معلومات عن الملف قام برفعه زائر نوع الملف pdf حجم الملف 556. 72 KB تاريخ الملف 24-12-2016 16:02 pm عدد التحميلات 410 شاركها معهم أيعجبك هذا؟ اقترحه لأصدقاءك: إذا كان هذا الملف مخالفاً، فضلاً أبلغنا [ تم إيجاد الملف] و أنت تتصفح ملفاتك بنقرة واحدة إرفعها على مركزنا و أحصل على رابط مشاركة الملف بكل سهولة حمله الآن
شبكة فاهم التعليمية - فاهم | acadox
(علم ينتفع به) هذا الهدف الرئيس من هذه القناة ، لأجل ذلك انشئت هذه الشبكة وهذه القناة بأسم (فاهم). فاهم التعليمية خدمة مجانية لأبنائنا طلاب وطالبات التعليم العام بالمملكة العربية السعودية خاصة، والوطن العربي الكبيرعامة. رؤيتنا: تقديم تعليم خيري مجاني متميز يصل إلى كل طالب وطالبة في أي مكان وفي كل زمان. رسالتنا: " علم ينتفع به". قيمنا: تعليمنا في ضوء ديننا الإسلامي الحنيف. أهدافنا: - استثمار التقنية في بناء جيل متعلم، مبدع، مثقف. دروس قناة شبكة فاهم التعليمية - نفهم. - الوصول إلى كل طالب وطالبة، في منزله، وداخل أسرته. - تخفيف الأعباء المالية عن الأسر ذوي الدخل المادي المنخفض. - تشجيع الابداع والتميز لدى الطلاب والطالبات. - زيادة المحتوى العربي ذو القيمة العالية على شبكة الأنترنت. #مع_ فاهم _الكل_ فاهم. نسعد باقتراحاتكم ، وملاحظاتكم، فالقناة منكم واليكم. موقعنا على الانترنت المقر الرئيسي: المدينة المنورة
شبكة فاهم التعليميه - YouTube
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا نص حديث من اقتطع شبراً من الأرض ظلماً أخرج مسلم في صحيحه عن سعيد بن زيد -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (مَنِ اقْتَطَعَ شِبْرًا مِنَ الأرْضِ ظُلمًا، طَوَّقَهُ اللَّهُ إِيَّاهُ يَومَ القِيَامَةِ مِن سَبْعِ أَرَضِينَ) ، [١] وفي روايةٍ أخرى للحديث أخرجها الهيثمي: (من أخذَ شبرًا من الأرضِ بغيرِ حقِّهِ طُوِّقَهُ من سبعِ أَرَضِينَ ومَنْ تَوَلَّى قومًا بغيرِ إِذْنِهم فعليه لعنَةُ اللهِ ومنِ اقْتَطَعَ مال امرئٍ مسلمٍ بيمينٍ فلا باركَ اللهُ له فيه). [٢] معاني مفردات الحديث اقْتَطَعَ: أخذ جزءاً من شيءٍ ما. [٣] شِبْراً: الشِّبْر ما بين رأسي الخنصر والإبهام من الكف المفتوح. تفسير حديث (من اقتطع شبراً من الأرض ظلمًا طوقه الله به يوم القيامة .... ) الشيخ أد. عبدالعزيزالفوزان - YouTube. [٤] ظُلماً: تعدياً وجوراً. [٥] طَوَّقَهُ: جعله الله حملاً في عُنقه. [٦] المعنى الإجمالي للحديث يرشد النبيّ -عليه الصلاة والسلام- إلى ضرورة تجنّب الظلم والاعتداء على حقوق الآخرين؛ للعواقب الوخيمة المترتبّة على ذلك والآثار السلبية التي تتعدّى إلى المجتمع، فقال: "مَنِ اقْتَطَعَ شِبْرًا مِنَ الأرْضِ ظُلمًا" أي من الأرض وليس المقصود المقدار من الأرض وإنّما قصد النبيّ -عليه السلام- التحذير من قليل الظلم، فعقوبة ذلك جَعْل قدر ظلمه كطوقٍ يحيط برقبته يوم القيامة، وقيل إنّه يحمل مثقال ظلمه على رقبته، ويبقى على ذلك الحال حتى يفرغ الناس من الحساب.
30 – باب تحريم الظلم وغصب الأرض وغيرها. 137 – (1610) حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل (وهو ابن جعفر) عن العلاء بن عبدالرحمن، عن العباس بن سهل بن سعد الساعدي، عن سعيد بن زيد ابن عمرو بن نفيل؛ أن رسول الله ﷺ قال (من اقتطع شبرا من الأرض ظلما، طوقه الله إياه يوم القيامة من سبع أرضين). 138 – (1610) حدثني حرملة بن يحيى. أخبرنا عبدالله بن وهب. حدثني عمر بن محمد؛ أن أباه حدثه عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل؛ أن أروى خاصمته في بعض داره. فقال: دعوها وإياها. فإني سمعت رسول الله ﷺ يقول (من أخذ شبرا من الأرض بغير حقه، طوقه في سبع أرضين يوم القيامة). اللهم! إن كانت كاذبة، فأعم بصرها. واجعل قبرها في دارها. قال: فرأيتها عمياء تلتمس الجدر. تقول: أصابتني دعوة سعيد بن زيد. فبينما هي تمشي في الدار مرت على بئر في الدار، فوقعت فيها. أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( من اقتطع شبرا من الأرض بغير حقه ، طوقه يوم ... ) من مسند أحمد بن حنبل. فكانت قبرها. 139 – (1610) حدثنا أبو الربيع العتكي. حدثنا حماد بن زيد عن هشام ابن عروة، عن أبيه؛ أن أروى بنت أويس ادعت على سعد بن يزيد أنه أخذ شيئا من أرضها. فخاصمته إلى مروان بن الحكم. فقال سعيد: أنا كنت آخذ من أرضها شيئا بعد الذي سمعت من رسول الله ﷺ ؟ قال: وما سمعت من رسول الله ﷺ ؟ قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول (من أخذ شبرا من الأرض ظلما طوقه إلى سبع أرضين).
