الخطبة والزواج أمر قام الله سبحانه وتعالى بتشريعه للعديد من الحكم العظيمة، أهمها الحفاظ على الجنس البشري من الانقراض وذلك من خلال التناسل، ولتوضيح من الخاطب، فيجب أن تعلم أنها مقيدة ببعض الأحكام الشرعية التي يجب الخضوع لها، مثل عدم الخلوة بالمخطوبة، وعدم النظر لها بشهوة لأن المقصود من هذه النظرة هو الاستعلام لا الاستمتاع، وأن يكون النظر لهدف الزواج فعلا لا لهدف التسلية. مدة النظرة الشرعية مدة النظرة الشرعية شيء يحدد حسب اختلاف العرف والعادات والتقاليد عند أهل العروس، لذا فإن المدة الزمنية يحددها أهل العروس، ولا حرج على العريس أن يطلب النظر مرة أخرى إذا لم تكن المرة الأولى كافية، لكن يشترط في هذا الرجل أن يكون رجل موثوق راغب في الزواج حقا لا يتسلى. اسئلة النظرة الشرعية هذا أبرز اقتراحات أسئلة النظرة الشرعية: 1- ما هو مفهومك للزواج ؟ 2- ما هو طموحك ؟ 3- ما أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريكة حياتك ؟ 4- هل ترى أنه من الضروري إنجاب طفل في أول سنة من الزواج ؟ 5- هل تعاني من مشاكل صحية ؟ 6- هل أنت شخص اجتماعي أم منطوي ؟ 7- كيف تصف علاقتك بوالديك وأهلك وأخوتك ؟ 8- هل تصف نفسك كشخص متدين ؟ وما هو مفهوم التدين لديك ؟ اتيكيت النظرة الشرعية 1- تحديد وقت الزيارة ومكانها.
حوارات ونقاشات جميلة - الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه نور الفجـــــــــر 15-09-2018, 06:12 PM النظرة الشرعية النظرة الشرعية ألسلام عليكم ورحمة ألله وبركاته واقعة حقيقية جعلتني أعيد ألنظر في أحقية ألنظرة ألشرعية جا ألخطيب للنظرة ألشرعية لخطيبته وجلس مع والدها ثم جات خطيبته منقبة ومحتشمة بحيث لايرى منها شئ جلست ثواني معدودة ثم خرجت... قال ألخطيب لوالدها إنني لم أر منها ما يجب ألنظر إليه قأل أبوها نعم هي قالت إذا ألله وفق وأرتحت بما رأيته منه كشفت له عن ما يحل له رؤيته أما ان لم يكتب ألله لي فيه رغبة فليس له حق في رؤية ما لايحق له. ومع انني لأأعرف ألوجهه ألشرعية لمثل هذا ألتصرف إلا أنني أقره إذا كانت ممن لاتكشف وجهها إلا لمحرم وترى ضرورة للحجاب في حياتها. فعندما صرفت ألنظر عن ألارتباط به من نظرتها إليه لم يعد له حاجة في أن يراها خوفا من ألتعلق بها وما قد ينتج عنه من امور اخرى.
ينبغي للمخطوبة أن تستعد للنظرة الشرعية، وترتدي ملابس لائقة بهذه المناسبة، إذ يُفضل في دول الخليج أن ترتدي الفتاة "جلابية" خليجية ، مع ضرورة تجنب الجينز والألبسة القصيرة وغير الرسمية أو "المبتذلة" بشكلٍ عام. ينبغي للفتاة أن تتهيأ للنظرة الشرعية دون المبالغة بوضع المكياج ووسائل الزينة، فمن المستحسن أن يشاهد الشاب الفتاة التي سيتزوجها على طبيعتها دون الإكثار من المكياج إلى حد تغيير الشكل وتزييف الحقيقة. على المخطوبة أن تراعي الآداب واللباقة في التعامل مع أهل الخاطب، مع إبداء الخجل، شريطة ألا يكون مصطنعاً. يُفضل أن تقوم أم الفتاة باستقبال الزائرين من عائلة الشاب، والترحيب بهم وتوجيههم إلى غرفة الجلوس، ثم تبدأ بالتعريف عن نفسها وعن عائلة المخطوبة للحاضرين في هذا اللقاء، ثم تترك المجال لأم الخاطب أو مَن تنوب عنها لتعرف بنفسها وبأهل الخاطب. وفقاً لما جرت عليه العادة، فإن الفتاة لا تجلس مع أهل الخاطب منذ الاستقبال وبداية اللقاء، إنما تطلب أم الخاطب رؤية الفتاة، وحينها تحضر المخطوبة وتجلس لفترةٍ قليلة تكون محددة مسبقاً بينها وبين عائلتها، وفي حال كانت النظرة الشرعية في اليوم ذاته، فإن الفتاة تجلس لحين وصول الشاب.
