جلست افكر في غيابك وش الراي وحسيت مدري ويش انافيه حسيت حسيت في ذنبي وفي عظم بلواي وان الفراق يقول لي وينك امسيت اخطيت في نفسي وفي وصفة دواي وانا من جروح الزمن ماتشافيت حاولت اصلح غلطتي بس ما امداي حتى اعترفت اني تجاهلت واخطيت والحين جيتك مندفع لك من اقصاي وان ما قبلت برجعتي لك توفيت.
تاريخ النشر: 2011-06-05 10:01:52 المجيب: الشيخ/ أحمد سعيد الفودعي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أشكركم جميعا على هذا الموقع الجميل والصديق والذي يفيد المسلمين وغيرهم، وجعله الله في ميزان حسناتكم أجمعين، كما أشكركم أيضا على إجابة أسئلتي، وبارك الله فيكم، وسآخذ بنصيحتكم إن شاء الله. اجمل رسائل الاعتذار لزوجي بأرق العبارات - مجلة رجيم. عندما قرأ زوجي الاستشارة عاتبني فيها وقال لي: هل تنظري إلي على أني مرتشي؟ فعندما ينظر إلي نظرة لا أعرف ماذا أفسرها، هل هي عتاب أم زعل أم استفهام أم خجل؟ أذوب خجلا منه وأقول ليتني ما أرسلت، وأعاتب نفسي كثيرا على تصرفي، أما زوجي فقد حلف يمين عظيم أنه لن يقرب هذا التصرف والله شهيد. أما أنت يا حبيبي ويا زوجي أعتذر منك، فإذا خانتني العبارة فأنت لي منارة، والله لا أنسى أخلاقك الطيبة ومعاملتك الحسنة وكرمك معي، فسامحني إن بدر مني تصرف دون قصد، أو أسأت التعبير، والله يعلم ما هي نيتي وما هو هدفي، فأنا أحبك وأتمنى أن يجمعنا الله في الفردوس الأعلى ولا يفرقنا دنيا وآخرة. أما أنتم فأنا لست بهذه الأخلاق التي ترونها، وكلي ذنوب. أما زوجي فأقول لك: أغار عليك من عيني ومني ومنك ومن زمانك والمكان، ولو أني خبأتك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني.
بسم الله الرحمن الرحيم إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه. تعريف توحيد الأسماء والصفات 1 / هو: الإيمان بما وصف الله به نفسَه في كتابه ، أو وَصَفَه به رسوله – صلى الله عليه وسلم – من الأسماء الحسنى والصفات العلى وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به – سبحانه وتعالى –. 2 / أو هو: اعتقاد انفراد الله – عز وجل – بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال. وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله – صلى الله عليه وسلم – من الأسماء والصفات ، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة. 3 / وعرفه الشيخ عبدالرحمن بن سعدي – رحمه الله – بتعريف جامع حيث قال: " توحيد الأسماء والصفات: وهو اعتقاد انفراد الرب – جل جلاله – بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال التي لا يشاركه فيها مشارك بوجه من الوجوه. معنا توحيد الاسماء والصفات 2 | توحيد:. وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله – صلى الله عليه وسلم – من جميع الأسماء ، والصفات ، ومعانيها ، وأحكامها الواردة في الكتاب والسنة على الوجه اللائق بعظمته وجلاله ، من غير نفي لشيء منها ، ولا تعطيل ، ولا تحريف ، ولا تمثيل.
