أقوال وحكم قصيرة جميلة الحياة فيض من الذكريات تصب في بحر النسيان؛ أما الموت فهو الحقيقة الراسخة. العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة، حتى ولو لم يؤمن بها. الرجل هو المسؤول عن كل شيء، ما دام يريد ذلك. الحكيم لا ينبغي أن يعاند إذا عبس في وجهه الحظ. لا تخف ممن يجادلون، بل ممن يتملصون. إذا أردت قهر الخوف فلا تجلس في المنزل وتفكر في الأمر، بل اخرج وأشغل نفسك. إذا أردت جمع العسل فلا تركل خلية النحل. نادرًا ما ينجح المرء، إلا إذا كان يستمتع بما يفعله. النجاح هو تحقيق ما تريده؛ أما السعادة فهي الرغبة في ما تحصل عليه. كتب مقالات قصيرة رومنسية - مكتبة نور. السلاحف أكثر خبرة بالطرق من الأرانب. المتشائم لا يرى من الحياة سوى ظلها. أشد الناس كآبة من لا يعرف سبب كآبته البارحة ذكرى اليوم، والغد حلمه. ليس من يكتب بالحبر كمن يكتب بدم القلب لولا الألم لما استمتع الإنسان من لذة. إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك، فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك. المغرور إنسان نفخ الشيطان في دماغه، وطمس من بصره، وأضعف من ذوقه، فهو مخلوق مشوه. الذين يجهرون بالصواب عند طوفان الخطأ هم الرجال الذين يقوم البناء على عقولهم وكواهلهم معًا.
إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل وبالاحترام ما يعمله أفرادها. الحب والصداقة والاحترام لا توحد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما. العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها. ليس أحقر من احترام مبني على الخوف. قمة الاحترام لنفسك، أن تبتعد عن صغار العقول. الاحترام، أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين. لا يستقيم الحب إلا على ساقين، ساق الاهتمام وساق الاحترام، فإذا فقد أحدهما فهو حب أعرج. أجمل ما قيل عن البحر الذي يهرب من ماضيه كالذي يعمل على إفراغ البحر من مائه، تستطيع أن تتناسى ولكنك لن تستطيع أن تمحي ذاكرة الناس. العشق هو الغرق في البحر، والحب هو السباحة فيه. اصنع جميلا و ارمه في البحر فإذا تجاهله السمك فإن الله يحفظه. الوقت وأمواج البحر لا ينتظرون أحدًا. البحر الهادئ لا يصنع بحارًا ناجحًا. عندما يكون البحر ساكنًا يظهر البحارة بلا استثناء مهارتهم. مقالات قصيرة ( رائعة ) | منتديات تغاريد. حتى أعظم حيتان البحر ليس لديها أية قوة في الصحراء. الرجل هو البحر والمرأة هي البحيرة، فالبحر تزينه اللآلئ والبحيرة تزينها مناظرها الشاعرية الجميلة. مثلما يعود النهر إلى البحر هكذا يعود عطاء الإنسان إليه. لا تبع سمكاً مازال في البحر.
فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غاضبا: أنت غير صادق. فرد الفقيه على الفور: إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح. كتب مقالات قصيرة - مكتبة نور. فسأله الخليفة: كيف ذلك؟فأجاب الفقيه: لأني لوكنت كاذبا- كما تقول- فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء قصة حكم البراءة تزوجت امرأة، وبعد ستة أشهر ولدت طفلا، والمعروف أن المرأة غالبا ما تلد بعد تسعة أشهر أو سبعة أشهر من الحمل، فظن الناس أنها لم تكن مخلصة لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه. فأخذوها إلى الخليفة ليعاقبها، وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه، وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط). قصة المرأة والفقيه سمعت امرأة أن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- لعن من تغير خلقتها من النساء، فتفرق بين أسنانها للزينة، وترقق حاجبيها.
