ظروف مشتركة بين الزمان والمكان: هي ظروف تشترك بين الزمان والمكان بحسب الاسم الذي تضاف إليه، وهي: كذا- عند- لدى- لدن-ذات- بين- قبل- بعد- أول- مع. مثال:سافرت بعد الظهر بعد:ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. جلست بعد زميلي بعد: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ظرف الزمان والمكان
4- إذا حذف المضاف إليه لفظا ومعنى وفي هذه الحالة ينون ومنه قول الشاعر: وساغ لي الشراب وكنت قبلا *** أكاد اغص بالماء الفرات وتكون مبنية على الضم في محل نصب غذا حذف المضاف إليه ونوي معناه نحو " {فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ} (4) سورة الروم. الظروف المتصرفة: ما يستعمل ظرفًا وغير ظرف كأَكثر أَسماءِ الزمان والمكان ، إِذ تجيءُ فاعلاً ومفعولاً ومجرورة.. إلخ ، فيقال لها ظروف متصرفة: يومُ الخميس قريب ، أُحب ساعةَ الصبح ، الميلُ ثلث الفرسخِ. أَما ما لا يستعمل إِلا ظرفًا أَو شبه ظرف (مجرورًا بمن) فيسمى ظرفًا غير متصرف مثل (( إذا ، قبل ، بعد ، قطُّ)) ما كذبتن قطُّ ، سأحضر من بعد العصر. متى يبنى الظرف ( ظرف مكان وزمان ) ومتى يعرب؟ وما هي أقسامه من حيث الاستعمال؟. الظروف المبنية: الظروف منها معرب ومنها مبني يلازم حالة واحدة ، و أَهم الظروف المبنية: 1ـ ظروف المكان المبنية: اجلس حيثُ انتهى بك المجلس - اذهب من حيث أَتيت - سافر إلى حيثُ أَنت رابح. تضافُ (( حيثُ)) دائمًا إلى الجمل الفعلية أَو الاسمية. هنا - قف هنا ثَمَّ - اجلس ثَمَّ ، قف ثَمَّةَ أين - أين سافرت ؟ عل - أتكلمنا من علُ ؟ انحدر الصخر من علٍ دون - الكتاب دونَ الرف.
مثالٌ: سافرْتُ أمسِ: أمسِ: ظرفٌ مبنيٌّ على الكسرِ في أمَّا إذا كانَ مُقترناً بال فهو اسمُ نكرةٍ يدلُّ على أيِّ يومٍ سابقٍ ليومِنا، ويُعربُ عندئذٍ بحسبِ موقعِهِ في الكلامِ، مثالٌ: سافرْتُ بالأمسِ،الأمسِ: اسمٌ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ. صباحَ مساءَ: اسمٌ مبنيٌّ على فتحِ الجزأيْنِ في محلِّ نصبٍ على الظّرفيةِ الزّمانيةِ،كقولِ أحمد شوقي: نصبُوا رفاتَكَ في الرِّمالِ لواءَ*** يستنهضُ الوادي صباحَ مساءَ نصبٍ على الظَّرفيةِ الزّمانيةِ. v ظرفُ المكانِ: اسمٌ يدلُّ على مكانِ وقوعِ الفعلِ، ويُستفهمُ عنه بأيْن. وتكونُ بعضُ ظروفِ المكانِ مُعرَبةً والأخرى مبنيّةً. ظرفُ المكانِ - السراج - مجمع الامتحانات | موقع الاستاذ أشرف شرقاوي. المُعْرَبُ: يكونُ منصوباً على الظَّرفيةِ المكانيةِ، وأشهرُ ظروفِ المكانِ المُعرَبةِ: فوقَ- تحتَ- يمينَ- يسارَ- أمامَ- خلفَ- جانبَ- بينَ- مكانَ- ناحيةَ- وسطَ- خلالَ- تجاهَ- إزاءَ- حذاءَ- قربَ- حولَ- شرقَ- غربَ- جنوبَ- شمالَ. مثالٌ: سرْتُ جانبَ النَّهرِ: جانبَ: مفعولٌ فيه ظرفُ مكانٍ منصوبٌ وعلامةُ نصبِه الفتحةُ الظّاهرةُ على آخرِه. 2-الظّرفُ المبنيُّ: يكونُ مبنيّاً على ما ينتهي به آخرُهُ في محلَِّ نصبٍ على الظّرفيةِ المكانيّةِ، وأشهرُ الظّروفِ المبنيّةِ: أينَ- أنى- ثَمَّ-حيثُ- هنا- هناك.
الظرف: اسم منصوب، يقع الحدَث فيه، فيكون كالوعاء له؛ ثم إن دلّ على زمان، سُمّي: [ ظرف زمان]، أو على مكان، سُمّي: [ ظرف مكان]؛ مثال الأول: [سافرت يومَ العطلة]، ومثال الثاني: [جلست تحتَ الشجرة]. مِن ظروف الزمان: [حين - صباح - ظُهر - ساعة - سنة - أمس... ]. ومِن ظروف المكان: [فوق - تحت - أمام - وراء - حيث - دون... ]. حكمان: ¨ إذا لم يُستعمل الظرف وعاءً للحدث، بل استعمل كما تستعمل سائر الأسماء، أُعرِب على حسب موقعه مِن العبارة كسائر الأسماء: فاعلاً أو مفعولاً، أو مبتدأً أو خبراً... ويقال له عند ذلك اصطلاحاً: [ظرف متصرف]، نحو: [أقبل يومُ العيد] (فاعل). [أُحِبّ يومَ العيد] (مفعول به). [يومُ العيد بهيجٌ] (مبتدأ)... ¨ يحتاج الظرف إلى متَعَلَّق يتعلَّق به، وإلاّ كان لغواً(1). ألِف العربي الاختصار والإيجاز في استعمال الظروف في مواضع من كلامه(2)، حتى غدت هذه الاستعمالات قواعد قياسية في كتب النحو واللغة. وعلى ذلك: - يحذِف العربيُّ الظرفَ ويجتزئ بصفته، فيقول مثلاً: [صبرت طويلاً = صبرت زمناً طويلاً]. - ويحذفه ويجتزئ بالمصدر الذي يكون بعده، فيقول: [سافرتُ طلوعَ الشمس = سافرت وقتَ طلوع الشمس]. - ويحذفه ويجتزئ بعَدَدِه، فيقول مثلاً: [صُمْتُ عشرين يوماً = صُمْتُ زمناً مدته عشرون يوماً].
