لم يكترث الحسيني لهذه الاعتراضات، وظل مصمماً على تغيير اسم الشارع إلى عمر المختار. [2] بعد الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة سنة 1967، كان شارع عمر المختار الذي يمتد حالياً من حي الشجاعية شرق مدينة غزة وحتى ميناء الصيادين غرب المدنية، يمثل مسرحاً للمواجهات مع قوات الاحتلال، والإضرابات التجارية احتجاجاً على الجرائم الإسرائيلية خصوصاً خلال الانتفاضة الفلسطينية الكبرى (1987-1993). [3] سوق مركزي ومآثر تاريخي يتمتع شارع عمر المختار في وقتنا الحالي بتعدد أسواقه التي تكتظ أيضا بالمحال التجارية متعددة الأنشطة، مثل سوق "القيسارية", يجمع هذا الشارع من خلال ما فيه من أسواق، كافة طبقات المجتمع الغزي. [3] ومن أهم مآثر هذا الشارع الأثرية، حمام السمرة وهو حمام أثري تشير الوثائق التاريخية إلى أنه يعود لفترة الحكم العثماني، من الأثريات المميزة لهذا الشارع، البلدية القديمة الجميلة، الموجودة في وسط الشارع، بنيت فترة رئاسة فهمي بك الحسيني. [3] مصادر ^ Lee, Risha Kim. Let's Go Incorporate pp. 361-366. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين. ^ "شارع عمر المختار قلب غزة".. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019.
شارع عمر المختار هو الشارع الرئيسي في مدينة غزة ، يبدأ من ميدان فلسطين إلى ساحل الشاطئ، وقد أنشئ هذا الشارع في عهد جمال باشا خلال الحرب العالمية الأولى. وفي عام 1946 وُسع الشارع بعد أن كان ضيقاً ومتعرجاً، فهُدم جزء من باب خان الزيت، ويخترق هذا الشارع وسط المدينة باتجاه شرق غرب، ويقع في ثلاثة أحياء الرمال والزيتون والدرج. توجد أهم مباني مدينة غزة في هذا الشارع. [1] سمي هذا الشارع باسم الزعيم الليبي عمر المختار. تأسيسه وتسميته [ عدل] في أواخر العهد العثماني، وبالتحديد في العقد الأول من القرن العشرين، قام جمال باشا السفاح بشق شارع في قلب مدينة غزة، يمتد من جامع الشيخ شعبان البنك العربي حالياً إلى منطقة تعرف ب سوق العملة، وهي منطقة تاريخية تكثر فيها المباني الأثرية. إلى ذلك الحين كان يطلق على الشارع اسم الشارع الكبير، وظل على هذا الاسم حتى عام 1934 من القرن الماضي، ثم أطلق عليه بعد ذلك اسم شارع جمال باشا ، وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى ، نسبة إلى جمال باشا السفاح، قائد الفرقة الرابعة للجيش التركي في الحرب العالمية الأولى. وعندما اعتلى رئاسة بلدية غزة فهمي بك الحسيني ، عقد مجلساً بلدياً برئاسته، كان من أهم بنوده تغيير اسم الشارع إلى عمر المختار ، نسبة إلى المجاهد الليبي الشهير، الذي أعدمته قوات الاحتلال الإيطالية الفاشستية، ولكن القنصل الإيطالي في القدس حينها اعترض بشدة على هذه التسمية، وحاول جاهداً منع الحسيني من إتمام التسمية، فضلاً عن رفض الانتداب البريطاني لهذا الاسم.
شارك في تحريرها.
09:09 - 29 يوليو - 2020 الكوفية: الناصرة: شرعت بلدية عكا بإعادة نصب لافتة باسم شارع "عمر المختار" في البلدة القديمة بجانب فندق "أكوتيل". وقالت البلدية، "نحن نحاول التمسك بالتسميات العربية للشوارع، وهذا حق لسكان المدينة بعد طمس وتهويد أسماء الشوارع والحارات في البلدة القديمة من قبل البلدية وشركة تطوير عكا خلال عشرات السنوات على مرأى ومسمع أعضاء البلدية العرب ". الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
كما يتم في الحي، تطوير العديد من المناطق السياحية، أهمها (شجرة مريم ومسلة سونسرت الأول وشارع المطراوي).
في سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الإماراتية، الأحد، أنها تمكنت من تطعيم 71% من كل سكان البلاد بلقاحات ضد فيروس كورونا، ما يساوي نحو 92% من الفئة المؤهلة. وقالت المتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي في الإمارات، فريدة الحوسني، إن اللقاحات ضد عدوى فيروس كورونا "كوفيد-19" قد أثبتت فعاليتها في تقليل نسب الإصابة وليس منعها بالكامل، كما أكدت نجاحها في تقليل نسب الدخول للمستشفيات والعناية المركزة وتقليل معدل الوفيات. وأشارت الحوسني إلى أن نسبة المصابين بفيروس كورونا من المطعمين تبلغ 16%، في حين أن هذا المستوى بلغ بين غير المطعمين 84%، كما لم تتجاوز نسبة المطعمين المصابين الذين تم إدخالهم إلى المستشفى 11%، في حين كانت هذه النسبة بين غير المطعمين 89%. وقالت: "تم تقديم اللقاح لأكثر من 71% من إجمالي سكان الإمارات، والذي يمثل نسبة 91. 8% من الفئة المؤهلة، وهذه المعدلات أيضاً كانت واضحة في الحالات التي أدخلت للعناية المركزة، حيث كانت النسبة الأعلى لغير المطعمين، وذلك بنسبة 92% في حين كانت نسبة المطعمين 8%". إعفاء المطعمين من الكمامة ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. اخترنا لكم أعلنت المملكة العربية السعودية تغطية برنامج التطعيم الوطني 70% من السكان البالغين في المملكة.
