هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!
تمكن عالم آثار سويدي باستخدام التكنولوجيا الحديثة ثلاثية الأبعاد، من إعادة وجه امرأة عمرها 4000 عام من العصر الحجري، إلى الحياة مرة أخرى. تم العثور على بقايا لامرأة في غابات شمال شرق السويد، تبين من خلال البحث أنها تعود إلى امرأة قصيرة القامة وعيناها منخفضات وأنفها مائل إلى الأعلى، بحسب ما نُشر في ناشيونال جيوجرافيك. وكان وجه المرأة مكتمل بأسنانها البارزة وأنفها غير المتماثل المائل للأعلى وعيناها المنخفضة والفك السفلي، وتم اكتشاف جمجمة المرأة وهيكلها العظمي قبل 100 عام بجانب طفل يبلغ من العمر سبع سنوات. أيوح القمر.. أصل أغنية وحوي يا وحوي «فرعوني» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وفي التفاصيل، تقول الصحيفة، إن أقدم الهياكل العظمية التي عثر عليها الباحثون في السويد كانت لام وابنها وكان طول المرأة أقل بقليل من 1. 5 متر (خمسة أقدام)، وهي قصيرة حتى بالنسبة لوقتها، وتوفيت عندما كانت تبلغ من العمر 30 عامًا وغير معروف سبب الوفاة. هذا وصرح أوسكار نيلسون الخبير السويدي لصحيفة ناشيونال جيوجرافيك إن الحمض النووي عادةً ما يستخدم لتحديد السمات بدقة، ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الحمض النووي من الجمجمة ليتمكن من تحديد السمات الجينية مثل لون العين ولون البشرة، لذلك استخدم خبرته حول تلك الفترة لتحديد أن المرأة من المحتمل أن يكون بشرة فاتحة وشعر داكن.
ضعف جهاز المناعة: بعد الإصابة بمرض مزمن، أو عدم العيش بأسلوب حياة يحافظ على جهاز المناعة ؛ فإنّ ضعف في جهاز المناعة يزيد من مخاطر الإصابة. الفصول: الناس عرضة للإصابة بنزلات البرد أكثر خلال فصلي الخريف والشتاء، مع ذلك يمكن الإصابة بنزلات البرد في أيّ وقت من السنة. التدخين: من المرجح أن يصاب المدخنون بنزلات البرد أكثر من غيرهم. المخالطة: تزداد فرصة الإصابة بالزكام عند الاختلاط مع الأشخاص المصابين، خاصة في المدرسة أو المستشفى أو أماكن العمل. شاهد أيضًا: علاج الزكام للحامل اعراض الزكام تظهَر أعراض نزلات البرد بعد يوم وحتّى ثلاثة أيام عادة، بعد التعرض للفيروس، ومن العلامات التي تظهر على المصاب، ما يأتي: [2] سيلان أو انسداد الأنف. السعال. التهاب الحلق. احتقان الأنف والحلق. آلام طفيفة في الجسم أو صداع خفيف. ارتفاع طفيف في درجة الحرارة. العطس. الشعور بتوعّك عام. سماكة الإفرازات الأنفية، وتحوّل لونها للأصفر أو الأخضر كلّما تقدّمت الإصابة، وهي ليست مؤشّرًا على وجود عدوى بكتيرية. علاج الزكام بسرعة بالفيتامينات والمعادن يمكن علاج الزكام بسرعة بالكثير من الفيتامينات والمعادن، لكنّ الفيتامينات والمعادن الآتية مفيدة أكثر من غيرها لعلاج الزكام سريعًا: [3] فيتامين سي يستخدم فيتامين سي منذ فترة طويلة لعلاج لنزلات البرد؛ لأنّه يعزز بعض جوانب جهاز المناعة، كما أنّ غرام واحد يوميًّا من فيتامين سي، يقي من نزلات البرد لدى الأشخاص الذين يعانون من نزلات البرد كثيرًا، أو الذين يتعرّضون للطقس البارد أو الذين يخضعون لتدريبات شديدة.
الحرص على شرب كمية كبيرة من السوائل وبشكل خاص الماء لتعويض الجسم بشكل طبيعي عن السوائل التي فقدها. عمل كمادات من الماء البارد على الجبين وعلى اليدين. محاولة أخذ حمام بالماء البارد وغسل الوجه كل فترة بالماء البارد. يمكنك طلب شراء مستخلص اوراق الريحان عبر متجر الصحة والغذاء يمكن الاستعانة بدعم الطبيعة والعلاج بالنباتات الطبية عن طريق شرب مغلي أوراق الريحان حيث أنها تساعد كثيراً في تخفيض درجة حرارة الجسم، أيضًا يمكن شرب الحليب بإضافة ملعقة من الكركم المطحون قبل النوم. الاستعانة بالأعشاب كمشروبات دافئة بدلاً من المياه الغازية أو العصائر فيمكن تناول الزنجبيل بإضافة شرائح الليمون وعسل النحل، أو الشاي بالنعناع وذلك لتخفيض درجة حرارة الجسم. إتباع نظام غذائي صحي يحتوي على الكثير من الخضروات والفاكهة والسوائل الدافئة، مع تتجنب تناول الأطعمة الدسمة والثقيلة، وأيضًا البهارات الحريفة. قد تحتاج إلى قراءة علاج الزكام والرشح علاج الزكام طبيعي بسرعة قدمنا لكم نصائح في كيفية علاج الحمى والزكام في سطور الموضوع، كما يُسعدنا إجابة كل أسئلتكم عن أمراض الجهاز التنفسي بطرحها في قسم الاستشارات الطبيه بالموقع. ارسل استشارتك.. على الرابط التالي لدعم كامل تحت إشراف الفريق الطبي للـ دكتور احمد ابو النصر.
