الاختلافات الرئيسية بين المعلومات والمعرفة النقاط الواردة أدناه مهمة، فيما يتعلق بالفرق بين المعلومات والمعرفة: تشير المعلومات إلى البيانات المنظمة حول شخص أو شيء ما تم الحصول عليه من مصادر مختلفة مثل الصحف والإنترنت والتلفزيون والمناقشات، إلخ. تشير المعرفة إلى الوعي أو الفهم حول الموضوع المكتسب من التعليم أو تجربة الشخص. المعلومات ليست سوى الشكل المعالج للبيانات، مما يساعد على فهم المعنى. من ناحية أخرى، المعرفة هي المعلومات ذات الصلة والموضوعية التي تساعد في استخلاص النتائج. توفر البيانات المعالجة في سياق ذي معنى المعلومات. بينما، عندما يتم دمج المعلومات مع الخبرة والحدس ، فإنها تؤدي إلى المعرفة. المعالجة تُحسن التَّمثيل، وبالتالي تضمن التفسير السهل للمعلومات. في مقابل ذلك، تؤدي المعالجة إلى زيادة الوعي، وبالتالي تعزز معرفة الموضوع. المعلومات تؤدي إلى فهم الحقائق والأرقام. على عكس المعرفة التي تؤدي إلى إدراك الموضوع. يتم نقل المعلومات بسهولة عبر خلال وسائل مختلفة، مثل الإشارات اللفظية أو غير اللفظية. وعلى العكس، فإن نقل المعرفة أمر صعب بعض الشيء، لأنه يتطلب التّعلم من جانب المتلقي. يمكن اعادة انتاج المعلومات بتكلفة منخفضة.
وتكون البيانات عادة في صورة ارقام او تكون على شكل رموز أو تكون البيانات عبارة عن عبارات أو جمل غير معدلة وليس لها معالجة أو معنى مما يجعلها غير مرتبطة ببعضها وعبارة عن أرقام ورموز ونصوص أو حتى صور. تعريف المعلومات:- المعلومات عبارة عن المخرجات التي تم إنتاجها من النظام بعد ادخال البيانات لذلك يمكن وضع تعريف للمعلومات على أنها كمية من البيانات التي تم تنظيمها وتنسيقها في إطار يجعل البيانات لها قيمة. المعلومات هي توليفية تم صياغتها لتعطي معنى مناسب له فائدة نستخدمه بشكل خاص، ولابد ان تكون المعلومات متجانسة تعبر عن أفكار ومفاهيم غير متناقضة والبيانات هذه تمت معالجتها لهدف معين وهو ما يجعلنا نأتي لتعريف المعرفة. تعريف المعرفة:- المعرفة هي الحصيلة التي خرجنا بها من البيانات والمعلومات والمعرفة يمكن الجمع بينها وبين الخبرة البشرية، المعرفة توجد في داخل العقول ويحصل عليها الأفراد بعد مجهود كبير من المعالجة والتعديل. مقالات قد تعجبك: المعرفة يمكن وضع تعريف لها على انها القيام بتصرف معين للقيام بعمل ذهني أو القيام بعمل مادي جاء خلاصة لإدخال البيانات ثم معالجتها للحصول على المعلومات ثم وضعها في إطار معرفي لتتكون لدينا المعارف والخبرات.
من الله – صلى الله عليه وسلم – أنه ألقى خطبة المطر بأكثر من خطبة. عدا خطبة العيد. [5] كيف نصلي من أجل المطر بالتفصيل حكم الصلاة على المطر صلاة المطر سنة يستحبها الرسول صلى الله عليه وسلم يستحب فيها أن يجتمع المسلمون ويخرجون كبارا وصغارا مع الإمام إلى المسجد ، وصلاة المطر منها. والصلاة النافلة التي يؤديها المسلمون ، سائلين الله أن ينزل المطر من السماء ، وذلك في أيام الجفاف والجفاف ، فيتجه المسلمون في هذه السنة المباركة إلى ربهم ، فيصلون أن ينزل المطر ، وللأجل. الماء ليخرج من الارض عليهم برحمته وبركاته سبحانه وتعالى. عدد ركعات صلاة الاستسقاء هو – بطولات. لقد كانت غفارا * الجنة يرسل لك مادرارا * ويمدكم المال والأولاد ويجعلك جنات ويجعلك ما أنت * أنهار لا تأمل الله قارا *} وقد خلقك لك على مراحل. [6] ويمكن للمسلمين أداء هذه الصلاة في المسجد أو في أرض مهجورة ، والخروج إلى الأرض الفارغة خير وأحب ، والله أعلم. [7] كيف تصلي من أجل المطر كيفية الصلاة على المطر: يجب على المسلم أن يدركها ويعرفها ، بعد معرفة عدد ركعات صلاة المطر ، حيث اتفق العلماء على صلاة الاستسقاء في صلاة الجماعة خارج مبنى في مهجور. الأرض ، وهي بدون الآذان أو الإقامة ، وتدعى بها بقولها أن الصلاة شاملة ، ويستحب للمسلمين أن يخرجوا إلى إله ماشي في ثياب محتشمة ، وأن يظهروا التواضع.
