حروف | بودكاست دلني على الطيب - YouTube
يُشار إلى أن معرض "دلني على الطيب" بعنيزة سيغلق أبوابه في وقت متأخر من مساء الأربعاء 16 مارس ، وتبقى للزوار فرصة 3 أيام بعد تمديده للاستمتاع بالمنتجات والسباق نحو الخصومات ، وأيضًا تجربة غابات العود في المتحف والتي تحاكي تمامًا غابات العود في تايلند.
الرياض عاصمة الطيب: من جانبه قال عبدالعزيز المطرودي مالك علامة "دلني على الطيب": إنه من منطلق هذا الحلم النابع من شباب الوطن بدأت صياغة القصة منذ عام 2016م لجعل الرياض عاصمة الطيب المعنوية والحسية واقع نعيشه ونتحف فيه زوار وسياح المملكة من جميع دول العالم. وأضاف: استطاع المعرض في النسختين الأولى والثانية منه في جذب شريحة كبيرة من الشباب الراغبين في الدخول في مجال تجارة الطيب، والاستفادة من الاستشارات ومعرفة اتجاهات العملاء، والفرصة متاحة مجددًا لرواد أعمال جدد يسيرون تجاه مستهدفات رؤية 2030 بتمكين شباب وشابات الوطن. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الرياض عاصمة الطيب: من جانبه قال عبدالعزيز المطرودي مالك علامة "دلني على الطيب": إنه من منطلق هذا الحلم النابع من شباب الوطن بدأت صياغة القصة منذ عام 2016م لجعل الرياض عاصمة الطيب المعنوية والحسية واقع نعيشه ونتحف فيه زوار وسياح المملكة من جميع دول العالم. وأضاف: استطاع المعرض في النسختين الأولى والثانية منه في جذب شريحة كبيرة من الشباب الراغبين في الدخول في مجال تجارة الطيب، والاستفادة من الاستشارات ومعرفة اتجاهات العملاء، والفرصة متاحة مجددًا لرواد أعمال جدد يسيرون تجاه مستهدفات رؤية 2030 بتمكين شباب وشابات الوطن.
من جانب آخر، أكد عبدالعزيز المطرودي مالك علامة "دلني على الطيب" وعلامة "سكة الطيب"، أن المعرض يفتح أبوابه من الساعة الرابعة عصرًا حتى العاشرة مساءً، من اليوم الأول "الخميس" 10 مارس، حتى 14 مارس الجاري. وأشار "المطرودي" إلى أن الفرصة سانحة للشباب والشابات الراغبين في الانخراط بنشاط الطيب من خلال الاحتكاك بتجار المملكة والخليج العارضين تحت سقفٍ واحد في "دلني على الطيب" بعنيزة، مبينًا أن تجارب المعرض الثلاثة السابقة في مدينة الرياض "عاصمة الطيب" صنعت رواد أعمال ينافسون اليوم أشهر العلامات التجارية، وبإمكان الجمهور زيارة المعرض لمشاهدتهم. ودعا "عبدالعزيز المطرودي" محبي العود بأنواعه الاستمتاع بأجواء متحف الأشجار المعمرة التي تضم أشجارًا تلامس الـ300 عام، حيث يحوي إلى جانب الأشجار مقتنيات عريقة، ومعلومات ثرية، وبالتالي تجربة لا تُنسى، وكأن الزائر قد سافر إلى غابات ومزارع البيئة التايلندية أشهر بلاد العود.
شهد اليوم الرابع من أيام معرض "دلني على الطيب" المقام حاليًا في مركز الملك فهد الحضاري بعنيزة توافدًا كثيفًا من قِبل الزوار لاقتناء نوادر العود وأجمل العطور ونكهات الزعفران والورد ، والتعرف على المنتجات المعروضة بتخفيضات تصل إلى 50% في بعض الأجنحة. وتفصيلاً، تميز العارضون هناك بالأفكار الساحرة في التصاميم، والجودة العالية للمنتج، والخصومات الهائلة، وتهافت الزوار على الشراء لاغتنام فرصة وجود أشهر الماركات في المملكة ودول الخليج ، وعزز الكثافة تزامن المعرض مع إجازة الربيع حيث توافد الحضور من مناطق حائل والمدينة المنورة وتبوك ، إضافة إلى محافظات القصيم ومدنها الكبرى. وشارك في "دلني على الطيب" أسماء محلية وإقليمية معروفة وهم: الرعاة الاستراتيجيون: "السلمان للعود" و "الماجد للعود" و "سكة الطيب" و"دخون الإماراتية" و "إبراهيم القرشي" و "خيوط الزعفران". وحضر أمام الزوار الراعي البلاتيني: "برهان" و "أروماتيك" و"بلوم"، فيما سجل الراعي الألماسي حضورًا مميزًا وهم: "مسك" و "مجموعة السلمان للعود". واستمتع الزوار بمنتجات الراعي الفضي ، وهم "أوديلا" ، و"الجسار للعطور" و"سوليتير" و "رسيس" و "جوسوي" و"الذوق الرفيع" و "شميم" و "فلورا" و "جزيرة العود" و "فيو" وأخيرًا "أوقاتي السعيدة للعطور".
