صحيفة سبق الالكترونية
جاءت... الأخضر الأولمبي يتفوق على أوغندا ودياً هاي كورة – تغلب المنتخب الأولمبي لكرة القدم تحت 23 عاماً، على منتخب أوغنداً الأول، بنتيجة 2/0 في المباراة التي أقيمت مساء يوم الإثنين، على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض استعدادًا لخوض دور الألعاب الأولمبية طوكيو 2020. دخل سعد الشهري مدرب المنتخب الأولمبي، المباراة بتشكيلة... الأخضر الأولمبي يؤدي تمرين استرجاعي هاي كورة – استأنف المنتخب الوطني تحت 23 عامًا، مساء يوم السبت، تدريباته بعد مباراة منتخب أوغندا، الودية خلال معسكر الرياض. وذلك في إطار المرحلة الخامسة من برنامج الإعداد لدورة الألعاب الأولمبية (طوكيو 2020). أكتفى لاعبو "الأخضر" بتمارين في الصالة الرياضية، وخوض... الأخضر الأولمبي يختتم تدريباته لمواجهة أوغندا هاي كورة – اختتم المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 23 عامًا، تدريباته ضمن معسكره الإعدادي المقام في الرياض، استعدادًا لمواجهة أوغندا ودياً. ويخوض الأخضر مواجهة أوغندا في إطار المرحلة الخامسة من برنامج الإعداد لدورة الألعاب الأولمبية (طوكيو 2020). المنتخب السعودي الاولمبي. الأخضر سيواجه منتخب... مترجم جديد ينضم لجهاز الأخضر الأولمبي هاي كورة – قرر الجهازين الفني والإداري للمنتخب الوطني لكرة القدم تحت 23 عامًا، ضم نافل عرب مترجم اللغة اليابانية المعسكر الأعدادي في الرياض استعدادًا لأولمبياد طوكيو أواخر يوليو المقبل.
وبحسب كرافيوتو رئيس لجنة الخبراء التابعة لمنظمة الصحة العالمية، فإن "امرأة واحدة تموت كل دقيقتين تقريبا بسبب إصابتها بهذا المرض"، وفقما نقلت "فرانس برس". وسُجلت نحو تسعين في المئة من الإصابات والوفيات الحديثة عام 2020 في البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل.
يعرف السرطان بأنه مرض تنمو فيه بعض خلايا الجسم بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويمكن أن يبدأ السرطان في أي مكان تقريبا في جسم الإنسان، ويتكون من تريليونات من الخلايا. وقد تصاب هذه الخلايا أيضا بالفيروسات ما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ويمكن أن تؤدي الفيروسات إلى الإصابة بالسرطان من خلال الارتباط ببروتينات المضيف، والتكاثر عندما يضعف جهاز المناعة البشري، واختطاف الخلايا البشرية. وتعرف الفيروسات بأنها كائنات صغيرة جدا، ولا يمكن رؤية معظمها بالمجهر العادي. وتتكون من عدد صغير من الجينات على شكل DNA أو RNA محاطة بغلاف بروتيني. اللقاح المضاد لسرطان عنق الرحم يحمي من هنّ دون الـ21 عاماً | مجلة المجلة. وفي دراسة نشرت في المكتبة الوطنية للطب، تم إجراء مزيد من التحقيق في الفيروسات وسرطان الإنسان. وأشارت الدراسة إلى أن: "الفيروس يجب أن يدخل الخلية الحية ويتولى آلية الخلية للتكاثر وإنتاج المزيد من الفيروسات. وتقوم بعض الفيروسات بذلك عن طريق إدخال الحمض النووي الخاص بها (أو الحمض النووي الريبي) في الخلية المضيفة. وعندما يؤثر الحمض النووي أو الحمض النووي الريبي في جينات الخلية المضيفة، يمكن أن يدفع الخلية نحو التحول إلى سرطان". ويُعتقد أن حوالي 10% من حالات السرطان في جميع أنحاء العالم ناجمة عن الفيروسات، ومعظم هذه الحالات تصيب الأشخاص في البلدان النامية.
وقال كرافيوتو "بالنسبة إلى اللواتي يعانين ضعفاً في المناعة وخصوصاً المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية، نوصي بإعطائهنّ جرعتين أو حتى ثلاث جرعات على الأقل بهدف تحصينهنّ بشكل كامل ". وعام 2020، توفيت أكثر من 340 ألف امرأة جراء إصابتهنّ بسرطان عنق الرحم الذي يمثل رابع أكثر أنواع السرطانات شيوعاً لدى النساء في العالم. ولفت كرافيوتو إلى أنّ "امرأة واحدة تموت كل دقيقتين تقريباً بسبب إصابتها بهذا المرض ". وسُجلت نحو تسعين في المئة من الإصابات والوفيات الحديثة عام 2020 في البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل. دراسة جديدة: عُشر حالات السرطان عبر العالم تسببها الفيروسات – العمق المغربي. وقالت مساعدة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة برينسيس نوثيمبا سيميليلا في بيان "لديّ قناعة راسخة بأنّ القضاء على سرطان عنق الرحم أمر ممكن"، مضيفةً أنّ "التوصية بتلقي جرعة واحدة من اللقاح قادرة على إيصالنا أسرع نحو هدفنا المتمثل في تلقيح تسعين في المئة من الفتيات اللواتي يبلغن 15 عاماً بحلول عام 2030 ". واقتصرت التغطية العالمية بجدول التطعيم بجرعتين عام 2020 على نسبة 13 في المئة فقط. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أنّ عوامل عدة ساهمت في إبطاء عملية إدخال اللقاح وانخفاض التغطية بالتطعيم في بعض البلدان، من أبرزها الصعوبات المرتبطة بالإمداد وتكلفة اللقاح العالية نسبياً، بالإضافة إلى الصعوبات المتعلقة بإعطاء جرعتين للمراهقات اللواتي لا يتم تضمينهنّ عادة في برامج تحصين الأطفال.
