يمثل تركي الدخيل لي، وللكثيرين من مجايلي نموذجاً مشرقاً للإعلامي المثقف والتنويري، يقدم الإنجاز على التنظير، ويبتكر الفعل الخلاق الذي يؤسس للأمل.
إضاءات – تركي الدخيل «لو منحني الله قطعة أخرى من الحياة (…) كنتُ سأكتبُ أحقادي كُلُها على قطعة من الثلج، وأنتظر طلوع الشمس لكي تذيبها. ولما تركت يوماً واحداً يمضي، دون أن أبلغ الناس فيه أنني أحبهم، و لأقنعت كل رجل، بأنه المفضل عندي، وكل امرأة بأنها الصديقة الأولى لي، وكُنتُ أعطيتٍ للطفل أجنحةً وعَلَمتُهُ كيف يطير بها، ولكنتُ أكدتُ للرجالِ، أنهم يشيخون فقط، عندما يكفون عن الحب». (جابرييل جارسيا ماركيز)، نقلاً عن الدكتور مهدي الموسوي، في كتابه: «أسرار الحياة الطيبة… نقطة تحول نحو حياة أفضل». عدّ الموسوي، كتابه؛«رحلة في عقول المفكرين ومعلمي الحياة»، وبعد أن اعتبر من أسرار الحياة الطيبة، الابتسامة الدائمة، وكتابة الأحقاد على قطعة ثلج، أكد أن مما يجعل الحياة أفضل، والعيش يمضي بسلام وسعادة، الشعور العظيم بالامتنان، لكل النعم التي تمنحها الحياة. «إذا انغمست في الندم على أخطاء الماضي، أو القلق بشأن المستقبل، فاعلم أن الماضي، والمستقبل، ما هما إلا لِصّان يسرقان حيويتك، وراحة بالك». وكما الموسوي، يذهب كل معلمي الحياة، إلى أن العيش في آلام الماضي، والقلق من خطر المستقبل، يُفسد على أكثر الناس فرص الاستمتاع بالحياة، متعة اللحظة، وجمال الواقع، وكل منجز ساهم في صناعته، أو مِنحَةٍ مَنّ الله بها عليه، فهو مشغولٌ عن التمتع بها، بألم قديم، وخوف مقبل!
إنها علاقة تبرز على معادلة المحبة والنجاح. وأتمنى أن أكون عند حسن ظنهم، لكن هذا لا يعني أنني لا أتمثل أحياناً قول بدر بن عبدالمحسن: والله لو دمــــــي يغيث الملاهيف قطعت عرقي لين يصفى نزيفه. وياحظ من لا عرف من هو ولا شيف ان طاب يحمد وان تردى بكيفه. أما أهم المدن والأماكن التي يحبها، فهي كثيرة وكل مدينة لها بصمة معينة، من الصعب التفضيل بالمعنى المطلق. ومن بينها الرياض التي ولد ونشأ فيها، و«أبوظبي» المدينة التي تكسوه بالراحة والطمأنينة عند دخولها وعاش فيها سنوات النجاح، ويعشق لندن عاصمة الدنيا، ويحبُ بيروت التي تستنشق الثقافة من شوارعها، والقاهرة التي ترى الإنسان بكل صوره في جنباتها. محطات في الحياة حول الأشياء التي لا يمكن للمرء أن يتنازل عنها، أكد تركي الدخيل أن كل قيمة ليست موضعاً للتنازل، وأهمها برأيي في مثل هذه الأحداث «المواطنة» الصحيحة، فالأوطان ليست للمساومة. وعن الكيفية التي يقضي بها يومه وهواياته، أوضح أنه يقسم الوقت بين العمل والقراءة ومتابعة الأحداث، والاستمتاع مع الأُسرة، ومن بين الهوايات «المشي» الذي يفضله منذ مدة طويلة. أما أكثر الأشياء التي تفرحه، أو تحزنه، فذكر أن ابتسامة أبنائه، ونجاحاتهم تفرحه، بينما تحزنه مشاهد الموت في الأخبار.
الكتاب يقع في ٣٣٠ صفحة.
كاشير. وايتر. مدخل بيانات. مندوب. مهنتي عامل عادي. اقامة سارية. أول مرة نقل كفالة... قراءة المزيد يطلب عمل سياحة ومطاعم في القصيم السعودية معلم فول وفلافل. تجهيز عمل جميع الاكلات الشعبية. شغل على الفرش. شغل على النار. وعمل جميع المخلات. بالاضافة الى تشريح فراخ بأنية وشاورما. وعمل وتجهيز ألكبده بأنواعها ابحث عن عمل. المهنة عامل مطعم... قراءة المزيد يطلب عمل سياحة ومطاعم في القصيم السعودية
النظافة: ممتازة واذا خلصت تلقاء العامل فوق راسك ينظف من بعدك. الخدمة: يوصلك الاكل وانت جالس. جودة الطعام: الاكل كان طازج وساخن الى درجة الاستمتاع بالاكل (فروج)،وسلطة السيزر طازجة وطعمه، الثوم والطحينه كلام ثاني.
2019/7/15 * تم تجربة شورما العربي الطعم كويس بشكل عادي. *وتم تجربة بطاطس الجبن. ^الحجم صغير مقارنه بالسعر بقوه. ^طعم الجبن عادي جدا ولايحطون الا شوي بعد. ……………………………………………….. 2019/7/9 (مطعم شورما العنوان) حتى الان لم يفتح الا قسم الشورما لهذا التقيم ثلاث نجوم. *جودة الشورما حلوه حتى الان. سياحة ومطاعم يبحثون عن عمل في القصيم السعودية. *الخدمه حلوه وسريعه ومحترمين. *الديكور افضل ديكور بالمذنب للحين من وجهت نظري على الاقل. اشياء اخرا حبيت اذكره *طريقة ترتيب المنيو وعرضه مع صور توظيحيه مبسطه *النظافة عالية جدا *سرعة الخدمة متوسطة (لم يتم التجربة في وقت الذروة) وشكرا التقرير الثاني: النظافة ممتازة الشاورما لذيذة جداً للقرصان والخبز الصاج بحكم التجربة والدجاج جودة عالية التقرير الثالث: مطعم رائع وجميل من ناحية النظافة والترتيب وتقديم الطلبات وخدمة التوصيل.. ولكن برأيي يوجد 3 نقاط اتمنى تتوفر في اقرب وقت: 1/ وضع جهاز متنقل لسحب المبلغ عن طريق الشبكة مع موظف التوصيل. 2/ ادراج صنف في الشاورما الا وهي "شاورما لحم". 3/ الطحينية جميلة ولكن لو يتم تثقيلها قليلاً لانها نوعاً ما خفيفه. وشكراً التقرير الرابع: الشاورما عندهم كويسه،، لكن يعيبها المايونيز المستخدم مخرب طعمها مره لو يغيرونه بتكون الشاورما أفضل و ألذ.