وأكد العيسوي اهتمام وحرص جلالة الملك بالشباب، باعتبارهم حاضر الوطن ومستقبله والمحرك الرئيسي في مسيرة التنمية الشاملة، والتأكيد على ضرورة تقديم الدعم لهم والاستفادة من طاقاتهم وإبداعاتهم وصقل مهاراتهم وتعزيز معارفهم وخبراتهم لتمكينهم من الإبداع والابتكار والإنتاج وخدمة مجتمعاتهم المحلية. وقال، إن "المبادرات الملكية التي يجري تنفيذها في جميع مناطق المملكة تركز على دعم الشباب وتوفير البيئة الحاضنة لنشاطاتهم وأفكارهم ومشاريعهم الريادية، وكذلك تعزيز دور المرأة وتمكينها"، معتبرا أن النساء والشباب من القطاعات المهمة في المجتمع وتمكينهم وتعزيز دورهم في مسيرة التنمية الشاملة هو من الأهداف الرئيسة للمبادرات الملكية، حيث تم إنشاء المراكز الشبابية والملاعب الرياضية وتحسين واقع الأندية الرياضية ودعم المشاريع الإنتاجية للنساء. دعم المشاريع الصغيرة للنساء - صندوق الوقف الدولي. من جهتهم، ثمّن وجهاء وأبناء وبنات المحافظة، الجهود التي يبذلها جلالة الملك على مختلف الصعد من أجل النهوض بالأردن، والسير به نحو مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وكذلك الجهود السياسية لجلالته خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية. وتناول المتحدثون، خلال اللقاء، العديد من المطالب والاحتياجات، تركزت بمجملها في إيجاد حلول لمشكلتي الفقر والبطالة في المنطقة، ودعم المزارعين والمشاريع الزراعية، ودعم برامج التشغيل عبر التركيز على تنفيذ المشاريع الإنتاجية الموفّرة لفرص العمل، وتحسين الخدمات التعليمية والثقافية والصحية والبُنى التحتية، ودعم الجمعيات الخيرية والأندية الرياضية والشبابية، وإنشاء الملاعب والحدائق، وجذب الاستثمارات للمنطقة، والاهتمام بالثروة الحيوانية.
نحن في عصر السرعة الآن! بتوجيهات ملكية .. العيسوي يعلن عن إطلاق حُزمة مبادرات ملكية تنموية وتطويرية بالمفرق | حديث المدينة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. حيث أصبحت المرأة في وضع متساوى إلى حد ما مع الرجل، بالإضافة إلى أن نجاح المراة في الأوساط والمجالات المختلفة أصبح ملوس إلى حد كبير، فالنساء تعرف كيف تخوض معاركها وبجدارة، ولن تنسحب حتى تتم مهمتها على أكمل وجهة، لذلك اتجهت شركة "بناء" أفضل شركة دراسات جدوى في السعودية ، إلى محاولة تقديم دعم المشاريع الصغيرة للنساء ، ومع إمكانية توفير خطة جدوى منظمة ودقيقة، حتى تتمكن من أن تلمع في سماء إدارة المشاريع الصغيرة والكبيرة أيضًا. كما هو الحال فقد تواجه النساء العديد من العقبات على طريق القيادة العليا، الأمر يرجع نتيجة التحيز السائد بين الجنسين، وعدم المساواة الهيكلية، مما يجعل من الصعب على النساء التقدم، لأن التسلق الذي يواجهونه أكثر حدة، ولكن لم تقف المرأة مكتوفة الأيدي حيث عمدت النساء على تطوير مهاراتهن بصورة أوسع لدعم صُعودهن، حيث وجدت كل من ماكينزي وهاي جروب، أن النساء يظهرن مهارات أكثر من الرجال عبر مجموعة واسعة من الكفاءات القيادية. أن المقياس المستخدم لقياس كفاءة المرأة يختلف بشكل ملحوظ حيث تواجه النساء غالبًا مزيدًا من التدقيق، ويخَضعن لمعايير اختيار أكثر صرامة على عكس نظرائهم من الرجال، والنتيجة هي أن النساء أكثر براعة في استعراض مجموعة واسعة من أساليب القيادة مقارنة بالرجال، الذين لا يواجهون "الارتباط المزدوج" المتمثل في موازنة الإحساس بالكفاءة.