يمكن علاج الزكام بسرعة بالكثير من الطرق، مثل الأدوية أو الأعشاب أو المكملات الغذائية، أو الفيتامينات والمعادن، أو العلاجات المنزلية مثل العسل والمشروبات الدافئة، والفقرات الآتية تتحدّث عن طرق العلاج، وكيفية الوقاية من نزلات البرد، وأسباب الإصابة بها، والعوامل التي تزيد فرصة الإصابة بها. اسباب الاصابة بالزكام الزكام عدوى منتشرة تصيب الجهاز التنفسي العلوي، لكنّ الكثير يعتقدون أنّ الإصابة به تحدث بسبب عدم لبس الملابس الدافئة، أو بسبب التعرض للطقس البارد، إلّا أنّ السبب الرئيسيّ هو 200 فيروس مختلف، تنتشر كثيرًا في فصل الشتاء، أو عند استنشاق جزيئات الفيروس من عطاس أو سعال أو كلام أحد المصابين. يمكن التقاط أحد فيروسات الزكام بعد لمس سطح ملوث لمسه شخص مصاب، أو بعد لمس المناطق المشتركة، مثل أيدي الأبواب، ولعب الأطفال، والهواتف، والمناشف؛ إذ يمكن للفيروسات الأنفية أن تعيش لمدة تصل إلى ثلاث ساعات على الأسطح الصلبة والأيدي. [1] عوامل تزيد خطر الإصابة بالزكام يمكن أن تزيد العوامل الآتية من فرصة الإصابة بالزكام: [2] العمر: تزداد فرصة الإصابة بالزكام بين الأطفال الأصغر من 6 سنوات، خاصة إذا كانوا يرتادون أماكن رعاية الأطفال.
الثوم يقي من الزكام فوائد الثوم في علاج الزكام مهمة بإمكان الثوم صدّ الفيروسات المسؤولة عن الزكام. ومنشأ الثوم الأصلي في روسيا والشرق الأوسط، ومن دون أدنى شك، فإنَّ الثوم من الخضروات القديمة جدًّا المستخدمة في الطهو والطب على حدّ سواء. وفي مصر القديمة كان يُعرف بقدرته على محاربة ارتفاع ضغط الدم الشرياني، والقضاء على الطفيليات. ولكن كان يجب الانتظار إلى أن أثبت لويس باستور قدرته على قتل البكتيريا. وخلال الحرب العالمية الثانية وعندما عانى الجيش السوفياتي نقص البنسلين، استخدم فصوص الثوم كبديل. وقد أثبتت الدراسات فعليًّا أنّ الثوم بإمكانه تقليل تكرار وعدد مرات الزكام عند استخدامه كوقاية. وأثبتت دراسات أخرى أنّ الأشخاص الذين يعانون أعراض الزكام ممّن أخذوا كبسولة من الثوم يوميًّا تعافوا بسرعة أكبر. ولسوء الحظ لا يوجد إجماع على الجرعة المطلوبة لتأثير الثوم على كل ما ذُكر من أمراض وبكتيريا وغيرها، ولكن ينصح المعالجون بأخذ 4 فصوص من الثوم الطازج يوميًّا (أو من 2 إلى 3 غرام من الثوم المجفف)، في حالات التهابات الجهاز التنفسي.
تظهر بعض الأبحاث أن فيتامين سي يمكن أن يقلل من مدة الإصابة بالزكام بمدة تتراوح بين 24 إلى 36 ساعة، لكنّ هذا لا يعني الإكثار منه؛ لأنّ الجرعات العالية جدًّا ليس لها تأثير إضافي، كما أنّ الكثير منه قد يزعج المعدة ويسبّب الإسهال. الزنك مستحلبات الزنك علاج شائع لنزلات البرد، وتشمل أشكال الزنك المتوفرة، أسيتات الزنك، وسترات الزنك، وغلوكونات الزنك، وبيكولينات الزنك، وكبريتات الزنك. تبيّن أحدث الدراسات أنّ تناول الزنك على شكل شراب أو أقراص استحلاب، خلال الأيام القليلة الأولى من نزلة البرد، قد يخفّف من أعراضها في الجهاز التنفسي العلوي، كما أنّه قد يمنع الإصابة بها لدى الذين يستخمونه باستمرار، لكن لا ينبغي تناوله لفترات طويلة من الزمن؛ لأنّه قد يسبّب نقص النحاس في الجسم.