[2] [3] هو أحد اوائل أدباء الحجاز ومن مجددي أساليب اللغة العربية ، وأحد أنصار الإتجاه الشعري المحافظ، وقد اشتهر ببراعته في المديح ومثلت قصائده حفظ لسيرة القادة السعوديين الذين عاصرهم، ومنحه الملك عبد العزيز عام 1932م لقب (شاعر جلالة الملك)، [1] وهو أول من تولى زمام إدارة الإذاعة السعودية في بداية تأسيسها عام 1948م ، [2] لم ينشر قصائده في دواوين مستقلة، بل جُمعت بعد وفاته في ستة مجلدات أصدرتها دار الإثنينية بعد وفاته بـ 19 سنة عام 2000م ، [4] إذ توفي الغزاوي في 27 أبريل 1981م. [2] نشأته [ عدل] ولد بمكة المكرمة في شهر ربيع الأول عام 1318هـ/الموافق 1900م. ، وتوفي بها، وتنقل في مدن المملكة العربية السعودية، كما زار السودان، والهند، واليمن، تلقى تعليمه في الكتّأب، وفي حلقات العلم بالمساجد، وفي المدرسة الصولتية. الشيخ عبدالله بن حميد رحمه الله سيرته الذاتيه. عمل في وزارة الأوقاف، وفي رئاسة القضاء، ثم عمل بمديرية المعارف، والصحافة، والإذاعة، ومجلس الشورى، وقد أنعم عليه الملك عبد العزيز بلقب حسان جلالة الملك وشاعره في سنة 1352هـ ، كما أُهدي أوسمة كل من الملك حسين بن علي ، ونيشاناً من الطبقة الثالثة من الملك فاروق ، ووسام الدرجة الرفيعة من محمد ظاهر شاه ملك الأفغان، كما أهداهُ الملك عبد العزيز سيفاً ذهبياً مكتوباً على سلته بماء الذهب، كما أهداه الملك فيصل ساعة ذهبية وقلماً ذهبياً مكتوباً عليه الإهداء، كما أهداه جلالة الملك حسين بن طلال ملك المملكة العربية الأردنية ساعة ملكية في الرياض.
السيرة الذاتية للشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي رحمه الله: يمكن التعرف على البطاقة الشخصية للشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي، من حيث تاريخ ومكان ولادته، وتعليمه، وعمله، ووفاته، من خلال النقاط التوضيحية التالية: محل ولادة الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي كانت في المملكة العربية السعودية، في مكة المكرمة بالتحديد، وذلك ربيع الأول لسنة 1318 هـ، 1900 م. زار العديد من الدول، مثل: الهند، اليمن، السودان. تعلم من خلال ذهابه لحلقات المسجد، وبالمدرسة الصولتية. عمل بوزارة الأوقاف، ثم عمل رئيس للقضاء، ثم عمل بالمديرية الخاصة بالمعارف، وكذلك في الصحافة، والإذاعة. وقد حصل على مجموعة من الأوسمة، والنياشين من كلاً من: ملك مصر في هذه الفترة، الشريف حسين بن علي، وأخيراً الملك الأفغان. توفى في محل ولادته سنة 1981 ميلادي، 1402 هجري. الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي رحمه الله السيرة الذاتية مختصرة - سؤالك. منح مرتبة وزير مفوض من الدرجة الأولى عام 1373هـ، 1953م. بدأ نظم الشعر في العهد الهاشمي، ولقب بشاعر الملك عبدالعزيز عام 1371هـ، 1951م، وهو شاعر تقليدي يحتذي نموذج القصيدة العربية القديمة بمطالعها المصرعة، وأغراضها المعروفة، ويختار لقصائده ألفاظًا فخمة تلائم طبيعته الأرستقراطية وطريقته المثيرة في الإلقاء، حيث كان ينشد هذه القصائد في المناسبات الرسمية أمام الملك عبدالعزيز، ثم الملك سعود والملك فيصل فيما بعد، وفي الاحتفال السنوي الذي تحضره وفود الحجيج في مكة المكرمة.
تولى سكرتير من خلال مجلش الشورى. تولى رئيس للقضاء وذلك في العهد الخاص بآل سعود. تولى أمين لمجلس الشورى، وذلك في عهد الخاص بالملك عبد العزيز. تولى رئيس للتحرير صحيفتي أم القرى، وصوت الحجاز. عمل مؤسس بجمعية الإسعاف الخيري. تم منحه المرتبة الخاصة بالوزير المفوض من الدرجة الاولى، وذلك في سنة 1373 هـ، 1953 م. كتاباته: كتب الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي كتاب واحد فقط، وقد تم طباعته ونشره، وقد سمي الكتاب: شذرات الذهب، ومضمون الكتاب عبارة عن مقالات في اللغة والأدب والتاريخ، كما أن للشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي العديد من المقالات بالصحافة المحلية. شعر الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي: من أهم أشعار الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي، هي: يا بلادي، وأمتي وهنائي …. وعزائي وقبلتي واعتقادي ونعيمي وشقوتي وعيوني …. وشجوني وطار في بلادي انظري الناس كيف كانو حيارى … حينما كنت كوثر الوراد طمئنوني عن الفنون فإني … لأرى الفن مصدر الإرشاد وذروا اللغو إن أردتم سمواً …. وانشروا العلم في أقاصي البلاد وأقيموا الأخلاق صرحاً منيعاً … فهي ذخر الجدود والأحفاد المراجع:
تعلم من خلال ذهابه لحلقات المسجد، وبالمدرسة الصولتية. عمل بوزارة الأوقاف، ثم عمل رئيس للقضاء، ثم عمل بالمديرية الخاصة بالمعارف، وكذلك في الصحافة، والإذاعة. وقد حصل على مجموعة من الأوسمة، والنياشين من كلاً من: ملك مصر في هذه الفترة، الشريف حسين بن علي، وأخيراً الملك الأفغان. توفى في محل ولادته سنة 1981 ميلادي، 1402 هجري. منح مرتبة وزير مفوض من الدرجة الأولى عام 1373هـ، 1953م. بدأ نظم الشعر في العهد الهاشمي، ولقب بشاعر الملك عبدالعزيز عام 1371هـ، 1951م، وهو شاعر تقليدي يحتذي نموذج القصيدة العربية القديمة بمطالعها المصرعة، وأغراضها المعروفة، ويختار لقصائده ألفاظًا فخمة تلائم طبيعته الأرستقراطية وطريقته المثيرة في الإلقاء، حيث كان ينشد هذه القصائد في المناسبات الرسمية أمام الملك عبدالعزيز، ثم الملك سعود والملك فيصل فيما بعد، وفي الاحتفال السنوي الذي تحضره وفود الحجيج في مكة المكرمة.