أن يقول الفرد المسلم داعياً الله تبارك وتعالى بعد انتهاء المذاكرة: " اللَّهُمَّ إني أستودعك ما قرأت وما حفظت، وما تعلمت، فرده عند حاجتي إليه، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله ونعم الوكيل. أن يقول المسلم في يوم الامتحان: " اللَّهُمَّ إني توكلت عليك، وسلمت أمري إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك ". أن يقول المسلم عند لحظة دخوله إلى قاعة الامتحانات: " ربِّ أدخلني مدخل صدق، وأخرجني مخرج صدق، واجعل لي من لدنك سلطانا نصيراً ". دعاء عند المذاكرة الصحيحة. أن يدعو المسلم عند بداية الإجابة ويقول: " ربِّ اشرح لى صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي بسم الله الفاتح، اللَّهُمَّ لا سهل إلا ما جعلته سهلاً يا أرحم الراحمين ". الوسوم أدعية المذاكرة أدعية وأذكار المذاكرة ادعية الدراسة الدراسة والمذاكرة ذكر الله ذكر الله عن الدراسة
كما طرحت سمية على جمهورها تساؤلًا حول دعواتهم خلال شهر الصيام وما هى أمنياتهم التى يتمنون أن تتحقق خلال الفترة المقبلة مطالبة إياهم بالصلاة وكثرة الدعاء فى تلك الأيام المباركة. أقرأ ايضاً - مواعيد عرض مسلسل «العائدون» لـ أمير كرارة
وانظر للفائدة الفتاوى التالية أرقامها: 71748 ، 57083 ، 8563. وبخصوص الفقرة الأخيرة من الدعاء المذكور ـ إنك على ما تشاء قدير ـ فقد سئل فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين ـ رحمه الله ـ عن قول الإنسان: إن الله على ما يشاء قدير، عند ختم الدعاء ونحوه، ف أجاب بقوله: هذا لا ينبغي لوجوه: الأول: أن الله تعالى إذا ذكر وصف نفسه بالقدرة، لم يقيد ذلك بالمشيئة. الثاني: أن تقييد القدرة بالمشيئة خلاف ما كان عليه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وأتباعه. الثالث: أن تقييد القدرة بالمشيئة يوهم اختصاصها بما يشاؤه الله تعالى فقط، لا سيما وأن ذلك التقييد يؤتى به في الغالب سابقا حيث يقال: على ما يشاء قدير، وتقديم المعمول يفيد الحصر، كما يعلم ذلك في تقرير علماء البلاغة وشواهده من الكتاب والسنة واللغة، وإذا خصت قدرة الله تعالى بما يشاؤه، كان ذلك نقصا في مدلولها وقصرا لها عن عمومها، فتكون قدرة الله تعالى ناقصة، حيث انحصرت فيما يشاؤه، وهو خلاف الواقع، فإن قدرة الله تعالى عامة فيما يشاؤه، وما لم يشأه، لكن ما شاءه فلا بد من وقوعه، وما لم يشأه، فلا يمكن وقوعه. من مجموع الفتاوىـ 3/81 ـ السؤال رقم:437. دعاء الاختبار عند المذاكره. بتصرف.
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ... الشيخ عبد الله بن غديان... الشيخ صالح الفوزان... الشيخ بكر أبو زيد. "فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء" (24/183).
- بعد الانتهاء: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. لمزيد المعلومات يمكن الاطلاع على الرابط التالي سؤالي هو: هل من الممكن أن ندعو بأن يمنحنا الله فهم النبيين وحفظ المرسلين أليس ذلك من خصائص النبوة والرسالة ؟ أرجو الإجابة عن سؤالي حتى أتمكن من تعليق المقال ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالفهم والحفظ غير النبوة، وعليه فلا نعلم مانعا من أن يسأل إنسان ربه في أن يرزقه فهما وحفظا كفهم وحفظ النبيين.