لا يوجد شرح لهذا الحديث وهذا شرح لحديث (مسلم في صحيحه - باب تحريم الظلم وغصب الأرض وغيرها - رقمه 3125) من قائمة تخريجه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأخذ أحد شبرًا من الأرض بغير حقه إلا طوقه الله إلى سبع أرضين يوم القيامة.
وقوله: ( يوم القيامة) يعني: يوم الجزاء والحساب، وهذا اليوم له أسماء كثيرة: اسمه اليوم الآخر، ويوم القيامة، ويوم الحساب، ويوم الحشر، ويوم المآل، وأسماء كثيرة، وذلك لأنه يتضمن هذه الأوصاف التي سُمي بها، فهو يوم قيامة، ويوم حساب، ويوم مآب، ويوم حشر، فلذلك يسمى بهذه الأسماء كلها. ويوم القيامة سمي بهذا الاسم، لأنه يقوم فيه الناس من قبورهم لرب العالمين، كما قال تعالى: (( ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون * ليومٍ عظيمٍ يوم يقوم الناس لرب العلمين)). الشيخ محمد بن صالح العثيمين-بلوغ المرام-30-15. ولأنه يقوم فيه الأشهاد كما قال تعالى: (( إنا لننصر رسلنا والذين ءامنوا في الحيوة الدنيا ويوم يقوم الأشهد)). ويقام فيه العدل كما قال الله تعالى: (( ونضع الموزين القسط ليوم القيمة فلا تظلم نفس شيئًا)): إذن سُمي يوم القيامة لهذه الوجوه الثلاثة. ( من سبع أراضين) متعلق بـ ( طوق) يعني: يطوقه الله إياه من سبع أرضين، وذلك لأن الإنسان إذا ملك شيئًا من الأرض ملكه وما تحته إلى الأرض السابعة، فإذا ظلم أحدٌ شبرًا من الأرض العليا صار كأنه ظالمٌ من كل أرض مقدار شبر، مقدار ما ظلم من الأرض العليا.
واللَّه أعلم
قال النووي رحمه الله:" فيه جواز زيارة المشركين في الحياة ، وقبورهم بعد الوفاة ، لأنه إذا جازت زيارتهم بعد الوفاة ، ففي الحياة أولى ، وقد قال الله تعالى: (وصاحبهما في الدنيا معروفا). وفيه النهي عن الاستغفار للكفار ، قال القاضي عياض رحمه الله: سبب زيارته صلى الله عليه وسلم قبرها: أنه قصد قوة الموعظة والذكرى بمشاهدة قبرها. ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم في آخر الحديث: (فزوروا القبور ، فإنها تذكركم الموت) انتهى من "شرح مسلم" (7/ 45). من اقتطع شبرا من الارض. وقال في "عون المعبود" (9/ 40): " ( فَلَمْ يَأْذَن لِي): لأَنَّهَا كَافِرَة وَالاسْتِغْفَار لِلْكَافِرِينَ لا يَجُوز" انتهى. وأما حديث: (لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات) فقد رواه أبو نعيم في "دلائل النبوة" (15) بلفظ: (لَمْ يَلْتَقِ أَبَوَايَ فِي سِفَاحٍ، لَمْ يَزَلِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يُنَقِّلُنِي مِنْ أَصْلَابٍ طَيِّبَةٍ إِلَى أَرْحَامٍ طَاهِرَةٍ، صَافِيًا، مُهَذَّبًا، لَا تَتَشَعَّبُ شُعْبَتَانِ ، إِلَّا كُنْتُ فِي خَيْرِهِمَا). قال الألباني رحمه الله: "وإسناده واه ؛ مَن دون عكرمة لم أعرفهم" انتهى من "إرواء الغليل" (6/ 331). وقال الشوكاني رحمه الله: " هو موضوع.
حديث: من ظلم من الأرض قيد شبر طوقه من سبع أرضين عن عائشة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: « مَنْ ظَلَمَ مِنَ الأرضِ قيدَ شبرٍ طوقه مِنْ سَبعِ أرَضِين ». الغصب: وهو الاستيلاء على مال الغير بغير حق وهو محرم بالكتاب والسنة والإجماع؛ قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾ [النساء: 29]، وقال: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ ﴾ [البقرة: 188]. من اقتطع شبرا من الأرض ظلما. قوله: (عن عائشة رضي الله عنها)، وفي رواية عن أي سلمة حدَّثه أنه كانت بينه وبين أناس خصومة، فذكر لعائشة - رضي الله عنها - فقالت: يا أبا سلمة، اجتنب الأرض؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال... وذكر الحديث. ولمسلم ادعت أروى بنت أويس على سعيد بن زيد أنه أخذ شيئًا من أرضها، فخاصمته إلى مروان بن الحكم، فقال سعيد: أنا كنت آخذ من أرضها شيئًا بعد الذي سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: وما سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: « من أخذ شبرًا من الأرض ظلمًا، طوَّقه إلى سبع أراضي »، فقال له مروان: لا أسألك بيِّنة بعد هذا، فقال: اللهم إن كانت كاذبة فعم بصرَها واقتُلها في أرضها، قال: فما ماتت حتى ذهب بصرها، ثم بينا هي تمشى في أرضها إذ وقعت في حفرة فماتت.