× الابلاغ عن خطأ او تحديث لبيانات مكتب بريد النسيم
الكود البريدى لمكتب بريد الغنايم هو 71742 و يقع مكتب بريد الغنايم فى ش الازهر بجوار الوحدة المحلية الغنايم و هو احد مكاتب بريد محافظة أسيوط قطاع مصر الوسطى. الرمز البريدى 71742 مكتب بريد الغنايم العنوان ش الازهر - بجوار الوحدة المحلية - الغنايم محافظة أسيوط قطاع مصر الوسطى الرقم المالى 21072 رقم تليفون المكتب 088-2650021 مواعيد العمل فى مكتب بريد الغنايم مكتب بريد الغنايم يعمل فترة واحده فقط صباحية من الساعة ٠٨:٠٠ صباحا الى الساعه ٠٣:٠٠ عصرا من يوم السبت الى يوم الأربعاء بنظام عمل خمسة ايام عمل فى الاسبوع و عطلة يومى الجمعه و الخميس بالاضافة الى الاجازات الرسمية. ايام عمل المكتب من يوم السبت الى يوم الأربعاء مواعيد العمل من الساعه 08:00 صباحا الى الساعه 03:00 عصرا مكاتب البريد القريبة خدمات مكتب بريد الغنايم مكتب بريد الغنايم يوفر خدمات متنوعه و مميزة لكافة العملاء من خدمات الأحوال المدنية و خدمات بريدية و خدمات مالية مع بعض الخدمات مثل:- خدمات الحوالات المالية استلم او ارسل الاموال عن طريق مكاتب البريد خدمة الشباك الشامل انجز كل اعمالك من خلال شباك واحد خدمة ارسال و استقبال الطرود و البريد المستعجل يمكنك تتبع البريد المصرى من خلال الموقع او موقع البريد المصرى خدمة نقاط البيع ماكينات نقاط البيع
كلامي صحيح رح اسأل بلا كذب. والا انت مرسلينك معازيبك.
التالي محمد أسامة الباشا: يعلن تأييده لقرارات الرئيس السيسي خلال حفل إفطار الأسرة المصرية أحمد بدر رئيسا للوحدة المحلية لقرية سمخراط بالرحمانية الدكتور "خالد عوده " يهنئ الرئيس السيسى والأمة الإسلامية بحلول عيد الفطر المبارك بينما تُتهم دول عربية.. فايننشال تايمز: لندن عاصمة الأموال القذرة في العالم عيسوي يكرم الفائزين بمسابقة شهر رمضان اليومية بالبحيرة
مواضيع مقترحة يكون شهر ذي الحجّة مكونًا من 30 يومًا في أحد عشر سنةٍ من الدورة بينما يُصبح 29 يومًا في بقية السنوات التسع عشر وبالتالي إما أن تكون السنة الهجرية 354 يومًا أو 355 يومًا وهي الأيام التي يستغرقها القمر ليدور حول الأرض 12 دورة حيث تتقدّم كل سنةٍ قمريةٍ 11 يومًا عن السنة السابقة. 2 أسماء الشهور في التقويم القمري يعتمد التاريخ الهجري على أسماء الأشهر القمرية والتي تختلف عن الأسماء الموجودة في التقويم الشمسي: مُحرَّم. صَفَر. ربيع الأول. ربيع الثاني. جُمادى الأول. جُمادى الثاني. رجَب. شعبان. رمضان. شوّال. ذو القعدة. ذو الحجّة. ولا بُدَّ من معرفة أن اليوم في التقويم القمري يبدأ عند غروب شمس اليوم الذي قبله. 3 ما هو التاريخ الميلادي وهو التاريخ المُعتمد في مختلف دول العالم لتسيير أمور الحياة في مختلف المجالات ويُدعى كذلك لأنّه اتّخذَ ولادة المسيح بدايةً له ويعتمد على التقويم الغريغوري حيث تتكوّن السنة من 365 يومًا إضافةً ليومٍ واحدٍ يأتي كلَّ أربع سنوات وتُدعى عندها بالسنة الكبيسة. التقويم الشمسي العثماني. 4 ما هو التقويم الغريغوري أنشأه البابا غريغوري الثالث عشر في عام 1582 عندما كانت أوروبا تعتمد على التقويم اليولياني الذي أسّسه يوليوس قيصر عام 46 قبل الميلاد، ويفترض أنَّ السنة الشمسية تتكوّن من 365 يومًا ورُبع اليوم إضافةً لتحديده يومًا إضافيًا يأتي كل أربع سنواتٍ في محاولةٍ للإبقاء على التوافق بين التقويم والفصول، ونتيجةً لعدم الدّقة في تحديد السنة الشمسية أخذت تواريخ التقويم للفصول تتراجع حوالي يومًا واحدًا كل قرن.
