متابعه المشاهدة لاحقا مشاهدة الأن تحميل الأن قصة العرض مشاهدة وتحميل المسلسل التركي الحفرة Çukur الموسم الاول مدبلج للعربية بجودة HD اون لاين وتحميل مباشر القسم مسلسلات تركي الرابط المختصر:
المسلسل التركي الحفرة الحلقة 369 مدبلجة بالعربية - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل الحفرة الحلقة 200 مدبلجة بالعربية - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
إن كان لديك انترنت سريع قم بمشاهدة ما تريده عن طريق النت و ضع برنامج إيقاف الإعلان حتى لا تزعجك و لكن إن كان لديك الانترنت بطيء حاول تحميل الفيلم و قم بالمشاهدة دون الحاجة للنت. تجنّب المُلهيات فإن كنت تريد مشاهدة فيلم أو مسلسل ما فيجب عليك التخلي عن بعض الأمور كالهاتف و النوم أو مغادرة الصالة أو الغرفة التي تشاهد فيها. قم بتخفيف إضاءة المنزل لتخلق جو أشبه بقاعات السينما فيكون تركيزك على الفيلم. اختر لنفسك من تصاحب عند مشاهدة الأفلام و المسلسلات لتستمتع من خلال رفقتهم بالمشاهدة. قم بعد مدة من الزمن بإيقاف العرض حتى تستريح عينك أو لقضاء حاجة. كن دائماً جاهزاً للطعام و الشراب "كالفوشار و رقائق البطاطا و الشراب الطبيعي و الكولا" و ضعهم في مكان قريب لك يسهل عليك تناولهما دون إزاحة نظرك عن الشاشة. اقرأ أيضاً: قصة مسلسل الحمامة "Güvercin" لعشاق الدراما التركية
تعتقد زهي أنها تجد الحب الأبدي عندما تظهر ، وهي شابة على الأقل فاقد للوعي ، جريحة وخطيرة كما هي ، ولكنها جميلة كما هي. مع لم شمل عائلة Cukur و Yamacs ، لن يكون هذا الزوجان الشابان اللذان اجتمعا معًا ليكونا سعداء بالموت كما يحلمان بهما بعد الآن.
وأما الصلاة فهي الصِلةُ واللقاءُ بين العبد ورب السماء, هي أُمّ العبادات وأساس الطاعات، هي نهر الحسنات الجاري وسيل الأجور الساري، صلةٌ يستمد منها القلب قوةً، وتحس فيها الروح صلةً, وتجد فيها النفسُ زاداً أنفس من أعراض الحياة الدنيا. الصلاةُ غذاء القلوب، وزاد الأرواح، مناجاةٌ ودعاء، خضوع وثناء، وتوسل ورجاء، واعتصام والتجاء، إنها ملجأ المسلم، وملاذ المؤمن، فيها يجد البلسم الشافي، والدواء الكافي، والغذاء الوافي، إنها خير عدّة وسلاح، وأفضل جُنَّة وكفاح، وأعظم وسيلة للصلاح والفلاح والنجاح، تنشئ في النفوس، وتذكي في الضمائر قوةً روحية, وإيمانًا راسخًا، ويقينًا عميقًا، ونورًا يبدد ظلماتِ الفتن، ويقاوم أعتى المغريات والمحن. كلما اشتدت وطأة الحياة, وصعبت واجبات المرء, وجد المؤمن في الصلاة عوناً تسمو به نفوس العارفين المتقين، وأفئدة الأولياء والصالحين.
وقال: { وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا} [ الأعراف: 137] وقال: { إن الله مع الصابرين} [ البقرة: 153] اه. وأنت إذا تأملت وجدت أصل التدين والإيمان من ضروب الصبر فإن فيه مخالفة النفس هواها ومألوفها في التصديق بما هو مغيب عن الحس الذي اعتادته ، وبوجوب طاعتها واحداً من جنسها لا تراه يفوقها في الخلقة وفي مخالفة عادة آبائها وأقوامها من الديانات السابقة. فإذا صار الصبر خلقاً لصاحبه هون عليه مخالفة ذلك كله لأجل الحق والبرهان فظهر وجه الأمر بالاستعانة على الإيمان وما يتفرع عنه بالصبر فإنه خلق يفتح أبواب النفوس لقبول ما أمروا به من ذلك. تفسير قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة ...). وأما الاستعانة بالصبر فلأن الصلاة شكر والشكر يذكر بالنعمة فيبعث على امتثال المنعم على أن في الصلاة صبراً من جهات في مخالفة حال المرء المعتادة ولزومه حالة في وقت معين لا يسوغ له التخلف عنها ولا الخروج منها على أن في الصلاة سراً إلاهياً لعله ناشىء عن تجلي الرضوان الرباني على المصلي فلذلك نجد للصلاة سراً عظيماً في تجلية الأحزان وكشف غم النفس وقد ورد في الحديث «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا حزبه ( بزاي وباء موحدة أي نزل به) أمر فزع إلى الصلاة» وهذا أمر يجده من راقبه من المصلين وقال تعالى: { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر} [ العنكبوت: 45] لأنها تجمع ضروباً من العبادات.
وكان بعضهم يستعين على صلاح ذريته بالصلاة مع فعله للأسباب, وكان بعض السلف يطيل صلاته ويقول لبنيه: إني لأطيل في صلاتي من أجل أن يحفظني الله فيكم, ويقرأ (وكان أبوهما صالحاً), وقال أحدهم: كنت في معصية لم أستطع تركها, فجعلت على نفسي كلما حدثتني بها أن أصلي ركعتين, فأعانني الله على تركها بلا رجعة, وإذا كان الله قد جعل الصلاة أمراً يُلجأ إليه عن حدوث التغيرات الكونية, من خسوف وكسوف وجدب وقحط, فلا عجب أن تكون ملجأً يُلاذ به بعون الله عند طروء المشاكل الدنيوية. هل جرب الزوج عند تكدُرِ حياته, والتاجرُ عند تعثر تجارته, والمهمومُ عند تعاقب الهموم عليه, والمريضُ حين يطول سقمه, هل جربوا أن يلجأوا إلى القبلة ويصلوا لربهم, مستشعرين العون في الصلاة, هل راجعنا أنفسنا في الصلاة حينما تشتد بنا الأزمات, إن ذلك أمرٌ لا بد من أخذه بالحسبان. معشر الكرام: وإذا كانت الصلاة هي عونٌ يستعان به على أمور الدنيا والآخرة, فإن ذلك يُنال إذا أقبلت عليها ببدنك وقلبك, وكان الذهنُ حاضراً والخشوعُ موجوداً, لتلذ بها وتأنس بربك فيها.
وبالصبر يحكم الإنسان أمر نفسه، ويحسن قيادها في شأنه كله ، فيحقق الله له سعادة الدارين، وإذا ما حرم الصبر، وكان هلوعاً جزوعاً ،شردت نفسه في كل مذهب ،وعاثت في كل أرض، وضاع منها كل خير، والصبر: إما صبر على طاعة الله فيحرص عليها ويحبها، أو صبر عن معاصيه فيبغضها وينفر منها، أو صبر على أقداره وأقضيته فلا يتسخطها.