إلى ذلك، جدد الخبراء التابعون لمنظمة الصحة العالمية توصيتهم بأن تتلقى النساء اللواتي يتخطى عمرهنّ الـ21 سنة جرعتين بفاصل ستة أشهر بين كلّ واحدة. وقال كرافيوتو: "بالنسبة إلى اللواتي يعانين ضعفاً في المناعة وخصوصاً المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية، نوصي بإعطائهنّ جرعتين أو حتى ثلاث جرعات على الأقل بهدف تحصينهنّ بشكل كامل". جرعة لقاح واحدة تحمي من فيروس سرطان عنق الرحم. والعام 2020، توفي أكثر من 340 ألف امرأة جراء إصابتهنّ بسرطان عنق الرحم الذي يمثل رابع أكثر أنواع السرطانات شيوعاً لدى النساء في العالم. ولفت كرافيوتو إلى أنّ "امرأة واحدة تموت كل دقيقتين تقريباً بسبب إصابتها بهذا المرض". وسُجلت نحو تسعين في المئة من الإصابات والوفيات الحديثة العام 2020 في البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل. وقالت مساعدة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة برينسيس نوثيمبا سيميليلا في بيان: "لديّ قناعة راسخة بأنّ القضاء على سرطان عنق الرحم أمر ممكن"، مضيفة إنّ "التوصية بتلقي جرعة واحدة من اللقاح قادرة على إيصالنا أسرع نحو هدفنا المتمثل في تلقيح تسعين في المئة من الفتيات اللواتي يبلغن 15 عاماً بحلول العام 2030". واقتصرت التغطية العالمية بجدول التطعيم بجرعتين العام 2020 على نسبة 13 في المئة فقط.
سرايا - أعلنت لجنة الخبراء المعنية بسياسة اللقاحات التابعة لمنظمة الصحة العالمية، يوم الاثنين، أن جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي البشري المسبب لسرطان عنق الرحم توفر حماية مماثلة لتلك التي تؤمّنها جرعتان لمن تقل أعمارهن عن 21 عاماً. واستناداً إلى أحدث المعطيات، تعتبر لجنة الخبراء التابعة لمنظمة الصحة العالمية أن جرعة واحدة من اللقاح كافية لحماية الأطفال الذين تراوح أعمارهن بين 9 و14 سنة وكذلك من هن بين الـ15 والـ20 سنة، بدل تلقي جرعتين بحسب ما كانت تشير التوصيات السابقة. وأكد رئيس اللجنة الدكتور أليخاندرو كرافيوتو في مؤتمر صحفي أن التوصيات الجديدة من شأنها أن تتيح تلقيح عدد أكبر من الفتيات والنساء "مع الحفاظ على المستوى الضروري من الحماية". وأوضح كرافيوتو أن برامج التطعيم الوطنية يمكنها رغم ذلك الاستمرار في اعتماد جرعتين من اللقاح في حال رأت أن هذا الإجراء ضروري. وقال كرافيوتو: "بالنسبة إلى اللواتي يعانين ضعفا في المناعة وخصوصا المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية، نوصي بإعطائهنّ جرعتين أو حتى ثلاث جرعات على الأقل بهدف تحصينهنّ بشكل كامل". إلى ذلك، جدد الخبراء التابعون لمنظمة الصحة العالمية توصيتهم بأن تتلقى النساء اللواتي يتخطى عمرهنّ الـ21 سنة جرعتين بفاصل ستة أشهر بين كل واحدة.
منوعات ينتشر اعتقاد سائد مفاده أن مرض السرطان ينتج في الراجح عن وجود استعداد وراثي عند المريض، تتحول بفعله خلاياه السليمة إلى أورام خبيثة تنمو بدون ضوابط ولا قيود، وتغزوا وتدمر مختلف الأنسجة، في تفاعل مع عوامل أخرى مثل العوامل المادية المسرطنة (مثل الأشعّة فوق البنفسجية والأشعّة المؤيّنة)، والعوامل الكيميائية المسرطنة، والعوامل البيولوجية المسرطنة، مثل الالتهابات الناجمة عن بعض الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات. غير أن الاكتشاف الجديد، يؤكد أن الفيروسات لا تلعب دورها في مرض السرطان فقط من خلال الالتهابات التي تحدثها، مثل باقي الميكروبات المشار إليها، بل يمكنها ان تفضي إلى الإصابة بالسرطان من خلال الارتباط ببروتينات المضيف، والتكاثر عندما يضعف جهاز المناعة البشري، واختطاف الخلايا البشرية، حسب ميدل إيست أونلاين. ما السرطان؟ حسب منظمة الصحة العالمية، السرطان مصطلح عام يشمل مجموعة كبيرة من الأمراض التي يمكن أن تصيب أي جزء من الجسم، وهناك مصطلحات أخرى مستخدمة هي الأورام الخبيثة والتنشُّؤات. ومن السمات المميزة للسرطان التولّد السريع لخلايا شاذة تنمو خارج نطاق حدودها المعتادة وبإمكانها أن تغزو بعد ذلك أجزاءً مجاورة من الجسم وتنتشر في أعضاء أخرى منه؛ وتُطلق على العملية الأخيرة تسمية النقيلة، وتمثل النقائل المنتشرة على نطاق واسع أهم أسباب الوفاة من جراء السرطان.