رفعت آيسلندا كافة القيود المفروضة بسبب تفشي جائحة كورونا بعد أن بلغت نسبة تطعيم سكانها ٨٧٪، لتصبح بذلك أول دولة أوروبية وربما في العالم تعود إلى الحياة الطبيعية! السعودية.. هذه نسبة تحصين الطلاب والطالبات بلقاح كورونا. في السعودية أعلنت وزارة الصحة أن ٧٠٪ من السكان البالغين تلقوا جرعة واحدة على الأقل من لقاحات فايروس كورونا، حيث تجاوز عدد الجرعات المعطاة حتى يوم أمس ١٧ مليون جرعة، وبدأت الوزارة أمس في تطعيم الفئات العمرية أقل من ١٨ سنة، كما بدأ تخفيف القيود فعليا بالسماح بتنظيم الحفلات والفعاليات الترفيهية وحضور المباريات مع استمرار التشديد على تطبيق إجراءات التباعد الاحترازية! لكن السؤال الذي يطرح هل يسمح للمطعمين بعدم لبس الكمامة كما فعلت بعض الدول ومنها إسبانيا وأمريكا ؟! بعض المسؤولين بوزارة الصحة لديهم قناعة بأهمية الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية ومنها لبس الكمامة دون استثناء المطعمين الذين تلقوا جرعات اللقاح، حيث تؤكد الحالات التي أصيب فيها مطعمون مرة أخرى بالعدوى من وجهة نظرهم الحاجة للحذر والاستمرار في التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية لقطع الشوط الأخير من السباق مع الجائحة! هل هي قناعة صحيحة أم فيها مبالغة تجاه المطعمين، الجواب يحتمل الجدل، وشخصيا أؤيد أن يعفى المطعمون من وضع الكمامة خاصة أن جميع الأماكن العامة أصبحت اليوم محصورة بالمحصنين، كما أن سلطات دول متمرسة في التعامل مع الجائحة فعلت ذلك، لكن يبدو أن لسان حال الصحة: الشر ساعة والعوافي دوم!
توقّع استشاري الأمراض المعدية الدكتور خالد غليل، الوصول إلى المناعة المجتمعية خلال الفترة من 3 إلى 6 أشهر مقبلة مع ارتفاع معدلات التطعيم، واصفاً الإقبال على أخذ اللقاح من المجتمع بالأمر الممتاز، مشيراً إلى أن الأعراض الجانبية للقاح بسيطة وهي مشابهة لآثار أي لقاح آخر. وقال "غليل" لـ"الإخبارية": "أتوقع إذا استمررنا بهذا الجهد ومع توفر اللقاحات بكميات، فإنه خلال 3 أشهر إلى 6 أشهر نصل بإذن الله إلى المناعة المجتمعية وتخف معها القيود". وحول اللغط المثار بشأن لقاح "أكسفورد-آسترازينيكا" رغم التأكيدات من منظمة الصحة العالمية ووكالة الأدوية الأوروبية ووزارة الصحة وهيئة الغذاء والدواء في السعودية حول مأمونيته، أوضح أن "الآثار الجانبية للقاح كانت في عدد بسيط من المطعمين في مقابل الملايين منهم، مشيراً إلى أن الجلطات وتخثرات الدم الوريدية علاجها سهل وبسيط ومتوفرة فضلا عن أنها نادرة الحدوث، داعياً كل من يشعر بأعراض جانبية من اللقاح بالاتصال على (937). كما عزا "غليل" كثرة اللغط حول اللقاح من أوروبا إلى زيادة معدل المسنين وكثرة حدوث نسبة الجلطات لديهم أكثر من الحالات المسجلة لدينا في السعودية.
88 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس "كورونا" على مستوى العالم، فيما وصل إجمالي الوفيات إلى ستة ملايين و410 آلاف حالة. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر (كانون الأول) 2019. لا تزال حالات الإصابة الجديدة عند مستويات قياسية أو تقترب من أن تكون قياسية في ماليزيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايلاند وفيتنام، لكنها تراجعت كثيراً عن أعلى مستوياتها في الهند وإندونيسيا والفلبين. وحتى البر الرئيسي الصيني، الذي يتبنى استراتيجية من التدابير الصارمة للحد من العدوى، لم يكن في مأمن من "أوميكرون" سريع الانتشار. وارتفع عدد الوفيات إلى مستويات غير مسبوقة في دول بمنطقة شرق آسيا مثل اليابان وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ. كما ارتفع معدل وفيات "كوفيد – 19" في هونغ كونغ إلى أكثر من 200 وفاة يومياً في الأسبوع الماضي، مقارنة بحالة واحدة أو اثنتين قبل ذلك، إذ تجتاح العدوى المئات من دور رعاية المسنين، ما أثر على الكثير من كبار السن غير المطعمين في المدينة. وبلغ متوسط الوفيات في كوريا الجنوبية 186 يومياً، أي ثلاثة أمثال المعدل في 2021، لكن الهند، التي تمثل الوفيات فيها ما يقرب من 52 في المائة من إجمالي وفيات «كوفيد – 19» في آسيا، خالفت هذا الاتجاه، إذ سجلت ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان انخفاضاً كبيراً في كل من الإصابات والوفيات في الشهر الأخير.