فتح الله عليك يارب البارح قدمت من مكتب الرشودي للاستقدام إن شاء الله يكون خير
× يحصل موقع العمالة المنزلية على عمولة في كل عملية تتم بين الأعضاء أو الزوار الذين حصلوا على المعلومة من الموقع نفسه وهي أمانة في ذمة الطرفين. -بيع ـ نقل كفالة ـ استقدام.. الخ - ويدفع المستفيد من الموقع العمولة بتحويلها إلى احد الحسابات في الأسفل لتسقط بإذن الله من ذمته والعمولة يتحملها الطرف الأول وهو المستفيد من الموقع مباشرة مثل الذي يعلن عن تنازل لخادمة او سائق او استقدام إلا اذا كان هناك اتفاق بين الطرفين بأن يدفعها الطرف الثاني. افضل مكتب استقدام من بنجلاديش بالرياض - مخزن. و تختلف العمولة على حسب الصفقة التي تتم بين الأعضاء أو الزوار: 300 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة عشرة آلاف ريال فأكثر 200 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة خمسة آلاف ريال إلى عشرة آلاف ريال 100 ريال للموقع على كل عملية تتم الطرفين إذا كانت العملية أقل من خمسة آلاف ريال وحتى 1500 ريال أما اقل من 1500 ريال فلا يوجد عمولة عليها الحسابات البنكية السعودية / مؤسسة نافذة العرب لتقنية المعلومات. •بنك الراجحي• 454608010125160 SA12 8000 0454 6080 1012 5160
عنوان المكتب: البحتري، الزهراء، الرياض. رقم الهاتف للتواصل: 9661147780000. مكتب المهيدب للاستقدام من أفضل مكاتب الاستقدام للعمالة المنزلية إلى المملكة العربية السعودية حيثُ يوفر لعملاءه العديد من العاملات المنزلية من دول بنجلاديش، الفلبين، سيريلانكا، فيتنام، مع توفير عاملات ذات خبرة ومهارة فائقة في إدارة العمل في المنزل، مع توفيره للعديد من الخدمات مثل خدمة العمالة بنظام ساعات العمل. عنوان المكتب: الرحمانية ـ الرياض. رقم الهاتف للتواصل: 920008836 مكتب المدينة للاستقدام يوفر لكم مكتب المدينة لاستقدام العمالة المنزلية مجموعة من أفضل الخدمات المنزلية لجميع الجنسيات، وذلك لقدرته على استقدام العمالة المنزلية من مختلف الجنسيات، مع تقديم عمالة ذات خبرة وكفاءة ومهارة عالية في إدارة المجال المنزلي، وذلك من خلال قدرة المكتب على اختيار العمالة المنزلية بدقة وعناية فائقة، كما يقوم المكتب بتسهيل جميع الإجراءات والأوراق المطلوبة لاستقدام العمالة المنزلية والسائقين، مع توافر أفضل الأسعار التنافسية. عنوان المكتب: الطريق الدائري الشرقي، بين مخرج 10،11 ـ الرياض. رقم الهاتف للتواصل: 0505299552. مكتب الشرق الأوسط للاستقدام مكتب الشرق الأوسط لاستقدام العمالة المنزلية والسائقين من مختلف الجنسيات إلى المملكة العربية السعودية، وذلك من الجنسيات المصرح لها بالعمل داخل المملكة، مع منح العملاء جميع الشرط المرضية لهم، وقد حظا المكتب على مدار سنوات عمله الطويلة بثقة الكثير من العملاء في السعودية.
«نعشه بيجري، وشه منور، مات يوم جمعة».. تلك الكلمات عادة ما يتداولها البعض على إنها دليل على حسن الخاتمة في دار الدنيا والانتقال إلى الآخرة حيث النعيم والجنة، وفي إطار ذلك تحدث الدكتور عبدالحميد الأطرش، عضو لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر الشريف، مع «الوطن» عن الأمر، مجيبا على سؤال «هل الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة؟». هل الموت يوم الجمعة دليل على حسن الخاتمة؟ وبحسب «الأطرش»، فإن هناك فضل ليوم الجمعة، قائلا إنه خير يوم طلعت فيه الشمس، فيه خلق آدم وفيه أدخل الجنة وأخرج منها، ويوم الجمعة كان يسمى في صدر الإسلام بيوم العروبة، وهو عيد في السماء والأرض. وورد بالحديث وفقا لما قاله عضو لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر الشريف، إن من مات يوم الجمعة ليلتها لا يعذب في قبره، كما أنه يوم له مكانة كبيرة وخصه الله عز وجل باستجابة الدعاء، متابعا: «لا شك أن من لقى ربه وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ويؤمن بالقدر خيره وشره، أن يكون من علامات حسن الخاتمة». ويذهب بعض العلماء إلى أن من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة، لما روي عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال: «ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر»، حيث أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك بعض العلماء ذهبوا إلى أنه من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة.
وقال لها: في أي يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: يوم الإثنين، قال: فأي يوم هذا؟ قالت: يوم الإثنين، قال: أرجو فيما بيني وبين الليل، فنظر إلى ثوب عليه كان يمرّض فيه، به رَدْعٌ من زعفران، فقال: اغسلوا ثوبي هذا، وزيدوا عليه ثوبين فكفِّنوني فيها. قلت: إن هذا خَلِقٌ، قال: إن الحيّ أحقّ بالجديد من الميت، إنما هو للمُهْلَة. فلم يُتَوَفّ حتى أمسى من ليلة الثلاثاء، ودُفِن قبل أن يصبح. قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري 3/253): (( قوله: " باب موت يوم الإثنين ": قال الزين ابن المنيِّر: تعيين وقت الموت ليس لأحد فيه اختيار، لكن في التسبب في حصوله مدخل؛ كالرغبة إلى الله لقصد التبرك، فمن لم تحصل له الإجابة أثيب على اعتقاده. وكأن الخبر الذي ورد في فضل الموت يوم الجمعة لم يصح عند البخاري، فاقتصر على ما وافق شرطه، وأشار إلى ترجيحه على غيره. والحديث الذي أشار إليه [ يعني: ابن الْمُنَيِّر] أخرجه الترمذي من حديث عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما- مرفوعًا: "ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر"، وفي إسناده ضعف، وأخرجه أبو يعلى من حديث أنس –رضي الله عنه- نحوه وإسناده أضعف.