أما من فاته ركعة من صلاة الاستسقاء فإنه يدخل مع الإمام فيما بقي، وإذا سلَّم الإمام يقوم ويأتي بركعة ثانية بتكبيراتها الخمس؛ لأن القضاء مثل الأداء، وهذا الأفضل، وإن قضاها كسائر الصلوات بدون التكبيرات الزوائد فلا بأس، ولا حرج عليه، وهذا ما أفتت به اللجنة الدائمة للإفتاء. مسألة: من فاتته صلاة الاستسقاء مع الإمام، هل يجوز له أن يصليها منفردًا؟ الأصل أن تؤدى صلاة الاستسقاء جماعة، لكن من لم يشهد الجماعة إذا شاء أن يصلي ويدعو بنزول المطر، فلا بأس في ذلك. سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن ذلك فأجاب: (إذا فاتت الإنسانَ صلاةُ الاستسقاء فأنا لا أعلم في هذا سنَّة عن النبي صلى الله عليه وسلم - يقصد أن يقضيها منفردًا - لكن لو صلى ودعَا فلا بأس).
وقال ابن قدامة المقدسي الحنبلي: (وليس لوقت الاستسقاء وقت معين، إلا أنها لا تفعل في وقت النهي بغير خلاف؛ لأن وقتها متسع، وبعد الصلاة يقوم الإمام خطيبًا، مضمنًا خُطبته وعظًا وإرشادًا للناس، وسؤالًا للخالق سبحانه بنزول المطر). رابعًا: كيفيتها: صلاة الاستسقاء كصلاة العيد على رأي الجمهور، وهذا ما رجحه الشيخ ابن عثيمين والشيخ ابن باز رحمهما الله، عن ابن عباس قال: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم متبذلاً متواضعًا متضرعًا، حتى أتى المصلى، فرقِيَ المنبر فلم يخطب خطبتكم هذه، ولكن لم يزل في الدعاء والتضرع والتكبير، ثم صلى ركعتين كما يصلي في العيد)؛ (رواه أبو داود والترمذي والنسائي). وفي حديث عبدالله بن زيد: (... كم ركعه صلاة الاستسقاء مثل. ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة)؛ (رواه البخاري ومسلم). وعليه، فإن صفة صلاة الاستسقاء كصلاة العيد، تصلى ركعتين، ويُكبر فيها بعد تكبيرة الإحرام سبع تكبيرات على رأي الشافعية، أو ست تكبيرات على رأي المالكية والحنابلة، وكله صحيح بإذن الله، وفي الركعة الثانية يكبر بعد تكبيرة القيام خمس تكبيرات، ثم يتم صلاته. ومن الجدير بالذكر أن هناك قولاً آخر، بأن صلاة الاستسقاء ركعتان كصلاة التطوع من دون زيادة تكبير، وهو مذهب مالك والأوزاعي وأبي ثور وإسحاق.
ملاحظة: من الجدير بالذكر أنه يجوز الاستسقاء بدون صلاة مخصوصة؛ فقد استسقى - أي دعا بنزول المطر - النبيُّ صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة، واستسقى في المسجد في غير جمعة ومن غير صلاة، كما واستسقى خارج المسجد، وقد بينا في الفصل الثاني من الباب الأول أدعية الاستسقاء وأحاديثها بفضل الله تعالى.