مقدمة: عن الكتاب: تحميل كتاب أسئلة وأجوبة – معلومات عامة بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب متنوعة, نوع الملف عند التحميل سيكون pps, وحجمه 661 كيلو بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب أسئلة وأجوبة – معلومات عامة الإلكتروني روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً. إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
عنوان الكتاب: موسوعة المسابقات عشرة آلاف سؤال وجواب المؤلف: أحمد عبد العال الطهطاوى حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية الناشر: دار الغد الجديد - المنصورة سنة النشر: 1427 - 2007 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 1023 الحجم (بالميجا): 12 تاريخ إضافته: 28 / 10 / 2013 شوهد: 64923 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: الكتاب
85. 6k 👁️ بواسطة رحال_2012 » سُئل إبريل 6, 2012 في لغات ولهجات مرحباً.. عندي سؤال في اللغة التركية ؟ ما معنى كلمه شكرا بالتركي? كلمة لغات اللغة التركية سؤال 6 إجابة +3 تصويت تمت الإجابة إبريل 8, 2012 أفضل إجابة شكرا باللغة التركية تعني: تشكرات teşekkürler أو: تشكر ادارم.. teşekkür ederim.
وشكراً تقال لمن أجهد نفسه من أجلك". نعتذر بـ"عفواً" أي لم نتعمَّد الشيء في حين تأتي "عفواً" المعاصرة، كاعتذار، عن فعل الشيء، ويكون محتوى الاعتذار، أنني لم أتقصد فعل ذلك، بل جاء، عفواً، من غير تعمّد، ومنه "يقول الشعر، عفواً، عن بديهة". وكذلك، فإن ما أخذته منّي، لم يكن بسؤال منك، بل منّي، عفواً، جاء، وعفواً مُنِح إليك، ولم تقف أمامي للسؤال. أي أن عفواً، هنا، تحفظ كرامة الممنوح، بأنه مُنِح دون طلب، دون مسألة. وهي من أدبيات التخاطب الرفيعة، ذلك أنه أُعطي، عفواً من المانح، لا قصداً بعد سؤال من الممنوح. بلا مشقة ولا سؤال ومعنيا، عفواً، بعدم تكبّد مشقة، وما أخذته كان دون طلب منك، تفرضهما طبيعة الموضوع المشكور. ذلك أن شكر الشخص على حمل أمتعة أو حفره حفرة، مثلاً، يختلف عن شكر الشخص الذي أعطى مالاً. فالأول، أصلا، فيه، مشقة. فتكون عفوا، هنا، لم أتكبّد مشقة، تواضعاً أو أدباً أو تخفيفاً. ما معنى كلمه شكرا بالتركي ? - الروشن العربي. وأين هو تكبّد المشقة، في منح المال؟ أو تقديم معونة؟ أو أي مساعدة؟ هنا، لا مشقة تذكر، بل "عفواً" أي ما فعلته، كان بدون سؤال، منك، دون طلب. وهو ما يخفف على الممنوح، ويجعل الأمر، بلا تدخل منه، إذ لم يطلب، لم يسأل، ففي العربية "ذل السؤال" وهو من المكروه الذي يُتَجنّب، بالمنح، عفواً.
وهو معنى غير بعيد عن سياق الاستعمال، خاصة بالعودة إلى سياق القرآن الكريم: "ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو" أي "الفضل" والزيادة، ما يفضل عن حاجة الشخص أو حاجة أهله، والعفو هنا، الفضل، والأخير الزيادة، ولا يزال هذا المعنى واردا في العاميات العربيات، فيقال في المصرية "إيه اللي فاضل" أي ما الذي تبقى؟ وفي السورية "فاضلّك كذا وكذا" أي بقي لك، كذا وكذا. يأتيك خيره، عفواً، قبل السؤال ويرد العفو بمعنى العطاء دون أن يقع المرء في ذلّ السؤال! وهو مما يكمن في "عفواً" التي تأتي رداً على شكراً: هو الجَوادُ الذي يعطيك نائله عفواً، ويظلم أحياناً فيظَّلمُ يمدح زهير بن أبي سلمى في هذا البيت، رجلاً كريماً، يعطي "عفواً" بسهولة، قبل أو دون أن يضطر الشخص إلى السؤال. ما معنى شكرا لكم. فيرد في شرح البيت: "عفواً، أي يعطيك بلا مطل أو تعب" ويقال: "أعطيته عفو المال، يعني بغير مسألة". ويضيف "تاج العروس": "يأتيك خيره، عفواً، قبل السؤال" ويؤكد "ألسني" العربية الشهير، ابن فارس، في مقاييسه: "أعطيته المالَ، عفواً، أي عن غير مسألة". العفو والكرَم تجتمعان معاً في العربية والجُودُ، أو الكَرمُ، أو العطاءُ، عفواً، بات سمة حاسمة من سمات الكرام، ذلك أنها تعني المنح، دون طلب ودون سؤال بل دون التماس، أيضاً.
ورد في "يتيمة الدهر": "أهنأ النعم شرباً، وأمرعها شعباً، ما جاء عفواً، من غير التماس". في السياق، تجتمع كلمتا الجود والعفو، كثيرا في المنقولات العربية، ذلك أن العطاء بدون سؤال، أو قبل الطلب، معوّل عليها، أكثر من قصة العطاء مما يزيد عن الحاجة. فكيف سيكون كرماً، إذا كان ما أعطاه، هو مجرد ما زاد عن حاجته؟ والفضيلة هنا، للعطاء دون سؤال. ويورد ياقوت الحموي في معجمه: "ولم أر مثل الدهر مسدي نعمة/ يجود بها، عفواً، ويأخذها غصبا" وهي هنا، تزيد في معنى الرضى والقبول، أيضاً. عفواً.. ما معنى شكرا يا. لا يظهر على من أنفقه! ولفت الطبري في تفسيره المشهور، في سياق نقله لأكثر من تفسير للآية القرآنية الكريمة: "ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو" إلى معنى يقترب من أصل "عفواً" في عدم السؤال، فيوضح بعدما ينقل التفسير المشهور والمتفق عليه للكلمة: "معنى ذلك، ما كان عفواً، لا يبين على من أنفقه، أو تصدّق به! ". وتكون "عفواً" رداً على "شكراً" حاملة معنيي عدم السؤال، وعدم المشقة والتكبدِ، في العطاء. فلمّا يقال: عفواً، فيكون القصد أن ما أعطيتك إياه، لم أتكلف به مشقة تذكر، وهو أمر لمحه صاحب "تكملة المعاجم العربية: "أتعبتك، عفواً، لما أحدثته لك من مشقة.