وتمتاز إطلالة المالكي، بإضفاء جواً من الكوميديا وخفة الظلّ إلى جانب الجوائز القيّمة والفوز اليومي، وضمن «اسكتشات» قوامها الفكاهة والضحكات القلبية، يستحضر المالكي شخصية «مناحي» الكوميدية المحبّبة، ليطرح من خلالها أسئلة متنوعة على الجمهور والمشتركين في البرنامج. بالفيديو.. كفيف سوداني يبكي مذيع برنامج “إنسان” السعودي – Sudan Way. وحول ذلك يقول المالكي: برنامج «ألو فايز» بمثابة مسرحية يومية تُضفي الضحكة والابتسامة على وجوه المشاهدين، وتؤهّلهم للفوز بجوائز قيّمة ومتنوعة طيلة الشهر الكريم»، ويصف المالكي هذه التجربة بـ«الرائعة بالرغم من كونها صعبة جداً ودقيقة»، ويضيف: «يتيح لي البرنامج أن ألتقي جمهور MBC مجدداً، بعد نحو خمس سنوات من غيابي عنه». وحول خوضه غمار البرامج التفاعلية المباشرة للمرّة الأولى، يقول المالكي: «سبق وأن قدّمتُ عدّة برامج خلال السنوات الماضية، لكنها فعلاً المرّة الأولى التي أخوض فيها تجربة البرامج المباشرة والتفاعلية مع الجمهور خلال الشهر الكريم». وحول طبيعة البرنامج وضيوفه، يقول المالكي: «أعدُ الجمهور بحلقات مميّزة قوامها خفة ظلّ ضيوفها والمشاركين فيها، إضافة إلى الجوائز القيّمة العينية والنقدية». ويضيف: «يتضمّن البرنامج مشاهد تمثيلية يُطرح من خلالها عدد من الأسئلة على المشاهدين، وعليهم معرفة الإجابات الصحيحة، ليتمكّنوا من الفوز».
تم النشر في: 23 أبريل, 2022 5:16 مساءً لم يتمالك الفنان الإنسان فايز المالكي حبس دموعه، وهو يتفاعل بصدق مع حالة أحد السودانيين أثناء حديثه عن تفاصيل اللحظات الصعبة التي مرت عليه وعلى أسرته وهو يجد نفسه في العراء دون مأوى ودون غطاء أو كساء أو دواء، بسبب الفيضان الذي غمر قريته الوديعة في ولاية نهر النيل خارج الخرطوم، وذهب بالزرع والضرع والأملاك والأنعام ودمر البيوت. وتناول المالكي عبر نافذة برنامج "إنسان" الذي تبثه القناة السعودية ضمن برامجها الرمضانية للعام 2022، حجم المساعدات التي قدمتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز للشعب السوداني، كمعونات مباشرة للمتضررين من الفيضانات في أطراف العاصمة السودانية الخرطوم الذين يعيشون في الريف ويعانون من ويلات كوارث الفيضانات والسيول. وقال المالكي: في قرية بولاية نهر النيل خارج الخرطوم قابلنا أهلها بحفاوة لم تكن بغريبة على السودانيين أهل الطيبة والكرم الأصيل؛ حيث بدأنا بالسؤال عن أحوال القرية وأهلها وعن الفيضان وما خلفه من كوارث وتحدث الأهالي عن لحظات صعبة مرت بهم، منها غرق محاصيلهم ودمار بيوتهم، ومتابعة أحوال تركوا بيوتهم ونزحوا إلى أطراف بعيدة عن القرية.
كما لم ينس طاقم العمل مناقشة الصعوبات والمعوقات التي تواجه المبتعثين السعوديين في الخارج والزواج من أجنبية، والعديد من القضايا الأخرى الهامة التي تهم الشارع السعودي.
داود الجريد: "ما هو الفن الذي قدمه حتى يعتزل منه!! ". محمد ميلس: "أسأل الله أن يجعله من المصطفين الأخيار.. لا تتشمتوا به ببعض الصور التي لا تليق". د. منذر القباني: "لا أدري إن كان ما يقدمه فناً؛ ولكن الاعتقاد بأن اعتزال الفن جزء من حسن التدين هو من أسباب التخلف الحضاري الذي نعيشه". نجلاء السيف: "لم يقدم من الفن إلا الهزل والقبح.. من أجمل الأخبار هذا الصباح". جبريل الصالحي: "خطوة رائعة.. قد يتبعه الكثير، نسأل الله له التوفيق والثبات". أبو زياد الرشيدي: "ما أجمل هذه النكتة، كذلك أحلام سوف تصبح داعية.. نسأل الله الثبات، إذا أردت أن تتوب تخلي هذا بينك وبين ربك". ناصر السهلي: "فايز مهرج مو فنان.. فالفن يهدف لإرسال رسائل تعالج قضايا ومشاكل في المجتمع وليس تهريج!! ". فهد الشبيكي: "ترك التمثيل في الشاشة ليتفرغ للتمثيل في الحياة.. ممثل رديء لا أنصح بمشاهدته". سعد علي القرني: "إذا كان الخبر صحيح؛ فأنا أقدم التهاني والتبريكات للوسط الفني، وإذا كان الخبر مغلوط؛ فأتمنى عزله من الفن". ميسترو ماهر المطيري: "من أفضل الممثلين الذين أبدعوا في الساحة الكوميدية، مشاهد أضحكت سنتن، ومواقف إنسانية عينن فيها تبكيها.. #فايز_المالكي_يعتزل_الفن.. ويتعرض لأكبر هجمة جماهيرية في حياته! | صحيفة المواطن الإلكترونية. سنفتقده".