خلطة لتكبير المؤخرة بسرعة وطبيعيا المكونات: زيت الحلبة. الطريقة: يوضع زيت الحلبة على المؤخرة في الليل قبل النوم ولمدة لا تتجاوز ١٥ دقيقة بطريقة التدليك، ثم يترك ليلة بدون غسل وتكرر هذه العملية بصفة دائمة حتى تحصل على الشكل المطلوب. من أجل الحصول على مؤخرة كبيرة وبسرعة، اتبعي هذه الطريقة: خذ كأس الماء و اضيف إليه حبوب الحلبة داخل إناء يتحمل الحرارة. ضع الإناء على النار و اتركه حتى يغلي الماء. ثم ازيل الإناء من فوق النار و اتركه إلى أن يصير خليط الماء و الحلبة دافئا. اضف الخليط و نضيف اليه زيت الحلبة و خميرة الخبز ثم اتركه قليل من الوقت حتى يتفاعل. في انتظار ذلك، خذ قطعة قماش مبللة بكمية من الماء الدافئ، ثم لفها على المؤخرة. مشروب الانوثه لتكبير المؤخره شوفي النتيجة بعد 5 ايام. اتركها ملفوفة على المؤخرة لمدة 3 أو 4 دقائق تقريبا. ازيلها قطعة قماش وقم بغمس قطعة قطن في الخليط التي قمنا باحضاره و قم بدهن بها المؤخرة جيدا. قوم بعمل تدليك جيد للمنطقة عن طريق القيام بحركات دائرية لمدة 15 دقيقة مع إعادة دهنها بالخلطة كلما جفت. ثم اترك الخلطة لمدة ليلة كاملة (أو 8 ساعات). وقم بتدليك منطقة الأرداف بالكامل بواسطة قطعة ثلج. وفي النهاية قم بغسل المنطقة جيدا بالماء البارد.
نترك الخليط لكي يجف ثم نغسل المنطقة ونمرر فوقها مكعب ثلج. وصفة زيت السمسم وزيت الزيتون ملعقتين زيت زيتون صغيرتين. ملعقتين زيت سمسم صغيرتين. ملعقة عسل أبيض كبيرة. نضع زيت السمسم وزيت الزيتون مع بعضهما داخل كوب ونخلطهم بشكل جيد. نضيف ملعقة عسل وبعدها نتناول المشروب يوميا مرة صباحا ومرة مساء وهذا لفترة شهر. عقب أن ذكرنا بضعة وصفات طبيعية لزيت الزيتون ل تضخيم المؤخرة سأنقل لكم بعض التجارب الجيدة لتكبير المؤخرة:- ذكرت فتاة ما تجربتها لاستعمال زيت الزيتون للوصول لشكل متناسق للمؤخرة وتكبيرها بشكل آمن وصحي، إذ كانت تهدف لجعل مؤخرتها مستديرة بصورة متناسقة مع باقي الجسم، واستخدمت وصفة الخميرة وزيت الزيتون واستمرت على استخدامها لفترة أربعة أسابيع وعقب ذلك لاحظت تغير بحجم مؤخرتها بصورة ملحوظة. تحكي صاحبة التجربة بكونها أرادت رفع مؤخرتها وإعطائها شكل متناسق ومستدير، لهذا عملت على تجربة زيت الزيتون وجعلته دافئ وبعدها دلكت منطقة المؤخرة عقب الاستحمام وهذا بشكل دائري لفترة عشرة دقائق وعقب هذا دهنت كريم مرطب، واستمرت على تلك الوصفة بشكل يومي مع القيام ببعض التمارين التي تساهم في تكبير المؤخرة حتى توصلت لمؤخرة كبيرة وذات مظهر رائع.
3 ملاعق سكر. ملعقة عسل. كوب كبير من الماء. اولا ضعي الماء على النار حتى يغلي ثم اضيفي العسل و قومي بتقليبه و هو في الماء المغلي لمدة 10 دقائق ثم اضيفي بذور الحلبة و اتركيها تغلي 5 دقائق و بذلك يكون مشروب الانوثه لتكبير المؤخره جاهزا و يمكنك شربه بعد تبريده قليلا لكي تتمكني من شربه دافئا. تعرفي ايضا على: هل اعجبك الموضوع:
فلما وليت دعاني فقال: ما هو إلا ما رأيت ، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشا ، ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله إياه. قال عبد الله: هذه التي بلغت بك ، وهي التي لا تطاق. ورواه النسائي في اليوم والليلة ، عن سويد بن نصر ، عن ابن المبارك ، عن معمر به ، وهذا إسناد صحيح على شرط الصحيحين ، لكن رواه عقيل ، وغيره ، عن الزهري ، عن رجل ، عن أنس. فالله أعلم. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قوله: ( ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا) يعني ( مما أوتوا) المهاجرون. قال: وتكلم في أموال بني النضير بعض من تكلم من الأنصار ، فعاتبهم الله في ذلك ، فقال: ( وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيء قدير) قال: وقال رسول الله: " إن إخوانكم قد تركوا الأموال والأولاد وخرجوا إليكم ". سبب نزول قوله تعالى ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة - تفسير الأحلام. فقالوا: أموالنا بيننا قطائع. فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " أو غير ذلك ؟ ". قالوا: وما ذاك يا رسول الله ؟ قال: " هم قوم لا يعرفون العمل ، فتكفونهم وتقاسمونهم الثمر ". فقالوا: نعم يا رسول الله وقوله: ( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) يعني: حاجة ، أي: يقدمون المحاويج على حاجة أنفسهم ، ويبدءون بالناس قبلهم في حال احتياجهم إلى ذلك.