كلمة بمناسبة العيد: أقبل العيد وهلاََّ مرحبـــاً بك ياعيد أقبل العيد وهنَّا بقدومك القريبَ البعيدُ يا عيد بلغ أمتي وبلادي أزكى تحياتي وشوق فؤادي وانقل لهم يا عيد وصف مشاعري وابعث لهم بمحبتي وودادي.... هي أيام أشرقت علينا بأفراحها.. أقبل العيد فأهلا بتباشير السعود. تراقصت فيها التهاني وانتشت... وعلى كل دار أقبلت.... اليوم نحاولأن نسترجع ذكرى لم تصبح بعد بعيدة.. هي ذكرى لمشاعر كانت قبل أيام.... إنها أيام عيد الفطر المبارك الذي أعقبت شهر الخير والبركات والذي نسأل الله العلي القدير أن يثينا صيامه وقيامه وأن لايحرمنا الأجر والثواب والعتق من النار فيه.
يلقيه:.............................. ومع هذا الإلقاء الجماعي والذي يحمل عنوان............................ للصمت إشارات وإنجازات, ورب صمت أبلغ من قول. ورب إشارة أبلغ من فعل ومع هذا المشهد الصامت بعنوان...................................................... أما الآن فنترككم مع شيء من الترويح ومع فقرة حرة..................... وها نحن أيها الحفل الكريم نأتي وإياكم إلى ختام جولتنا المباركة, بين أفياء حديقتنا وزهرات بساتيننا وشذا زهراتنا الفواحة. أقرأ النص ثم أكتب المطلوب في المخطط التالي عنوان النص – المكتبة التعليمية. بعد أن طـّوفنا فيها سوياًَ فرأينا ما يعجب العين, وسمعنا ما يشنف الآذان ويطرب الفؤاد، وإنه ليعز علينا الفراق بعد اجتماع والبعد بعد لقاء حيث تدخل طالبتان تتجاذبان فيما بينهما صندوقاً مغلقاً يحمل شيئا مجهولاً. ويتم بينهما صراعاً وعراكاً حول هذا الصندوق فكل واحدة منهن تريد امتلاكه وتدعي بأنه لها وهي التي تستحقه. 1. ينتهي المشهد اِلأول على هذه الصورة المجهولة ( ماهذا الصندوق ؟ ولماذا تريداه الفتاتان ؟ ولماذا تحرص عليه كل منهما ؟) 2. يتم عرض هذا المشهد وتكراره أمام الطالبات مابين فقرة وأخرى من فقرات البرنامج. في نهاية اللقاء يأتي المشهد الأخير حيت تكشف الفتاتان عن حقيقة ذلك الصراع وعن ماهية هذا الصندوق عندما تتقدم إليهما إحدى المعلمات لتسألهما عن ذلك الصراع وعن هذا الصندوق فيفتحانه ويخرجان منه ورقة مخطوط عليها كلمة ( النهاية) ممكن هاذي العبارات تقولها المعلمات بين فقره وأخر... ومضــة.. أخيتي: إن هذا العيد بهو مناسبة طيبة وفرصة سانحة لأن تصفو فيه النفوس وتتسع الصدور للتسامح والتغاضي عن الهفوات.. فإني أهنئك بالعيد وأخواتي المؤمنات بالعودة وبالعيد السعيد.
وهانحن بهذه المناسبة الجليله العزيزة على قلوبنا.. ولولم تطلق العصافير أغاريدها بحضوركن بعد الغياب فمتى سيحلو لها الغناء ؟??????????????????????????????!!! ومضــــة... قال تعالى ( خذ العفو وامربالعرف وأعرض عن الجاهلين) وحاشا لله أن اصف إحداكن بالجهل أو الحقد لكنها دعوة صادقة من صميم القلب بهذه المناسبة إلى العفو والتسامح بينكن. ولتعلم إحداكن أن ثمن القصاص االباهظ وهو الذي يدفعه المنتقم من الناس ، الحاقد عليهم. انشودة اقبل العيد فاهلا. هو اعز ما يملك وهو قلبه. لذلك لايوجد في هذه الدنيا ما يستحق أن افرط في قلبي من أجله..... إن توزيع البسمات هي صدقة جارية في عالم القيم والمثل.. قال عليه الصلاة والسلام ( لاتحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق) وإن عبوس الوجه إعلان حرب ضروس على الآخرين لا يعلم قيامها إلا علام الغيوب...... فيا من تهددهم كوابيس الشقاء والفزع والخوف.. هلموا إلى بستان المعروف عطاءً وضيافة ومواساة وخدمة وستجدون السعادة طعماً ولوناً وذوقاً ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى). أهنئكن أولا وأخيراً بالعودة للجد والنشاط وللفوز بمغغرة الرحمن انشاء الله. وهلموا إلى العمل.