المهم أن الخطاب وصلها فردت عليه قائلة: ـ«شكرًا يا باشا.. مستنيينك في القاهرة عشان نروقك زي كل مرة! ». وأرسلتْ الخطاب.. لم تضغط على زر الإجابة ولكن على زر الإجابة للجميع؛ أي أن هذه الصيغة وصلت لستين اسمًا على الأقل!. بالطبع كان (روقان كل مرة) السابق لا يتجاوز كوب شاي معها وزوجها، ولكن قل هذا لإخوة زوجتي.. قله للسادة في دار الشروق والمؤسسة العربية الحديثة ورئيس الجامعة وعدة عمداء كليات.. قله لهيئة تحرير مجلات دنيا الاتحاد وباسم وماجد وصدى. فيما بعد اعتذرتْ لي كثيرًا لكن الأذى قد تم على كل حال. منذ ذلك الحين صرت أتوجس خيفة كلما أرسلت خطابًا لعدة عناوين. في كل مرة أفترض أن كل هذه العناوين ستقرأ الرد.. للواتسآب قصص مرعبة أخرى، لكن لربما أحكيها في مقال آخر. أحمد خالد توفيق طبيب وأديب مصري. أستاذ طب المناطق الحارة بكلية الطب جامعة طنطا. أشهر سلاسله «ما… الأكثر تفاعلاً
المقال الأول (غرور): مهما اعتقدت في نفسك الموضوعية، وأنك أبرع وأذكى من أن يصيبك الغرور، فثمة لحظة لا شك فيها تفقد فيها تلك الدفة وتعتقد أن ما تقوم به هو الشيء الصحيح فقط. الآخرون مضللون لا يفهمون. جربت هذا الشعور المقيت ذات مرة، عندما حضرت إحدى حفلات التكريم في مكتبة مشهورة، وكما يوضح العنوان فهو حفل تكريم، فلا مجال للمناقشة أو الانتقاد، وإنما هو حشد من ذكر المآثر والنقاط الإيجابية. ظللت جالسًا لمدة ساعة أصغي لعبارات الإطراء التي لا أستحق ربعها. صدق أو لا تصدق: شعرت بروحي تضيق وأفقي يضيق، ورأيت صورة وهمية لنفسي أكبر بمراحل من صورتي الحقيقية. بدأت أعتقد أنني معصوم وأن من يجادلني مغيب لا يعي ما يقول. لقد ضاق صدري بأي انتقاد أو لوم مهما كان بسيطًا واهيًا، مع أنني دخلت المكان أقرب للتواضع والميل لتقليل شأن الذات. لهذا – وقد شعرت بأن نفسيتي تتغير فعلاً – بدأت أشكر الحضور ثم أتحدث عن النقاط السلبية التي لا تروق لي في شخصي وفي كتاباتي. تذكرت هنا ما يفعله بعض المتصوفين عندما يعمدون إلى تقبيل أيدي الفقراء على سبيل كسر كبرياء النفس. والنقطة الأخطر هي أن غرورًا من نوع آخر بدأ يتكون في ذاتي: الغرور لأنني متواضع ولأنني أفعل هذا كله!
عندما عدت لبيتي خطر لي أن الأمر كان شبيهًا بالسحر.. هذا التغيير أحدثته في نفسي بعض عبارات الإطراء لمدة ساعة فقط، فأي اضطراب وتشويه يحدث لمسئول كبير عندما يتلقى المديح طيلة حياته، وهذا المديح قد يرتفع جدًا ليدنو من العبادة؟. لا شك أن لدينا – معشر المصريين والعرب عامة استعدادًا فطريًا لإفساد كل مسئول بهذا المدح الزائد.. كل أفكاره عبقرية.. كل أعماله إنجازات.. كل خصومه مغيبون أو عملاء.. في النهاية أنت تخلق صنمًا لا يقبل النقاش ولا يعترف بالخطأ. لا شك في أن نقطة البدء الصحيحة تكمن في اعتبار الوزير أو الرئيس شخصًا عاديًا يرتكب أخطاء، ولابد من مصارحته بها. في أعوامه العشرة الأولى كان حسني مبارك قابلاً للنقاش وكان يصغي لمعارضيه، ويعرف ما تقوله صحف المعارضة، ثم نال منه السحر المصري الشهير فلم يفلت من عقدة (كلي القدرة والحكمة) هذه. المقال الثاني (صفحة غير شخصية): لا أملك صفحة على فيسبوك، وإنما هي صفحة أو صفحتان أنشأها لي بعض الأصدقاء. يسبب هذا بعض المشاكل لأن أصدقاء كثيرين يكلمون مدير الصفحة باعتباره أنا. أحيانًا أدخل الصفحة فأجد عبارات مختارة من بعض قصصي.. المشكلة هي أن توقيت هذه العبارات لا يكون مناسبًا على الأرجح.
#1 1) قال لي التاريخ: الحريّة لا تُمنح.. الحريّة تُؤخذ.. (2) يالله... إنهم لا يفرّقون بين "الدين" و"رجل الدين" وبين "العَالِم" و"العالـَم" وبين "الإقدام" و"الأقدام". والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباعة التي لا تتغيّر.. (3) نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث.. ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث. وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث.. بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث! (4) المُدن.. ابتكرت لكل شيء سجنا! حتى "الماء" محبوس في النوافير والمواسير.. (5) كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.. " وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ما أصله؟! (6) نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات! نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.. كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل. نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث.. وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.. (7) نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاد واللص بـ"الذئب" ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.. (8) ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟ وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب.