قال: وتكلم في ذلك: ( يعني أموال بني النضير) بعضُ من تكلمَّ من الأنصار، فعاتبهم الله عزّ وجلّ في ذلك فقال: وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. قال، قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم لهم: " إنَّ إخْوَانَكُمْ قَدْ تَرَكُوا الأمْوَالَ وَالأولاد وَخَرَجُوا إلَيْكُمْ" فقالوا: أموالنا بينهم قطائع، فقال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: " أو غَيْرَ ذَلِكَ؟ " قالوا: وما ذلك يا رسول الله؟ قال: " هُمْ قَوْمٌ لا يعْرِفُونَ العَمَلَ فَتَكْفُونَهُمْ وَتُقَاسِمُونَهُمْ الثَّمَر " ، فقالوا: نعم يا رسول الله. ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة تفسير ابن. وبنحو الذي قلنا في قوله: ( وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا) قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا سليمان أَبو داود، قال: ثنا شعبة، عن أَبي رجاء، عن الحسن، في قوله: ( وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا) قال: الحسد. قال: ثنا عبد الصمد، قال: ثنا شعبة، عن أَبي رجاء، عن الحسن ( حَاجَةً فِي صُدُورِهِمْ) قال: حسدًا في صدورهم.
ولهذا قلت الآن: المؤمنون يسلمون في فرنسا وفي بريطانيا وفي روسيا يومياً،، فيجدون أنفسهم بين إخوانهم المسلمين، وبالتالي ما يحتاجون إلى الهجرة، إذ إنه مسموح لهم أن يعبدوا الله تعالى، بل إنه في فرنسا ثلاثة آلاف مسجد، لكن لو كان من أسلم يقتل فيجب أن يهاجر، أو من أسلم يمنع من أن يعبد الله فيجب أن يهاجر، لكن ما دام أنه يسلم ويجد مجالاً لأن يعبد الله ويدعو إليه فلا حرج في البقاء في بلاد الكفر. كما قلت أيضاً: على إخواننا المسلمين ممن أسلموا ودخلوا في الإسلام في بلاد الكفر، أو ممن هاجروا إلى ديار الكفر ونزلوا بها، أن ينووا أنهم مرابطون في سبيل الله لنشر دعوة الإسلام، فيعلمون الناس الإسلام ويدعونهم إليه، وعند ذلك والله يعتبرون أفضل الناس على الإطلاق، بل أفضل من أهل الحرمين الشريفين، وبالتالي من ظفر بهذه النية ونوى أنه مقيم في بلد الكفر لنشر الإسلام وللدعوة إلى الله عز وجل أصبح مرابطاً، ورباط يوم في سبيل الله خير من عبادة سبعين سنة. قال: [ رابعاً: خطر الشح وهو البخل بما وجب إخراجه من المال، والحرص على جمعه من الحلال والحرام]، من هداية الآيات: حرمة الشح، والشح كالبخل في التحريم، إلا أن الشح مرض في النفس يحمل صاحبه على البغي والعدوان والشر والفساد، بخلاف البخل فإنه يمنع ولا يعطي، لكن الشح يحمل على المعصية والجريمة الموبقة كالقتل والزنا، فنبرأ إلى الله من الشح، ونسأل الله أن يطهر قلوبنا منه، اللهم طهر قلوبنا من الشح يا رب العالمين، واجعلنا من المنفقين في سبيلك المطيعين لك ولرسولك.
قال: فبت معه تلك الليالي الثلاث، فلم أره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه كان إذا استيقظ من نومه، ذكر الله وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر، ولم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الليالي الثلاث، وكدت أن أحتقر عمله، قلت: يا عبد الله! لم يكن بيني وبين أبي خصام ولا هجرة، ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لك ثلاث مرات: ( يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة)، فطلعت أنت الثلاث المرات، فأردت أن آوي إليك، لأنظر ما عملك فأقتدي به، فلم أرك تعمل كبير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا، ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه. قال عبد الله: فهذه التي بلغت بك، وهي التي لا تطاق. ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة تفسير - إدراك. وقد ساق كثير من المفسرين هذا الحديث عند تفسيرهم لقوله تعالى: { ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا}، وصلة هذا الحديث بسبب النـزول، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قسم للمهاجرين ما فتح الله عليه من أموال بني النضير، دون الأنصار، كان من الممكن أن يكون ذلك سببًا دافعًا لإثارة الحسد في نفوسهم، فبين سبحانه سلامة صدور الأنصار تجاه أخوانهم المهاجرين خاصة، وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث أهمية سلامة الصدر تجاه الآخرين عامة.