وأضاف: «التحقت بهذا الفريق البحثي في عام 2014، وبدأنا البحث عن تقنية أخرى أكثر أمانا، ولا تعتمد على استخدام الصبغة، فرصدنا نوعين آخرين من أشعة الرنين المغناطيسي، والتي يعتمد فيها على التحليل الدقيق لانتشار جزيئات الماء، ومعدلات أكسدة الدم داخل الكلى المزروعة، والتي لا يوجد فيها أي مشاكل للمريض. وأوضح شحاتة أن مريض الكلى المصاب بفشل كلوي يكون لديه حلان، الغسيل الكلوي أو عملية الزراعة، وأن زراعة الكلى هي الأصعب بالنسبة للمريض، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أن زراعة الكلى تعتبر هي الحل القطعي لتلك الحالات، إلا أنه حل غير متوفر نظرًا لصعوبة إيجاد متبرعين لكل المرضى. واستطرد: «عملية زراعة الكلى لها مجموعة من المضاعفات والمخاطر المحفوفة بها، ولذلك بعد مرحلة إتمام زراعة الكلية في جسم المريض تأتى المتابعة الروتينية أو الدورية، لمعرفة إذا كان الجسم قبل الكلى أم لا، والمتابعة الطبية الروتينية تتم عن طريق تحليلي دم وبول لقياس نسبة السموم فيهما، مشيرا إلى عدم دقة هذه التحاليل وحدهما، وعدم الاعتماد عليها كليا بسبب أن هناك قابلية لتغيير نتيجة هذه التحاليل ناتجا عن أكلة معينة، أو بذل المريض لمجهود قبل إجرائي.
جدول المحتويات أهلا وسهلا بكم زوار موقع مقالتي نت لجميع الأخبار الحصرية والأسئلة التربوية. نتعلم معكم اليوم إجابة أحد الأسئلة المهمة في المجال التربوي. يقدم لك موقع مقالتي نت أفضل الإجابات على أسئلتك التعليمية من خلال الإجابة عليها بشكل صحيح. اليوم ، نعرف إجابة سؤال. إجابة السؤال: هل مخطط الرحم مؤلم؟ هل مخطط الرحم مؤلم؟ هل مخطط الرحم مؤلم؟ قد تؤدي الصبغة أحيانًا إلى تهيج التجويف البريتوني ، والذي يوصف بأنه مزيد من الانزعاج البطني. أثناء الاختبار ، إذا شعرت بألم ، أخبر طبيبك على الفور. لا تتسامح مع ذلك ، أو تفترض أنه أمر طبيعي. هل أشعة الصبغة مؤلمة - موقع فكرة. يمكن للطبيب إزالة القسطرة بسرعة وتخفيف الضغط وتسكين الألم. الخبر السار هو أنك إذا شعرت بألم شديد فلن يستمر أكثر من دقيقة. يمكن أن يزيد القلق والخوف من وعيك بالألم. يمكن أن يكون الاختبار مزعجًا للأعصاب ، لذا فإن وجود شريكك معك وطلب الدعم من الممرضة ومحاولة الاسترخاء ومناقشة كل مخاوفك مع طبيبك قبل أن تبدأ يمكن أن يساعدك كثيرًا. بعد الاختبار ، قد تشعر بتقلصات خفيفة وبقع دم. ستساعدك مسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية في تشنجاتك ، وستكون قادرًا على استئناف أنشطتك اليومية العادية بعد الفحص.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع أشعة الصبغة بالتخدير الكامل أشعة الصبغة على الرحم يلجأ الأطباء إلى استخدام هذه الأشعة من أجل فحص قناة فالوب والرحم، وهي تستغرق عدة دقائق، وبعد ذلك تستطيع المرأة العودة إلى منزلها، ويتم عمل هذه الأشعة بعد الدورة الشهرية وقبل مرحلة التبويض، وهي تتم كالآتي: تقوم المرأة بالاستلقاء على طاولة أسفل جهاز التصوير بالأشعة السينية يعرف باسم منظار الفلور. بعد ذلك يقوم الطبيب بإدخال المنظار في المهبل لكي يبقى مفتوح ثم يتم تنظيف عنق الرحم. ثم يقوم بإدخال أنبوب رفيع في عنق الرحم ويقوم بملء الرحم بالصبغة أو سائل يحتوي على اليود، هذا الأنبوب مصنع بطريقة معينة لمنع تسرب الصبغة إلى المهبل. وخلال هذا الوقت يقوم الطبيب بمراقبة الصبغة وهي تتحرك داخل الجهاز التناسلي عن طريق فيديو، ويستطيع من خلال ذلك معرفة إذا كان لديك انسداد في قناتي فالوب أو تشوهات في الرحم، وهذه الصبغة تقوم بتسليك الأنابيب أيضا وفك الالتصاقات. حالات تستدعي إجراء أشعة الصبغة على الرحم هناك بعض الحالات التي تستدعي إجراء عمل أشعة الصبغة على الرحم، ومن تلك الحالات ما يلي: حالات تأخر الإنجاب إذا كانت المرأة متابعة للتبويض لمدة أكثر من 3 شهور، والتبويض كان جيد وتحليل الزوج سليم ولم يحدث حمل خلال هذه الفترة، يلجأ الطبيب إلى عمل هذه الأشعة من أجل الوقوف على أسباب تأخر الحمل.
وأشار شحاتة إلى أن اعتماد الأطباء بشكل رئيسي يكون على تحليلي الدم والبول، ومنها يقوموا باقتراح أو توصية أن يتم عملية الوخز بالإبر، وهي عملية مؤلمة جدا للمريض ومكلفة أيضا، يضطر الطبيب فيها إلى أخذ أكثر من عينة للكلى المزروعة حوالي 4 أو 5 عينات، ومن ثم أخذ العينات إلى معامل التحليل، وبعدها تقرير إذا كانت الكلى مقبولة أم مرفوضة داخل جسم المريض. وبين أن هذه العملية متأخرة ومجهدة للطبيب، حيث تستغرق من أسبوع إلى أسبوعين إلى أن يصدر التقرير، فتكلفة العملية في أمريكا تبلغ 22 ألف دولار في المرة الواحدة، ويؤدي هذا التأخير بدوره إلى فقدان الكلى 60% من وظائفها. ومن هنا جاء التفكير في إيجاد حل بديل غير جراحي ومؤلم، وسريع في ذات الوقت، يستخلص النتيجة في أقل من 15 دقيقة، موضحا أنه تشخيص دقيق في مرحلة مبكرة قبل أن تبدأ السموم في الظهور، وتفقد الكلى المزروعة للمريض وظائفها فيؤدى إلى فشل كلوي مرة أخرى. أكد الباحث المصري على دعم المؤسسات المصرية منذ بدء العمل على البرنامج، حيث استعان فريق العمل بمركز أمراض الكلى والمسالك البولية، جامعة المنصورة، في إمدادهم بالبيانات واستخدامها كتجارب في عمل تشخيص مبكر ودقيق، مما مكنهم للوصول إلى 97% من دقة التشخيص.