتحرر اقتصادياً من سلطة المركز، أما في دولة مركزية مثل روسيا فإن ذلك ينذر بمخاطر جدية إن هو جرى في ظروف الحرب والحصار والأزمة. لا مصلحة لأحد في تداعي الوضع في روسيا، إنه خطر على العالم بأسره. وبغض النظر عن مقاصد بوتين، لكن يبدو أن المنطق العتيق لاستراتيجيته هو أخطر ما يهدد روسيا والعالم.
وهناك أيضًا قصة أخرى يمكن أن تسمعها إذا ما تصفحت المواقع العربية التي نقلت القصة، وهي أن المثل قيل في شاب كان يتغزل في مجموعة من الفتيات أثناء استقائهم بالقرب، حيث كان يأخذ القربة فينفخ بها ويتكئ إليها، وبعد أن شاهده أحد إخوة الفتيات قام بقتله، وبمجرد أن علم أخ المقتول بالقصة قال "يداك أوكَتا وفوك نفخ". ولو أردنا التمثيل على هذا المثل يمكننا استحضار قصة هجوم الألمان في عملية Barbarossa على روسيا في الحرب العالمية الثانية، حيث أرادوا من اليابان أن تساعدهم في هذه المعركة، ولكن اليابان رأت أنها معركة خاسرة فرفضوا دخولها، ولكن ألمانيا عاندت ودخل جيشها وخسر خسارة فادحة، هنا يمكن القول بأن ألمانيا خططت وقررت ولقيت حتفها.. تعرف على أقوى لغز في تاريخ العرب.. "عبد الله يرث.. عبد الله لايرث.. عبد الله يرث" ؟.. فيديو يقال أن هناك قبيلة اشتهر أهلها بمعدل ذكاء عالٍ ، ومن بينهم رجل حكيم بنور الحكمة والمعرفة على وجهه ، وباركه الله بثلاثة رجال ، وسمّاهم جميعاً. نفس الاسم (عبد الله) ، وهي حكمة لا يعرفها إلا الله تعالى الذي مات بعد الموت عندما تفاقم المرض. وكتب في وصيته: عبد الله يرث ، وعبد الله لا يرث ، وعبدالله يرث.
فلماذا لا تقوم سوريا شريكة "حماس" في السلم والحرب، بالدفاع عن غزة، وترسل طائرتها لمطاردة الطائرات الإسرائيلية المعتدية؟ ولماذا تلجأ سوريا إلى السلام، وتطالب الآن بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل برعاية أمريكية، وتدع أهل غزة يموتون، جرياً وراء سراب تدمير إسرائيل، وإقامة الدولة الفلسطينية، من النهر إلى البحر؟ وما ذنب العرب الآخرين في أن يتورطوا بأعمال صبيانية حمساوية، يُطلق عليها المقاومة، وهي بعيدة كل البعد عن مفهوم المقاومة، الذي يتطلب عدة عناصر، غير متوفرة على الإطلاق الآن لحماس، وكتائب القسّام. -6- الغارات الإسرائيلية على غزة، تقول لأهل غزة، اخرجوا من جلابيب "حماس" المهترئة، فهذه الغارات موجهة لعناصر "حماس" بالذات، وليس للشعب الفلسطيني كما تصرخ حماس من دمشق وبيروت. ولكن ما دام سكان غزة هم الذي انتخبوا، وأيدوا، وساندوا الخلفاء، والولاة الحمساويين في غزة، واحتضنوا دولة "خلافة الأنفاق الإسلامية" في غزة، فليتحملوا تبعات ذلك، فوق ما يتحملون من جوع، وعطش، وعدم توفر الوقود والكهرباء، والبطالة لشبابهم، حتى لم يبقَ في غزة، غير تجارة الأنفاق، وبعض الأموال، التي ترسلها إيران لغزة، مما أمكن "حماس" بالأمس من إنشاء بنك جديد في غزة، برأسمال عشرين مليون دولار!