اختلاف التوقيت بين التقويم الميلادي والسنة الشمسية وُجد الاختلاف بين التقويم الغريغوري والسنة الشمسية بمُعدّل 26 ثانية كل سنة بالرغم من اتّباع طريقة ليليوس المُبتكرة في مزامنة التقويم والفصول، لذلك ومنذ تقديم غريغوري للتقويم الخاص به عام 1582 لوحظ اختلاف بينهما بمُعدّل عدّة ساعات. 7
وقال الفخر الرازي: قال أهل العلم: الواجب على المسلمين بحكم هذه الآية أن يعتبروا في بيوعهم ومدد ديونهم وأحوال زكاتهم وسائر أحكامهم بالأهلة، لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية(21). وذكر رحمه الله أن الشهور المعتبرة في الشريعة مبناها على رؤية الهلال، والسنة المعتبرة في الشريعة هي السنة القمرية(22). 3 – قال صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيتم الهلال فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا فإن غم عليكم فاقدروا له"(23). وجه الدلالة: أن الرسول صلى الله عليه وسلم جعل انتهاء شهر شعبان ودخول رمضان برؤية الهلال ويقاس عليها بقية الأشهر. ومؤدى هذه النصوص الشرعية صريح أن المعول عليه والمعتبر هو التقويم القمري مما يؤكد وجوب التمسك به دون غيره من التقاويم وهو يتفق مع أحوال الناس لكونه صالحاً للجميع ليسره وسهولة مخاطبته لجميع الأطراف، ولقد اتفق عليه السلف الأول من الصحابة والتابعين كما مر معنا وأصبح العمل عليه. أيهما أصح التاريخ الهجري أم التاريخ الميلادي | Sami's Blog. منقول
ونخلص من هذا بأن الميلاد الحقيقي للمسيح – عليه السلام – سابق لبدء التأريخ الميلادي بقرون عديدة؛ لذا ينبغي التمييز بين التأريخ الميلادي، وميلاد المسيح – عليه السلام – لأن اصطلاح قبل الميلاد أو بعده تأريخياً لا يشير بدقة إلى ميلاد المسيح – عليه السلام – فعلياً(13). "الخليوي": الثلاثاء الماضي صادف يوم الوطن رقم 83 وليس الـ 84. وقد استمر العمل بهذا التأريخ إلى عهد بابا النصارى (جوريجوري الثالث عشر) الذي قام بإجراء تعديلات على التأريخ اليولياني لتلافي الخطأ الواقع فيه وهو عدم مطابقة السنة الحسابية على السنة الفعلية للشمس مما أدى إلى وجود فرق سنوي قدره إحدى عشرة دقيقة بين الحساب والواقع الفعلي فقام البابا بإصلاح هذا الفرق وسمي هذا التعديل بالتأريخ الجوريجوري وانتشر العمل به في غالب الدول النصرانية(14). ومن الملاحظ أن الكنيسة كانت تتحكم بالتأريخ الميلادي في أرجاء الإمبراطورية الرومانية مما يعني انطباعاً بالاهتمام الديني النصراني بموضوع التأريخ. والتأريخ الميلادي حالياً هو التأريخ الجوريجوري غير أن بعض الفلكيين يرون أنه سيحتاج قطعاً يوماً من الأيام إلى تعديل، إذا كان الهدف هو المحافظة على انطباق السنة الشمسية على الفصول الأربعة(15). وبناءً على ما تقدم فإن التاريخ الميلادي في الأصل كان رومانياً، عدله بعض الملوك والرهبان النصارى ونسبوه لميلاد المسيح عليه السلام نسبة جزافية بعد ميلاده عليه السلام بستة أو ثمانية قرون تقريباً،وقد أقر بعض الباحثين النصارى بخطأ هذه النسبة(16).
