صبحكم بالخير ياعمال العماليه.... لعبه شعبيه قديمه - YouTube
اول جمعه في شعبان تذكرو أن الله جل جلاله قال لعباده لا تقنطوا وقال يعقوب لأولاده لاتيأسوا وقال يوسف لأخيه لا تبتئس وقال شعيب لموسى لا تخف نشر الطمأنينة في النفوس في ساعات القلق منهج إلهي نبوي انشروا الطمأنينة والثقة بالله فلابد من فرج قريب كثفوا الدعوات والإستغفار 🌺 اسعدالله صباحكم 🌺
تاريخ النشر: الإثنين 1 جمادى الأولى 1432 هـ - 4-4-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 153513 11430 0 266 السؤال أنا أعيش في دولة العراق في محافظة نينوى، انتشرت عندنا الكلمة الأولى (الله بالخير) والكلمة الثانية (صبحك أو مساك الله بالخير)، إذا صعدت التاكسي يقول لك أبو التاكسي هذه الكلمات، وإذا جلست مع أصدقائك أو مع أقاربك يقولون لك هذه الكلمات، فما حكم هذه الكلمة (الله بالخير) وكلمة (صبحك أو مساك الله بالخير) من السنة؟ وأيتهما أصح في السنة؟ وأيتهما قولها بدعة؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن بينا أن السنة في التحية البداية بالسلام قبل الكلام، لما في الحديث: من بدأ بالكلام قبل السلام فلا تجيبوه. رواه الطبراني وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير، انظر الفتوى رقم: 61948. حكم التحية بـ صبحك الله بالخير - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقال بعض أهل العلم: ولا حرج في البداية بالدعاء صبحك الله بخير أو مساك.. أو بارك الله فيك.. انظر الفتوى رقم: 19566.. ولذلك فالسنة البداية بالسلام، وإذا قال صبحك الله بخير... فلا حرج إن شاء الله تعالى، وأما قولهم (الله بالخير) فينبغي تجنبها لما فيها من الإيهام وعدم ورودها عن السلف.
والله أعلم.
محمد عبده كتب أسطورته بنفسه، وشاهدها في أعين الجماهير وسمعها بأصواتهم، لا توجد غزارة فنية فائقة التميز باستمرار بقدر ما قدمه، لا توجد أغان خالدة بعدد أغاني محمد عبده الخالدة، ولا توجد حفلات تاريخية بعدد حفلاته، ولا يوجد أرشيف مصوّر ومسموع بقدر ما في أرشيفه. ومع أنه اليوم الأكبر عمرًا وتاريخًا إلا أنه الأكثر حضورًا وتأثيرًا وحركة من بين كل الفنانين، أتساءل ما الذي جعل من محمد عبده أسطورة؟ صوته؟ الأصوات الجميلة كثيرة.. اختياراته لكلماته وألحانه؟ هاتان الصفتان لا تكفيان.. نشاطه المستمر؟ حتى هذه الأخيرة لا تجعل مع ما سبق من الفنان أسطورة، فالأسطورة هي مرحلة ما بعد النجاح والنجومية، أستطيع القول بأن الأسطورة في عالم الأغنية هي مرحلة الخلود الفني.
أعتقد أن محمد عبده استطاع أن يعرف مبكرًا أن ما يقدمه يمثله وهو المسؤول عنه أولًا وأخيرًا، وأراد لنفسه أن يتفرد فنيًا وشخصيًا، وعرف أن مقابل ذلك مجهودًا كبيرًا متقنًا فقدمه، فنجح بحجم ما تحمله والتزم به من مسؤولية. المشوار الأعجوبة لمحمد عبده درس كبير، ليس في المجال الفني فقط، بل يصلح للإنسان في الحياة، كيف تنظم وقتك، وكيف تحافظ على صحتك لتبقى شعلة نشاطك متقدة، كيف تلتزم بكلمتك فتكسب الاحترام، وكيف تحافظ على توازنك مهما بلغ نجاحك، وكيف تحترم عملك لأنه يمثلك ويشكل تاريخك.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنان محمد عبده في حفل Joy Awards وهو يتحدث عن هاتفه الذي فاجأ الشيخ وليد البراهيم بموديله القديم وأثار الضحك. وأظهر الفيديو، محمد عبده وهو يخرج هاتفه الصغير «نوكيا» ليستخدمه، ليتفاجأ البراهيم ويسأله «وش ذا التليفون» ثم يدخل في نوبة ضحك ليرد عليه محمد عبده بابتسامة: "هذا طال عمرك الأصالة". وحسب صحيفة المرصد، شهد حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards بمدينة الرياض، تكريم نخبة من النجوم والفنانين في العالم العربي سواء في مجال الفن أو الرياضة عن العام 2021. "وش ذا التلفون يا أبو نورة ".. شاهد: هاتف محمد عبده يثير ضحك وليد البراهيم @marsdnews24 — صحيفة المرصد (@marsdnews24) January 28, 2022 تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ظهر الفنان محمد عبده، وهو يؤدي إحدى الأغاني إذ لم يستطع قراءة إحدى كلمات الأغنية بسبب أن الخط صغير. وظهر الفنان محمد عبده، في المقطع وهو ينظر في الكتابة أمامه وغير قادر على قراءة الكلمة بسبب صغر حجم الخط. وما كان من المطرب محمد عبده إلا أن خرج عن النص بطريقة فكاهية، قائلًا: "أما أقدر.. ما أقدر اقرأ.. آه.. آه". وتفاعل الجمهور مع الحس الفكاهي للفنان محمد عبده، وانفجر في الضحك، وسط صيحات وتصفيق، إشادةً بما فعله.
صورة الملك محمد السادس وهو طفل صغير صورة نادرة للملك محمد السادس في طفولته نشطاء على "فيسبوك" يتداولون صورة ملك المغرب وهو يدرس مع أقرانه في الكتّاب القرآني أمام فقيه تقليدي يحمل عصاه. انتشرت على فيسبوك صورة الملك محمد السادس وهو في عمر صغير، متربعا على الأرض بين أقرانه في الكتّاب القرآني التابع للمدرسة المولوية. وأثارت الصورة عدة تعليقات، خاصة أنها تضم الشكل التقليدي للفقيه المغربي الذي يلقن القرآن حاملا عصاه، تماما كما كان في جميع الكتاتيب القرآنية بالمغرب خلال السنوات الماضية.