2- الحضور في الوقت المحدد. 3- يجب على أهل الخاطب تحديد عددهم، لكي يقوم أهل المخطوبة بترتيب المقاعد والمكان والطعام والشراب. 4- يجب على أم المخطوبة أن تستقبل الأهل وتدعوهم إلى غرفة الجلوس وتعرفهم عن نفسها وعن الحضور، ثم تترك المجال لأم الخاطب أو من ينوب عنها بالتعريف على أهل الخاطب. 5- لا يجب أن تجلس المخطوبة معهم منذ بداية الاستقبال، بل تنتظر حتى تطلب رؤيتها أم الخاطب، وتنتظر حتى يأتي الخاطب للرؤية الشرعية. 6- يجب على الخاطب أن يطلب الإذن بالدخول ولا يجب أن يدخل من تلقاء نفسه. 7- يرافق الخاطب والد أو أخو الفتاة حتى باب مجلس النساء ويتركانه يدخل بمفرده. 8- يجب أن يتم تنبيه النساء لدخول الخاطب، حتى يستعدوا ويجلسوا جيدا. 9- يجب أن يبدأ الخاطب بالسلام على أم الفتاة بالفم، لأنه محرم عليهم حتى الآن، وأفضل ما يمكنه فعله هو أن يطلق السلام على الجميع ويجلس بجانب والدته. 10- يجب أن يرفع الشاب عينه لرؤية خطيبته لكن دون أن يتفحصها علانية، ولا يجب أن تطول مدة مكوثه أكثر من شرب فنجان القهوة الذي يقدم له. دعاء النظرة الشرعية اللهم إن كان فيه خيرًا لي وأنا خيرا له اللهم جملني في عينه وحببني إلى قلبه وجمله في عيني وحببه إلى قلبي.
اما ان تكون كما اشرت خطوة اوليه فهي متى كان محدد الزواج... نكاح المراة لجمالها.. فذك مدخله للقبول بها وهنا يكون الغرض التاكد من مناسبة جمال المراة لما يراه بشرط ان يكون هذا المحدد معلوما للمراة حتى لايطالبها كغيرها بما لاحق له فيه.
ولكنهم اختلفوا فيما لو اقتدى المسبوق بالإمام بعد السجدة الأولى هل يقضيها أم لا ؟ فذهب الحنفية إلى أنه لا قضاء عليه بل تكفيه السجدة الثانية. وذهب الشافعية والحنابلة نصا إلى أنه يقضي الأولى بعد أن يسلم الإمام, يسجدها ثم يقضي ما فاته. لقوله صلى الله عليه وسلم: { وما فاتكم فأتموا}. وذهب المالكية على المشهور وهو رواية عن أحمد إلى أنه إذا لم يدرك المسبوق مع الإمام ركعة من الصلاة فلا سجود عليه, سواء أكان السجود بعديا أو قبليا. وإذا سجد مع إمامه بطلت صلاته عامدا أو جاهلا، لأنه غير مأموم حقيقة، لذا لا يسجد بعد تمام صلاته، وأما البعدي فتبطل بسجوده ولو لحق ركعة. احكام سجود السهو في الصلاة. قال الخرشي من المالكية: وهو الصواب.
ب/ وإنلم يصل إلى مكانة من الركعة التي تليها وجب عليه الرجوع إلى محل الركن المتروك وأتى به وبما بعده.
شفعن له صلاته: أي جبرت تلك السجدتين صلاته. ترغيما للشيطان: إغاظة وإذلالا له. مضامين النصوص الأساسية إبرازه ﷺ ما يجب على المصلي القيام به إذا شك في صلاته بالبناء على اليقين وسجود سجدتين قبل السلام. بيانه ﷺ آداب إتيان الصلاة وبعض أحكام المسبوق. بيان النبي ﷺ كيفية قضاء الصلاة الفائتة. احكام سجود السهو ابن العثيمين. أحكام السهو سجود السهو: سجدتان يؤديهما المصلي إما بعد أو قبل السلام لجبر ما يحصل في الصلاة من نقص أو زيادة أو شك، وهو سنة مؤكدة سواء للإمام أو المأموم أو الفرد، وهو نوعان: السجود القبلي: وهو سجدتان يسجدهما المصلي قبل السلام إذا نسي سنة مؤكدة أو أكثر وتذكرها أثناء الصلاة، أو شك في عدد ركعات الصلاة. السجود البعدي: وهو سجدتان يسجدهما المصلي بعد السلام عند الزيادة في الصلاة سواء كانت من جنسها أو من غير جنسها، شريطة أن تكون هذه الزيادة خفيفة كزيادة سجدة مثلا أو ركعة أو زيادة شيء خارج عن الصلاة كالكلام، أما إذا كانت الزيادة فاحشة سواء من جنس الصلاة أو غيرها فالصلاة معها باطلة، أما إذا اجتمعت الزيادة والنقصان في الصلاة فإننا نقدم النقصان على الزيادة فنقوم بالسجود القبلي. قضاء الفوائت شدد الإسلام على ضرورة أداء الصلاة في أوقاتها، قال تعالى: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا﴾، وحذر من إخراجها عن وقتها لغير عذر، قال عز وجل: ﴿فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ﴾، وقضاء الفوائت هو الإتيان بالصلاة بعد خروج وقتها، فإذا أخرج المصلي صلاة عن وقتها، وجب عليه قضاؤها بكيفيتها جهرية كانت أو سرية أو سفرية أو حضرية، وعلى ترتيبها إن كانت متعددة، والمسلم المتهاون في أدائها في وقتها يجب عليه المسارعة إلى التوبة من هذا الفعل.