يشار إلى أن بيت "مائير لزبونا" كان من بين عدة بيوت تصنف على أنها من أفخر وأعظم البيوت الدمشقية في "حارة اليهود" وهي دار "شمعايا أفندي" و دار الخواجة "اسلامبولي" التي بنيت بين عام 1865 وعام 1872 وصلت تكلفة بناء كل منها حينها إلى 20 ألف ليرة ذهبية عثمانية، بحسب ما ورد في "الروضة الغنّاء في دمشق الفيحاء" عام 1878 للكاتب والمؤرخ ابن مدينة "دمشق" "نعمان قساطلي". المصدر: توثيق الباحث والمؤرخ السوري "عماد الأرمشي" – يوتيوب
اقرأ أيضاً: القصر الجمهوري الذي أصبح ورشة لصنع الأحذية
المقالات المنشورة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الموقع
جريدة الرياض | البيت الدمشقي.. هندسة اختزلت الجمال
متحررة!! رسالة إلى الأحبّة في تل الزهور
رفقاً بنا أيُّها الأمير
صرخةُ التحدي
عرب القرن العشرين
كالهرِّ يحكي انتفاخاً صولة الأسد
كيف تقتلُ شعباً مسلماً.. تحت ستار من الشرعية الدولية؟! من أجل الله…لا من أجل المال
نعمة الصحّة والعافية
وتحسبونه بعيداً ونراهُ قريباً
ولكنّي أستبطىء الحجارة
أمراض موصوفة بين الطب والدين والأدب
ادواء متفرقة
الأرق
الحمى
الجُذام
الهيضة(الكوليرا)
داء النحول
داء الجُدري
داء العشق
داء السل(التدرن)
داء الطاعون _الموت الاسود _
داء الكَلَب أو السُّعار
من عيون الشعر
قصائد في دمشق الشآم
المدائح النبوية
ابتهالات ومناجاة
الداء:الأسباب-المواجهة –العلاج
الشّباب والشيخوخة
الكرم والجود وقِرى الضيف
أشعار في إحقاق الحقّ
وعزُّ الشرقِّ أوّ لهُ دمشقُّ
نبيُّ المرحمة ونبيُّ الملحمة
1
2...
19
►
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
من تراب "الزبداني"
يشرح الحرفي رباط طرق إنتاج القيشاني، بعد أن يأتي بالتراب الذي يطلق عليه "تربة المزر" وتُستقدم من تراب "الزبداني" و"مضايا" في ريف العاصمة دمشق: "نضعها في براميل من أجل عملية التصويل مع الماء. وبعد نقاء التربة من الشوائب، تأتي مرحلة التنشيف ونضعها ضمن قوالب لتخرج منها "مزهريات" سائل أو ننشفها ونكيسها لنصنع منها البلاط". ويضيف: "إن المرحلة الثانية، يطلق عليها "شوي البسكوت"، أي شوي القطعة في الفرن في مرحلة أولى لتجف الماء فيها، بعدها نرسم بقلم الرصاص لوحات نباتية أو كتابية وبعد تلوينها بـ"أكاسيد" زجاجية، كانت في ما سبق أحجاراً ملوّنة". والمعتاد في تحف ولوحات القيشاني وخزفه، اعتماد اللون الواحد الأساسي وهو الأزرق أو الأخضر و"بتنا نضيف لوناً آخر هو القرميدي من جديد". وبعد وضع الألوان والتنشيف مجددا،ً تدخل القطع إلى الفرن ويقول الحرفي في معرض حديثه "تُشوى لتذوب الأكاسيد، ثم توضع في الفرن على درجة حرارة تصل إلى ألف. بعد ذلك نطفئ الفرن وننتظر حتى يصل إلى درجة الصفر، ثم نخرج القطع". كما يمكن للحرفي تعتيق القطع بواسطة دهن مادة من الزفت مع مادة المازوت، ما يعطيها لوناً يحاكي اللوحات القديمة.