نشر في 28 أبريل 2022 الساعة 20 و 00 دقيقة مدد يورغن كلوب ومساعداه عقودهم مع ليفربول حتى العام 2026 وافق يورغن كلوب على تمديد عقد تدريب فريق ليفربول لعامين إضافيين حتى العام 2026. وبدأ المدرب الألماني، 54 عاما، تدريب الريدز في عام 2015، ولكنه قال في مارس/ آذار الماضي إنه يخطط لعطلة طويلة من اللعبة عندما ينتهي عقده في 2024. ولكن إدارة النادي الإنجليزي قررت التوقيع معه، ومع فريق عمله، على تمديد العقد في وقت يسعى الفريق للفوز بالبطولات المحلية والقارية الأربع. وقال كلوب إنه: "مسرور وسعيد ومتحمس ويشعر بالتميز". بلينكن: بوتين ليس "جديًا" بشأن المفاوضات حول أوكرانيا. وأضاف: "عندما تحدث معي ملاك النادي حول إمكانية التمديد، سألت نفسي السؤال الذي فكرت فيه بشكل علني: هل لدي الطاقة والحيوية لأمنح مرة أخرى ما يتطلبه هذا المكان الرائع من الشخص في منصب المدرب". وتابع: "في الواقع لم أحتج لكثير من الوقت للإجابة، والإجابة كانت بسيطة جدا... فأنا محب للمكان وأشعر بأن كل شيء على مايرام". واستخدم كلوب التعبير الانجليزي I feel fine - أو أشعر بأن كل شيء على ما يرام - ما يشير إلى أغنية البيتلز، والتي اعتاد جمهور الريدز أن يغنيها لدعمه في الأسابيع الأخيرة. ووقع مساعدا كلوب، وهما بيب ليندرز وبيتركرافييتز، أيضا على تمديد عقديهما مع الفريق، وهو ما وصفه بأنه "خبر عظيم" له من أجل "مواصلة مشروعنا معنا".
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاثنين إن موسكو تدعم مفاوضات سلام مع أوكرانيا، لكنه حذّر أيضًا من نشوب حرب عالمية ثالثة. وكان بلينكن قام بزيارة مفاجئة مع وزير الدفاع لويد أوستن إلى كييف الأحد حيث التقيا بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشاد بلينكن بما رآه خلال الزيارة، قائلًا إن الولايات المتحدة تُسرّع تسليم الأسلحة بحيث أصبحت تستغرق عملية التسليم 72 ساعة فقط بعد إرسال أوكرانيا طلبها. ليفربول: يورغن كلوب يوقع على تمديد عقده لتدريب الريدز حتى عام 2026. وقال "رأينا، مِيلاً بعد ميل في الريف الأوكراني، أراضٍ اعتقدت الحكومة الروسية قبل شهرين فقط أنها قادرة على الاستيلاء عليها في غضون أسابيع، أراضٍ هي اليوم لأوكرانيا بكلّ حزم". وتابع "في كييف، رأينا علامات عودة مدينة نابضة بالحياة، ناس يأكلون في الخارج ويجلسون على مقاعد ويتجوّلون. كان ذلك أمام أعيننا -- انتصر الأوكرانيون في معركة كييف".
نشر في 28 أبريل 2022 الساعة 23 و 03 دقيقة على خلفية تداول تقارير لأخبار حول إمكانية اتخاذ موريتانيا لقرار يقضي بتغيير موقفها من النزاع المفتعل في الصحراء المغربية، بعد الموقف الإسباني بدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي بالصحراء، خرجت الحكومة الموريتانية، رسميا، للرد على كل تم تداوله في هذا الشأن، معلنة الإحتفاظ الرسمي بموقف الحياد فى ملف الصحراء المغربية، رغم التحولات وتغير مواقف الدول الكبرى فى العالم من ذلك الملف. وقال وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، محمد ماء العينين ولد أييه، إن موقف موريتانيا من قضية الصحراء الغربية، موقف ثابت يأخذ شرعيته من قناعة موريتانيا بضرورة تبني خيار الهدوء وتغييب الصراع. طاولات بي سيارات. وأوضح ولد أييه، مساء الأربعاء، خلال المؤتمر الأسبوعي للتعليق على اجتماع مجلس الوزراء، أن موريتانيا تتابع ملف الصحراء عن قرب ومستعدة للعب دورها المنوط بها في أي لحظة. وأضاف ولد أييه، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الموريتانية، أن أي تدخل لموريتانيا في قضية الصحراء سيكون في إطار موقفها الثابت الذي هو الحياد الإيجابي. وفي وقت سابق، تسائلت تقارير محلية، عن مافائدة احتفاظ حكومة نواكشوط من تخزين موقف الحياد مدة ثلاثة وأربعين عاما، خاصة أن إشكالية التعاطي الموريتاني مع قضية الصحراء هي استمرار لظل اللبس والغموض والمأزق النظري والسياسي والجيوستراتيجي المحاط بهذا التعاطي، الذي يصفه البعض بالموالي للمغرب، وينعته آخرون بالموالي للجزائر وجبهة البوليساريو، ناهيك عمَّا "تتمسك به السلطات الرسمية الموريتانية من التزام الحياد بين مختلف أطراف القضية".
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك واشنطن: اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الثلاثاء أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يظهر "أيّ جدّية" بشأن إمكانية إنهاء الحرب في أوكرانيا دبلوماسيًا، رغم سلسلة جهود دولية للقيام بذلك. طاولات بي . وقال بلينكن أمام لجنة العلاقات الدولية في مجلس الشيوخ "لم نرَ أيّ إشارة حتى اللحظة إلى أنّ الرئيس بوتين جدّي بشأن إجراء مفاوضات ذات معنى". وفي حين قد تدعم الولايات المتحدة جهودًا أوكرانية لإنهاء الحرب بالسبل الدبلوماسية، قال بلينكن إنّ "هدفنا هو ضمان أن يكون لديهم قدرة على صدّ العدوان الروسي وطبعًا تعزيز يدهم على طاولة مفاوضات محتملة". وأضاف "من الواضح جدًا -- بكلام الرئيس بوتين بحدّ ذاته -- أنّ (قرار الرئيس الروسي غزو أوكرانيا) لم يكن يخصّ ابدًا احتمال كون أوكرانيا جزءًا من حلف شمال الأطلسي، إنما اعتقاده بأنّ أوكرانيا لا تستحق أن تكون دولة سيادية ومستقلّة". ويقوم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بزيارة إلى موسكو وكييف، فيما تحدّث بوتين مع نظيره التركي إردوغان الثلاثاء بشأن الحرب في أوكرانيا.