كيف تتعامل مع وظيفة لا تحبها تشير العديد من الإحصائيات إلى أن أغلب الموظفين لا يحبون الوظائف التي يعملون بها، لذا فهذه هي بعض الحلول التي قد تساعد في التعامل مع مثل تلك الوظائف: [3] التعامل مع الوظيفة بأنها مؤقتة، ومحاولة السعي لإيجاد وظيفة أكثر ملائمةً أو بدء مشروع شخصي صغير. اتخاذ حلول مبدئية مثل التحدث إلى الإدارة للنظر في بعض السلبيات واقتراح أفكار غير مكلفة لخلق بيئة عمل إيجابية. الابتعاد عن مهام العمل الزائدة أو الإضافية قدر الإمكان. التركيز على الإيجابيات الموجودة في تلك الوظيفة الحالية. كيف نحول العمل إلى متعة وطريقة الفصل بينه وبين الحياة الشخصية - ايوا مصر. أخذ دورة تدريبية وتعلّم مهارة جديدة -كالمهارات التقنية- يمكنها أن تكون بوابة نحو وظيفة أفضل أو عمل حر. طلب المساعدة من رئيس العمل أو الزملاء بهدف جعل بيئة العمل مناسبة وأكثر إنتاجية. اقرأ أيضًا: بحث عن مجالات العمل الحر بذلك يمكننا أن ننتهي من مقالنا كيف نحول العمل الى متعة ، والذي أوضحنا فيه تلك النصائح التي يمكنها أن تساعد في تحويل العمل إلى متعة ليكون أكثر إنتاجية، كما تطرقنا إلى أهم النصائح المتعلقة بالتعامل مع بيئات العمل السلبية.
تعزيز مبدأ التعاون والمشاركة مع زملاء العمل. تخصيص بعض الأوقات المحددة خلال اليوم لممارسة الهوايات أو الأنشطة المفضلة لدى الفرد. الحرص على مشاركة زملاء العمل في كافة المناسبات أو الاحتفالات الخاصة بهم مثل حفلات الزواج أو أعياد الميلاد.
[1] الاستمتاع بصحبة زملاء العمل قد يحب الكثيرون من الموظفين أن تكون علاقاتهم المهنية هادئة، وهذه الخطوة لا تخالف ذلك إطلاقًا، فهي تتعلق بخلق أجواء ودية مع زملاء العمل الذي يشبهونك، وقد لُوحظ أن كثيرين من الموظفين تزداد علاقتهم الإيجابية بمهنتهم عندما يزداد تواصلهم مع زملاء العمل الآخرين، ويصبح فريق العمل حينها أكثر إنتاجية. اقرأ أيضًا: كيف تطور مهاراتك في العمل وضع حدود للعمل كالعديد من الأشياء الأخرى، فإن إعطاء العمل أكثر مما يستحق قد لا يكون في كل الأحيان إيجابيًا، وحتى لو حقق المرء إنجازات مهنية فهو بالتأكيد سيُعرض حياته الشخصية وعلاقاته مع العائلة إلى تدهور شديد، وهو ما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعقلية وتنخفض بذلك إنتاجيته مع الوقت، ولهذا السبب، يجب أن يكون للعمل ساعاته المحددة فقط، ثم يُترك العمل في مكان العمل ويعود المرء إلى أسرته وحياته الشخصية دون التفكير في متطلبات العمل أو اتصالات متعلقة به. إجراء تغييرات بسيطة إن بعض الخطوات الصغيرة قد تكون ذات أثر كبير في إحداث فرق يمكننا من أن نحول العمل إلى متعة أكثر إيجابية، ولهذا يجب التفكير في أمور يمكنها تنفيذ تلك المهمة حتى لو كانت بسيطة مثل أخذ استراحة الغداء أو طلب الانتقال من المكتب أو الفرع للابتعاد عن بيئة سلبية.
أحلام كبيرة وأهداف صغيرة تعني أن يمتلك الإنسان أحلام كبيرة ويسعى لتحقيقها، ولكن عليه تقسيم هذه الأحلام إلى أجزاء صغيرة حتى يسهل على نفسه تحقيقها. التركيز على أمرًا واحدًا بأن يصب الإنسان جهده في أمرًا واحدًا وهدفًا واحدًا أو موهبة معينة حتى يستطيع تحقيق النجاح فيها والوصول إلى الإنجازات. الفصل بين العمل والحياة الشخصية الفصل بين العمل والحياة الشخصية أمور لا يقف عندها أغلب الناس، فمن أسباب الشعور بالملل في العمل هو عدم الفصل بين العمل والحياة الشخصية، وفي التالي بعض النقاط التي إن اتبعها الإنسان يمكنه الفصل بين العمل والأمور الشخصية: إدارة الوقت وذلك بأن لا يقوم الموظف بكل مهامه وواجباته في يوم العطلة الخاص به، ولكن عليه أن يقسمها ويفصل بين البيت والعمل. وضع خطة وذلك بأن يقوم الموظف بوضع الخطط الأسبوعية التي يضع بها مهامه الشخصية والأسرية. عدم نقل العمل إلى المنزل مكنت التطورات التكنولوجيا الموظفين من العمل من خلال المنزل وبذلك يتمكن رئيس العمل بالتواصل مع موظفيه وهو في المنزل، وعلى الموظف أن لا يخلط العمل بالحياة الأسرية تجنباً للمشاكل. تناول الطعام الصحي ينبغي على الإنسان أن يولي صحته اهتماماً كبيراً في حياته، فلن يكون هناك نتائج دون صحة.