اهـ وقال العيني في " عمدة القاري " ( 8 / 218): أي: هذا باب في بيان فضل الموت يوم الإثنين. فإن قلت: ليس لأحد اختيار في تعيين وقت الموت، فما وجه هذا ؟ قلت: له مدخل في التسبب في حصوله؛ بأن يرغب إلى الله لقصد التبرك، فإن أجيب فخير حصل، وإلا يثاب على اعتقاده.
لكنها متابعة أوهى من سابقتها ، فالحسين بن علوان كذاب يضع الحديث كما في ( الكامل) لابن عدي (2/395). وأبان ابن أبي عياش متروك كما في " التقريب " (ص 142). وأما حديث جابر، رضي الله عنه: فأخرجه أبو نعيم في " الحلية " (3/155) من طريق عمر بن موسى بن الوجيه ، عن محمد بن المنكدر ، عن جابر –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر، وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء)). وفي سنده عمر بن موسى بن وجيه وهو يضع الحديث أيضًا. انظر " لسان الميزان " (4/332 ـ 333). وللحديث طرق أخرى مراسيل وفيها مجاهيل، لا يعتضد بشيء منها، والله أعلم. المادة باللغة الإنجليزية اضغط هنا
السلام عليكم، حياك الله السائل الكريم، وأسأل الله أن يغفر لصديقك ويدخله الجنة، فيما يخص إذا كان هناك فضل للموت في يوم الجمعة لم يعلم له فضل معين، فالإنسان يحاسب على ما عمل به في دنياه، فموت الإنسان يوم الجمعة ليس باختياره، فإذا كان الإنسان على خير واستقامة دخل الجنة. وإذا كان مشرك بالله -تعالى- دخل النار في يوم الجمعة وغيره من الأيام، وإن مات على المعاصي فإما يغفر الله له ذنوبه ويدخل الجنة، أو يعذبه ببعض ذنوبه التي لم يتب عليها لقوله -جل وعلا-: ( إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ)، "سورة النساء: 48" وهذا دلالة على أنه الله لا يغفر للمشرك بالله، وأما من دونه من المعاصي إن شاء عذبه وإن شاء غفر له.
وروي موقوفًا على عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما-: أخرجه البيهقي في " إثبات عذاب القبر " (157) من طريق ابن وهب؛ أخبرني ابن لهيعة، عن سنان بن عبد الرحمن الصدفي: أن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما- كان يقول)): من توفي يوم الجمعة ـ أو ليلة الجمعة ـ وُقي الفتان. وأما حديث أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ: فأخرجه أبو يعلى في " مسنده " (4113) ـ ومن طريقه ابن عدي في " الكامل " (7/92) من طريق عبد الله بن جعفر ، عن واقد بن سلامة ، عن يزيد بن أبان الرقاشي ، عن أنس بن مالك –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (( من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر)). وسنده ضعيف جدًّا؛ فيه يزيد بن أبان الرقاشي ضعيف كما في " التقريب " (7683). (والراوي عنه واقد ـ ويقال: وافد) بالفاء ( ـ ابن سلامة وهو ضعيف أيضًا. انظر " لسان الميزان " (6/215 رقم 754) والراوي عنه عبد الله بن جعفر يظهر أنه والد علي بن المديني ، وهو ضعيف أيضًا كما في " التقريب " (3255). وله طريق أخرى أخرجها ابن عساكر في " تعزية المسلم " (109) من طريق الحسين ابن علوان، عن أبان بن أبي عياش، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا ينجو من ضغطة القبر إلا شهيد أو مصلوب أو من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة)).
انظر " تهذيب التهذيب " (3/221). وقد عدّ الذهبي هذا الحديث من مناكير هشام بن سعد، حين قال في " الميزان " ( 7/81): (ومن مناكيره ما ساق الترمذي له عن سعيد بن أبي هلال عن ربيعة بن سيف... )، ثم ذكر هذا الحديث. وله طريق آخر عن عبد الله بن عمرو-رضي الله عنهما-: أخرجه الإمام أحمد ( 2/176و220 رقم 6646 و7050)، وعبد بن حميد ( 323) والطبراني في " الأوسط " (3107)، والدارقطني في " الغرائب والأفراد " كما في " أطرافه " (3585)، وابن عساكر في " تعزية المسلم " (106 و 107)، والبيهقي في " إثبات عذاب القبر " (156) من طريق معاوية بن سعيد التجيبي، عن أبي قَبيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما-قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من مات في يوم الجمعة _ أو ليلة الجمعة _ وُقي فتنة القبر)). قال الدارقطني: (( تفرد به معاوية بن سعيد، عن أبي قبيل)). وسنده ضعيف؛ فيه معاوية بن سعيد التجيبي ولم يوثق من إمام معتبر، وإنما ذكره البخاري في " تاريخه " (7 / 334 رقم 1441)، وابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " (8/384 رقم 1755)، وسكتا عنه، وذكره ابن حبان في " الثقات " (9/166) وقال: ( من أهل مصر يروي المقاطيع)، ولذا قال عنه ابن حجر في " التقريب " (6757): (( مقبول)).