فإذا عرفت أن الله -عز وجل- سميع؛ فتعمل بمقتضى ذلك، وهو أن تؤمن أن الله يسمع كلامك حقيقة؛ فتخافه فلا تسمع ما حرم الله كالغناء والغيبية والنميمة وكل الأقوال التي فيها معصية الله -عز وجل-. واسم الله البصير اسم من أسماء الله -عز وجل- فتؤمن أنه بصير بالمخلوقات، ولا يخفى عليه شيء؛ فعليك أن تعمل بمقتضاها، وهو أن تعمل بما يرضيه من أوامره، ولا تعمل المحرمات؛ فإن الله يراك ويبصرك: ( أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى)[العلق:14]. ومن أسماء الله -تعالى-: الرحمن الرحيم؛ فتؤمن أن الله أرحم بك من نفسك، وأرحم بك من الوالدة بولدها، وعليك أن تأخذ من هذه الصفة الرحمة؛ فترحم عباد الله كما عليك أن تدعو بأسماء الله -تعالى-؛ ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)[الأعراف: 18]؛ فنقول يا رحمن ارحمني، يا رزاق ارزقني. معنى توحيد الأسماء والصفات - للأطفال - YouTube. وهكذا من أسماء الله -تعالى- اللطيف؛ أي أنه يلطف بعباده؛ حيث يعرف -سبحانه- ما في صدور العباد، ثم يهديهم الله إلى الخير المناسب لهم، ويحقّق لهم ما تكنّه صدورهم؛ فمن استقام على الدين فقد لطف الله به، ومن نجا من حادث فقط لطف الله به، ومن هيَّأ الله له ناصحًا فنصحه أو أمره بالمعروف ونهاه عن المنكر؛ فقد لطف الله به، وأنجاه من الشر.
فقد جاء في هذا الحديث: أن رب العالمين سبحانه استأثر ببعض أسمائه في علم الغيب عنده، يعني: أنه لا يعلمها إلا هو -جل في علاه- وقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم: ((إن لله تسعةً وتسعين اسمًا مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر))، وفي معنى: "أحصاها" أي: عدها وحفظها، وفهم معانيها، ودعا الله -تبارك وتعالى- بها دعاء عبادة، ودعاء مسألة مع تخير الاسم المناسب للمسألة، فيجرد الدعاء لله وحده، وبهذا يتحقق توحيد الله عز وجل ومن حقق التوحيد دخل الجنة.
فنحن -كأهل السنة والجماعة- نؤمن بأسماء الله وصفاته دون تشبيه بالمخلوقين أو تمثيل أو تكييف أو تعطيل؛ فله سمع ليس كسمعنا، وبصر ليس كبصرنا، ووجه ليس كالبشر وأيدٍ ليس كالبشر، وغير ذلك من أسماء وصفات الله -عز وجل- التي ذُكِرَتْ في كتابه أو سُنّة نبيه -صلى الله عليه وسلم- ليست كالمخلوقين، والدليل على ذلك قوله -تعالى-: ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)[الشورى: 11]. من أحصاها دخل الجنة قال -صلى الله عليه وسلم-: " إنَّ لله تسعة وتسعين اسمًا مائة إلا واحدًا من أحصاها دخل الجنة "(رواه البخاري ومسلم)، ولله أسماء أخرى لا نعلمها ومعنى " من أحصاها ": أي عرف هذه الأسماء، وعلم معناها، وعمل بمقتضاها، ودعا بها. فمثلاً من أسمائه -سبحانه وتعالى- السميع فتؤمن أنه يسمع كل شيء -سبحانه وتعالى- سمعًا حقيقيًّا على الوجه اللائق به؛ فهو يسمع دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الظلمة السوداء، تقول عائشة -رضي الله عنها-: "سبحان الذي وَسِعَ سَمْعه كل الأصوات، والذي نفسي بيده إن خولة بنت الأزور تشتكي زوجها في زاوية البيت ولا أسمع كل ما تقول، فنزل قوله -تعالى-: ( قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)[المجادلة:1].
الخطبة الأولى: إن الحمد لله؛ نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل فلن تجد له وليًّا مرشدًا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبدُ الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين وتابعيهم وسلم تسليمًا كثيرًا. ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) [الأحزاب:70-71]. ستتطرق في هذه الخطبة إلى توحيد الله في أسمائه وصفاته، ومعنى ذلك: إفراد الله بما وصف الله به نفسه في كتابه الكريم أو سنة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- من الأسماء والصفات على الوجه اللائق به -سبحانه وتعالى-: ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[الأعراف: 18]؛ فأسماؤه بالغة في الحسن والجمال، وصفاته له الوصف الأمثل والأعلى والأكمل، ( وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)[النحل:60].
2)توحيد الألوهية 3)المتابعة،الموافقة و الدليل قوله تعالى(ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه) وقوله تعالى (فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولايشرك بعبادة ربه احدا) فالعمل الصالح لا نعرفه الا من طريق الرسل، وقوله صلى الله عليه وسلم(من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد) رواه مسلم