ومع الوصول إلى عهد البابا غريغوري الثالث عشر أصبح التراجع 14 يومًا فما كان منه إلّا أن وضع تقويمًا جديدًا أضاف من خلاله بعض الإصلاحات على التقويم اليولياني ليُصبح الاعتدال الربيعي وفقًا له يوم 21 مارس (آذار). 5 السنة في التقويم الميلادي تنقسم السنة إلى 12 شهرًا ميلاديًّا بعضها يتألف من 30 يومًا والبعض الآخر من 31 يومًا باستثناء شهر شباط 28 يومًا إلا إن كانت السنة كبيسة يكون فيها 29 يومًا وهو ما يُعرف باليوم الكبيس حيث تُصبح السنة 366 يومًا. اعتمد التقويم الميلادي على أسماء الأشهر وترتيبها وفقًا للتالي: يناير 31 يوم. فبراير 28 أو 29 يوم. مارس 31 يوم. أبريل 30 يوم. مايو 31 يوم. يونيو 30 يوم. يوليو 31 يوم. أغسطس 31 يوم. سبتمبر 30 يوم. أُكتوبر 31 يوم. نوفمبر 30 يوم. ديسمبر 31 يوم. 6 الهدف من إنشاء التقويم الغريغوري أراد البابا غريغوري من إنشاء التقويم الميلادي الخاص به أن يُغيّر موعد عيد الفصح فقد أخطأ نظام التقويم المُتّبع في عهد الرومان في حساب طول السنة الشمسية بحوالي 11 دقيقة وبالتالي لم يعد هناك تزامن بين التقويم والفصول؛ لذلك رأى غريغوري أنّ عيد الفصح المُتعارف يأتي في 21 مارس (آذار) لم يعد يأتي في نفس الوقت من كل سنة.
المبحث الأول نشأة التأريخ الميلادي: كان التأريخ معروفاً عند الرومان منذ (750) قبل ميلاد المسيح عليه السلام(12) ، وكان هذا التقويم قمرياً تتألف السنة فيه من عشرة شهور فقط حتى جاء ملك روما (توما الثاني 716-673ق. م) الذي أضاف شهري يناير وفبراير وأصبحت السنة تتألف من 355 يوماً. ومع مرور الأيام تغيرت الفصول المناخية عن مكانها تغيراً كبيراً، وفي سنة (46) قبل الميلاد استدعى الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر الفلكي المنجم المصري سوريجين من الإسكندرية طالباً منه وضع تأريخ حسابي، يعتمد عليه، ويؤرخ به، فاستجاب الفلكي المصري ووضع تأريخاً مستنداً إلى السنة الشمسية. وبالتالي تحول الرومانيون من العمل بالتقويم القمري إلى التقويم الشمسي وسمي هذا التأريخ بالتأريخ اليولياني نسبة إلى الإمبراطور يوليوس قيصر، وبقي هذا التأريخ معمولاً به في أوروبا وبعض الأمم الأخرى قبل وبعد ميلاد المسيح عيسى – عليه السلام-. واستمر النصارى على العمل بالتقويم الشمسي دون ربطه بالتأريخ الميلادي حتى القرن السادس أو القرن الثامن من ميلاد المسيح – عليه السلام – حيث تم الحساب ورجع بالتقويم الشمسي لتكون بدايته التأريخ النصراني من أول السنة الميلادية، نسبة إلى ميلاد المسيح عيسى – عليه السلام – وأن تكون بداية هذا التأريخ 1-يناير-1 ميلادي وهو يوم ختان المسيح – عليه السلام – كما يقولون؛ حيث إن ميلاده – عليه السلام – كما يقال كان في 25 ديسمبر (كانون الأول) وعندها عرف هذا التأريخ بالتأريخ الميلادي.
وأخرج ابن عساكر بسنده عن أبي سلمة عن الزهري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أرخ التاريخ حين قدم المدينة في شهر ربيع الأول قال ابن عساكر: كذا في هذه الرواية وهي مرسلة وأخرج أيضاً: (عن أبي سلمة عن ابن شهاب أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بالتاريخ يوم قدم المدينة في شهر ربيع(18). قال ابن حجر: وهذا معضل والمشهور خلافه وأن ذلك في خلافة عمر رضي الله عنه(19) ولا أعلم إسناداً صحيحاً في هذا الباب واستنبط بعض العلماء من قول الله تعالى: (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ) (التوبة: من الآية108)، وأنه ليس أول الأيام كلها ولا إضافة إلى شيء في اللفظ الظاهر فتعين أنه أضيف إلى شيء مضمر. وفيه من فقه صحة ما اتفق عليه الصحابة مع عمر حين شاورهم في التأريخ فاتفق رأيهم أن يكون التأريخ من عام الهجرة.. فوافق رأيهم هذا ظاهر التنزيل وفهمنا الآن بفعلهم أن قوله سبحانه: (مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) أن ذلك اليوم هو أول أيام التأريخ الذي يؤرخ به الآن. أما كيف توصلوا إلى هذا التاريخ فقد وردت روايات عديدة تدل على أن التأريخ الهجري بدئ العمل به في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – بمشورة، ثم اتفاق من الصحابة – رضي الله عنهم -.