اقرئي أيضاً: طرق منزلية فعالة بهدف التخلص من حكة البواسير
خلطات لتضييق المهبل بعد الولادة
3 وللاستفادة من خصائصه يجب شربه في الصبح قبل 20 دقيقة من موعد الفطور. ولا يساعد هذا الخليط على شد منطقة المهبل فقط، بل إنه يعمل ايضاً على علاج الكثير من مشاكل المنطقة الحميمة لدى المرأة. وصفة احجار الشبة
تتمتع احجار الشبة بالكثير من الخصائص التي تجعلها علاجاً فعالاً وآمناً للكثير من المشاكل ومنها مشكلة ترهل واتساع المهبل. عودي عروسة جديدة بوصفة لتضييق المهبل والنتيجة فورية ومضمونة مع هبة - YouTube. كمية مناسبة من احجار الشبة
كمية مناسبة من الماء النقي. 1 تطحن احجار الشبة جيداً. 2 توضع الاحجار في الماء حتى تذوب. 3 بعد ذلك يمكن استخدام القليل من المزيج كغسول مهبلي والافضل قبل اقامة العلاقة الزوجية. ولا تعمل هذ الوصفة على تضييق المهبل فقط بل على تطهير وتعقيم منطقته من خلال تخليصها من البكتيريا الضارة.
خلطه الشبه لتضييق المهبل (للمتزوجات فقط) - YouTube
قال الخال مما قال:
صه يا رقيع فمَن شفيعك في غدٍ** فلقد خسئت وبان معدنك الردي
وهذا ما اشتهر مِن القصيدة.
قصائد ذم - الديوان
لكن بحر العلوم تلك الأيام غير ما رأيناه في شيخوخته، وقد قرأ قصيدة في مجلس التضامن والسلم ببغداد (1975)، ليست مِن عيون شعره المعروف عنه، بمناسبة انتصار بفيتنام، وكان قدمه الوزير مكرم الطَّلباني. قال الجواهري في بحر العلوم، وكان الأخير رهين سجن نقرة السَّلمان الرَّهيب في صحراء السماوة (1965):
يا أبا ناظم وسَجنك سَجني ** وأنا منك مثلما أنت مني
وأنا منك في المودةُ حيثُ الـ ** مرءُ سيَّان علمه والتَّظني
أنا عِرقٌ في جسمك النَّابض الحيَّ ** ولمحٌ مِن عقلك والمستضنِّ
(إلى قوله) يا ربيب السّجون، لا المتنبَّي ** عقَّ مَن ربَّه (يربيه) ولا المتُبنَّي
(قصيدة أبا ناظم 1965). هذا والقصيدة طويلة. قصائد ذم - الديوان. أقول: ليس مِن طبع الجواهري أن يُسامح بسهولة، ولو كان بحر العلوم قال: "صه يا رفيع" ما غفرها له. بعد هذه القصيدة نأتي على قضية "صه يا رقيع" مَن قالها وما هي المناسبة؟ هنا يفيدنا الأديب والصحافي العراقي اليهودي مراد العماري (ت 2012)، والذي كان منذ الأربعينيات، مِن القرن الماضي، صحفيًّا محترفًا، ويعرف الجواهري عن قُرب، ظل يُقاوم الهجرة والتَّهجير عن بلاده حتى مطلع السبعينيات من القرن الماضي. كتب تحت عنوان "قصيدة التَّتويج"، مصححًا ما شاع عمَن هجا الجواهري بسببها.
قرأت للأديب "عابد خزندار" في صحيفة (الرياض) السعودية (5 فبراير 2014) خاطرةً تحت عنوان "شعراء أهملهم التَّاريخ"، تطرق فيها إلى السَّيد الحميري (ت 173 هـ) ومحمد صالح بحر العلوم، على أنهما أُهملا بسبب معارضتهما للحكم. فالأول كان شيعيًّا يرى مهدوية محمد بن الحنفية (ت 81 هـ)، والثَّاني كان يساريًّا حزبيًّا. أما إهمال الحميري فقد قال به صاحب كتاب "الأغاني" أبي الفرج الأصفهاني (ت 356 هـ)، وأفرد له فصلاً من كتابه، متوسعًا بأخباره. قال: "مات ذكره، وهجر النَّاس شعره لما كان يفرط فيه من سب أصحاب رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وأزواجه في شعره ويستعمله في قذفهم والطعن عليهم، فتحومي شعره من هذا الجنس وغيره لذلك، وهجر الناس تخوفًا وترقبًا، وله طراز من الشعر ومذهب قلما يلحق فيه أو يقاربه. ولا يعرف له من الشعر كثيرٌ". (كتاب الأغاني)، مع ذلك اشتهر السَّيد الحميري، لكن ليس كشهرة مجايليه المعروفين. يقول عبد الملك الأصمعي (ت 216 هـ): "قاتله الله! ما أطبعه وأسلكه لسبيل الشُّعراء! والله لولا ما في شعره مِن سبِّ السَّلف لما تقدمه مِن طبقته أحد". (كتاب الأغاني). ليس هذا شاهد مدونتنا، إنما الشَّاهد ما جاء في خاطرة خزندار عن الجواهري وبحر العلوم، فهي شائعة حُفرت في ذاكرة الأجيال، مع أنها غير صحيحة، واعذره لأن العراقيين أنفسهم مازالوا يعتقدون ذلك.