وجدد التأكيد في هذا الصدد على أهمية اتخاذ الإجراءات اللازمة من خلال مجلس الأمن للتصدي للعنف الجنسي في الصراعات، ومعاقبة مرتكبيها. وأردف أن ما تَضَمنه التقرير من توثيق لحالات وتفاصيل العنف الجنسي في مناطق النزاع؛ هو أمر محزن، ويفرض على المجتمع الدولي -وتحديدًا الدول المانحة- بذل المزيد من جهود الاستجابة لجرائم العنف الجنسي في حالات النزاع؛ مؤكدًا في هذا الصدد الحاجة الماسة للتنسيق وتعزيز النهج الترابطي في المجتمع الدولي بين العمل الإنساني والتنمية والسلام؛ وذلك لضمان تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة التي تشارك فيها المرأة كركيزة أساسية. وواصل: كما يقال "الوقاية خير من العلاج"؛ لذلك نؤمن بأهمية أن تقوم الدول بتعزيز التدابير الاستباقية والوقائية، وتفعيل البرامج التوعوية الملائمة لمعالجة الأسباب الجذرية للعنف الجنسي في حالات النزاع، كما نعتقد أن تعزيز دور المرأة القيادي في المؤسسات السياسية والأمنية والقانونية؛ سيكون خطوةً مهمة في هذا السبيل. ڨاتيكا فويسز تستمر في دعم تمكين المرأة من خلال #GiftAPush | مجلة رواد الأعمال. وشدد "العتيق" في ختام كلمته، على أن المملكة العربية السعودية وانطلاقًا من التزاماتها الدولية ودعمها لجميع الجهود الرامية لتحقيق السلم والأمن الدوليين؛ تعمل على تنفيذ القرارات الصادرة عن أجهزة وآليات الأمم المتحدة، في نطاق التزاماتها بما فيها قرار مجلس الأمن ١٣٢٥ (۲۰۰۰)؛ حيث اعتبرت "رؤية المملكة ٢٠٣٠" المرأة عنصرًا مهمًّا من عناصر القوة بالمجتمع؛ إيمانًا بأهمية المشاركة المتساوية للمرأة، وضرورة انخراطها الكامل في جميع الجهود المبذولة للحفاظ على السلام والأمن، وعلى كافة مستويات صنع القرار.
وتتناول …
وتقوم فكرة الفروع الإنتاجية، التي أطلقت بتوجيهات ملكية في العام 2008، على إقامة فروع انتاجية للمصانع والشركات الكبرى في مناطق محددة من القرى والمحافظات، تُسهّل على الشباب والفتيات الذهاب إلى مكان العمل، بعد الخضوع لبرامج تدريبية تأهيلية للعمل في هذه المصانع. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
ونقل العيسوي، خلال اللقاء، تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وتقديره الكبير واعتزازه بأسرته الأردنية الواحدة التي تجمعها القيم الأصيلة، وتشكل نموذجا في لحمتهما وتكاتفها وصلابة مواقفها في مواجهة التحديات. وقال العيسوي، إن هذا اللقاء جاء بتوجيهات ملكية مباشرة للتواصل معكم والوقوف على مطالبكم واحتياجاتكم، حيث يؤكد جلالة الملك دوما على ضرورة التواصل مع المواطنين في شتى مواقعهم والاستماع إليهم وتذليل الصعوبات التي تواجههم، مؤكداً أن مشاريع المبادرات الملكية التي تم الإعلان عنها سيتم تنفيذها وفق خطة مرتبطة بجداول زمنية وبمتابعة ميدانية حثيثة من إدارة متابعة تنفيذ المبادرات الملكية في الديوان الملكي الهاشمي. ولفت إلى حرص جلالة الملك، في كل لقاءاته وزياراته الميدانية لأبناء وبنات شعبه، على تفقد أحوالهم وتلمّس احتياجاتهم والتوجيه إلى دراسة طلباتهم وتنفيذ الممكن منها من خلال المبادرات الملكية، وحسب ما تسمح به الإمكانيات ووفقاً للأولويات، لتوفير سبل الحياة الكريمة لهم. وأشار العيسوي إلى أن المبادرات الملكية، التي يطلقها جلالة الملك، تصب في إطار توفير سبل العيش الكريم وتحسين الظروف الاقتصادية للأردنيين في مختلف مناطق المملكة، من خلال تنفيذ وإنجاز المشاريع التنموية، وهو ما يعكس ويترجم رؤى جلالته لضمان توزيع مكاسب وعوائد التنمية بعدالة على جميع المناطق، وبما يسهم في تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مستدامة يلمس المواطن أثرها المباشر.