قصة فيلم تيتانك #shorts - YouTube
قصة الفيلم "قوى الظلام من الارتفاع العميق إلى السطح ، ترهب كل من على متن تيتانيك الثالثة وتهدد بتكرار إحدى أعظم الكوارث في التاريخ ".
كانت الغرف في الدرجة الأولى يوجد بها أثاث غالي الثمن، ومزين بالأخشاب المزخرفة. كان يتوجد محلات حلاقة، ومكتبات مخصصين للدرجة الأولى والثانية. أما الدرجة الثالثة فكان أثاث الغرف مصنوع من خشب الساج الصلب، وتم تزينه بخشب الصنوبر. كان تكلفة أفضل جناح على السفينة حوالي 4350دولار، وبالطبع هذا المبلغ كبير للغاية في هذا التوقيت فهو يعادل الآن عشرات الآلاف من الدولارات. تكلفة غرف الدرجة الأولى فوصل إلى 150دولار، والثانية تكلفتها 60دولار. ذكرى بدء بنائها.. تعرف على قصة الحب الحقيقية على متن سفينة تايتنك - اليوم السابع. أما غرف الدرجة الثالثة فبلغ ثمنها 40دولار. وعن هذه الحادثة التي راح ضحيتها مئات الأشخاص، وتم صناعة فيلم سينمائي عنها؛ ليحاكي هذه الواقعة، وأطلق عليه تايتنك، وهو من أشهر الأفلام عالمياً، وكانت من بطولة ليوناردو دي كابريو، وكيت وينسليت، وأخرجه جيمس كاميرون، بعام 1997م، أي بعد حوالي 85 سنة من غرق السفينة الحقيقية، وتم ترشيح الفيلم للحصول على 14 جائزة أوسكار، وبلغت إيراداته على مستوى العالم حوالي 2. 15 مليار دولار، أما النسخة ثلاثية الأبعاد منه فوصلت إيراداتها إلى 373. 6مليون دولار.
وتابع: "ظننت أنه كان يمزح، لأنني اعتقدت أنها مجرد واحدة من تلك الأمور التي نضحك عليها عادة، ثم بحثت عن الأمر، فوجدت أن القصة صحيحة. ولكن في البداية فكرت أنني لا أعرف ما إذا كان العالم في حاجة إلى فيلم (تيتانيك) آخر أو فيلم وثائقي آخر عن (تيتانيك)". كما أشار جونز إلى "دهشة الأصدقاء الصينيين من وجود قصة مجهولة تماماً لـ(تيتانيك)، بدت كشيء غير عادي". آخر ناجٍ يدقق شوانكرت وزملاؤه الباحثون في المحفوظات، ويلتقون أحفاد الناجين عبر القارات، وهم يحاولون تجميع ما حدث للرجال بعد أن نجوا من أشهر حادث غرق على الإطلاق. وقال جونز: "لقد أصبح الأمر ملحمياً إلى حدّ ما من حيث البحث". كان ثمانية صينيين على متن السفينة في الدرجة الثالثة، عندما غرقت بعد اصطدامها بجبل جليدي. ستة، معظمهم من البحارة ولكن لا يعملون على "تيتانيك"، تمكّنوا من النجاة. موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع. كان كاميرون، الحائز على جائزة أفضل مخرج وأفضل فيلم في حفل توزيع جوائز الأوسكار عن فيلمه "تيتانيك" عام 1997، داعماً كاملاً للفيلم الوثائقي، وسمح لجونز بعرض مشهد محذوفاً من النسخة السينمائية من الفيلم الرائج. في المشهد، يتم إنقاذ رجل آسيوي المظهر، يتشبث بالحياة على قطعة من الخشب في الماء المتجمد، وربما يصبح آخر شخص يتم إنقاذه.
كان على متن السفينة ألفان ومئتان وثلاثة وعشرون راكباً، نجا منهم سبعمئة وستّة أشخاص، وغرق ألف وخمسمئة وسبعة عشر راكباً، على الرغم من أنّ حمولتها القصوى ثلاثة آلاف وخمسمئة وسبعة وأربعون راكباً؛ وذلك لأنّ السفينة لم تكن مزوّدة بعددٍ كافٍ من قوارب النّجاة للرّكاب فقد كانت حمولة قوارب النجاة كافية لحمل ألف ومئة شخص فقط، لكنّ عددًا كبيرًا من الرجال قد لاقوا حتفهم بسبب إعطائهم الأولويّة للنساء والأطفال في الإنقاذ. [٣] المراجع ↑ Oishimaya Sen Nag (25-4-2017), "The Wreckage Of The RMS Titanic" ،, Retrieved 17-9-2018. Edited. ↑ "Titanic ship",, Retrieved 17-9-2018. Edited. ↑ Karl Tate (10-4-2012), "Why and How the Titanic Sank (Infographic)" ،, Retrieved 17-9-2018. Edited.
فكان الزوجان على متن تيتانيك ضمن ركاب الدرجة الثالثة، وبعد اصطدام السفينة فى 14 أبريل عام 1912 كافح الزوجان مع اثنين من زملائهما السويديين للنجاة، وذلك بالاستقرار على سطح السفينة المائل. وتمكن السيد ليندل من الصعود على قارب النجاة، لكن زوجته لم تتمكن من ذلك، ورغم محاولة زوجها للإمساك بها ومساعدتها على التسلق إلا أنه لم يستطع، ولم تتحمل هى البرد، وفى نهاية المطاف اضطر إلى ترك يديها، ونتيجة لحسرة ليندل على فقدان زوجته أدى ذلك إلى تحول شعره للون الرمادى فى أقل من 30 دقيقة، وقد فارق ليندل الحياة ممسكا بخاتم الزواج. ولم يتم إيجاد أىّ من جثتيهما، لكن طاقم عابرة المحيط " RMS " استطاعوا إيجاد خاتم زواج "ليندل"، وتم تسليمه لوالد جيردا، ثم تم وضعه فى صندوق للودائع فى السويد. وبعدَ صدورِ الفيلم فى 12 ديسمبر 1997، حقّق نجاحاً نقديّاً وتجاريّاً مُنقَطع النظير. ورُشّح لنيل أربعة عشر جائزة، وحاز على إحدى عشر منها مُتضمّناً بهذا جائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج. وقد وصلت إيرادات الفيلم حول العالم لأكثر من 2. 15 مليار دولار، وظل يُعتَبر أعلى فيلم إيرادات حتّى عام 2010 حيث تفوّق عليه فيلم أفاتار لجيمس كاميرون.